يُبلغ ضابط الشرطة محمد شاهين بوجود جثة في النيل مشتيه فيها بأنها تكون لشقيقه، ذهب شاهين بخطوات هزيلة مهزوزة للتعرف على جثمانه.

 

تشهد الحلقة ماقبل الأخيرة في مسلسل “لحظة غضب”، أحداث غير متوقعة بدايةً من العثور على جثمان محمد فراج في النيل.

 

 

 

ينهار محمد شاهين أمام جثمان شقيقه ويتأكد بأن يمنى هي من قتلته ويعود سريعًا إلى قسم الشرطة للإبلاغ عنها لكن دون دليل قاطع.

 

وكان مشهد عزاء محمد فراج ملىء بالغرابة بسبب قوة صبا مبارك الغير مسبوقة، وثباتها الانفعالي وراحتها النفسية، التي كانت لافتة لكل الحضور وخاصةً شقيقته وشقيقه وخالته.

 

تقرر صبا مبارك بعد انتهاء عزاء زوجها السفر خارج البلاد مع آسر لفتح صفحة جديدة في حياتها، يباغتها محمد شاهين بوجوده المفاجىء في منزلة تحدث مشاداة كبيرة بينهما تنتهي باعتراف صبا مبارك بقتلها لـ محمد فراج وفجأة تتكرر نفس لحظة الغضب وتضرب شاهين على رأسة بالنشّابة

تعرض حلقات مسلسل لحظة غضب عبر أحد المنصات الترفيهية حصريًا، ضمن الماراثون الدرامي المتنوع بين القاضيا الاجتماعية والسياسية والكوميدية.

تبدأ الحلقة في الـ 11 مساءً يوميًا عبر منصة watch it.

تقوم صبا مبارك بدور "طباخة" في أحد المطاعم الشهيرة، ويصيبها نوبات من الغضب والقلق بعد اختفاء زوجها، وتظل طوال حلقات المسلسل تبحث عنه مع أسرتها وأصدقائها، وينتابها نوبات غضب فجأة توقف سير حياتها الطبيعية.

 نشاهد خلال حلقات المسلسل شكل الحياة مع نوبات الغضب والقلق وكيفية السيطرة عليها لمتابعة الحياة بشكل طبيعي، وتأثيرها السلبي أذا تركناها دون علاج أو تحكم.

 

كما تم إدخال عنصر الطبخ وتأثيره في التأثير الإيجابي على الصحة النفسية، وممارسة الهوايات المفضلة بوجه عام يقلل كثيرًا من نوبات القلق والغضب.


أبطال مسلسل لحظة غضب

مسلسل "لحظة غضب" يتكون من 15 حلقة محمد شاهين، علي قاسم، وسارة عبد الرحمن، محمد شاهين، ونادرين فرج، من تأليف مهاب طارق، إخراج عبد العزيز النجار.

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد شاهین صبا مبارک لحظة غضب

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكرر سيناريو الضفة..(البلاد) تدق ناقوس الخطر.. غزة تحت سكين الاحتلال.. تقسيمٌ واستيطان

البلاد – رام الله
في مشهد متسارع لا يحمل سوى نُذر الكارثة، تتعرض غزة لعدوان مزدوج، لا يقتصر على قصف وتدمير ممنهج، بل يمتد إلى مخطط واضح لتقسيم جغرافي واستيطان مباشر على الأرض، بينما تغرق المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى في جمود قاتل، في ظل اشتراطات إسرائيلية تُقارب الشروط التعجيزية.

فقد كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن استمرار جيش الاحتلال في تنفيذ عمليات عسكرية عالية الكثافة داخل قطاع غزة، مستخدمًا معدات هندسية ضخمة لتجريف شوارع وتدمير أحياء بأكملها بطريقة ممنهجة. وفي تطور لافت، أشار موقع “واللا” العبري إلى أن الجيش يستعد لإطلاق مناورة عسكرية كبرى تهدف إلى تقسيم قطاع غزة إلى قسمين، عبر شريط يفصل شمال القطاع عن جنوبه، ضمن خطة تمتد إلى إنشاء مراكز توزيع مساعدات غذائية تديرها شركات أمريكية مدنية، في خطوة تحمل أبعادًا سياسية خطيرة تهدف إلى تقويض سلطة حماس وإضعاف بنيتها الشعبية.
الخطة، التي وصفها الموقع بأنها من “أضخم العمليات العسكرية”، ستستلزم وفق المعلومات المنشورة، تجنيدًا واسعًا لقوات الاحتياط وتحريك وحدات نظامية من جبهات أخرى، لتأمين السيطرة على المناطق المستهدفة. حتى اللحظة، تسيطر القوات الإسرائيلية على ما يُقارب 40% من مساحة القطاع، بعدما نفذت نحو 1300 غارة وهجوم، وسيطرت على محاور رئيسية شمالًا وفي رفح جنوبًا، بما يشمل مناطق مكتظة مثل حي الدرج وحي التفاح.
وفي موازاة الاجتياح العسكري، تتقدم على الأرض حركة استيطانية إسرائيلية باتجاه قطاع غزة، لأول مرة منذ انسحاب 2005. فقد كشفت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن نحو 30 عائلة إسرائيلية تعيش حاليًا في مواقع مؤقتة شرق القطاع، فيما سجّلت 800 عائلة أخرى أسماءها للانتقال إلى 6 مستوطنات محتملة داخل غزة، بدفع من حركة “ناحالا” الاستيطانية المتطرفة.
وقد نُظِّم احتفال رمزي بعيد الفصح اليهودي في خيام نُصبت قرب السياج الفاصل شرق غزة، تمامًا كما فعل المستوطنون سابقًا في الخليل عام 1968 وكيدوميم عام 1975، حين استغلوا الطقوس الدينية لبناء أمر واقع استيطاني دائم. اليوم، تقول أربيل زاك، إحدى أبرز قيادات “ناحالا”، إن نحو 80 بؤرة استيطانية أُنشئت في الضفة الغربية منذ بداية الحرب، وإن غزة ستكون “الجبهة التالية”.
في هذا السياق، افادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن تل أبيب لن توقف الحرب على غزة قبل تحقيق أربعة شروط أساسية: إطلاق سراح جميع الأسرى، إنهاء حكم حماس، نزع سلاح غزة بالكامل، وإبعاد قادة الحركة إلى الخارج. وهي شروط رفضتها حماس بشدة، مؤكدة أن إطلاق الأسرى مرهون بوقف الحرب أولًا، وبصفقة شاملة تتضمن انسحاب إسرائيل الكامل من قطاع غزة.
وسط هذه الوقائع المتسارعة، يبدو أن غزة لم تعد تواجه فقط آلة حرب تقليدية، بل مشروعًا متكاملًا لإعادة رسم خريطتها بالسلاح والمستوطنات والابتزاز السياسي، ما يجعل ما تبقى من القطاع على حافة التفكك الكامل والانهيار الجغرافي والديموغرافي في آن.

مقالات مشابهة

  • نهيان بن مبارك والشيوخ يعزّون راشد بن الشيخ في وفاة والدته
  • نهيان بن مبارك: الإمارات تزخر بنماذج رائدة في القيادة والرؤية
  • إلهام شاهين توجه رسالة لـ داليا مصطفى في يوم ميلادها.. ماذا قالت؟ | صورة
  • كريم فهمي: توقفت عن عمل درامي آخر من أجل مسلسل "وتقابل حبيب"
  • من أم كلثوم إلى زينب الغزالي.. محطات في مسيرة صابرين الفنية (فيديو)
  • النمر: 85 ٪؜ من نوبات القلب المفاجئة تحدث أثناء الراحة
  • الكشف عن موعد عرض الحلقة الأخيرة من حب بلا حدود .. وهل يوجد جزء جديد منه؟
  • انطلاق المرحلة التمهيدية لـ«الشارقة للمسرح المدرسي»
  • إسرائيل تكرر سيناريو الضفة..(البلاد) تدق ناقوس الخطر.. غزة تحت سكين الاحتلال.. تقسيمٌ واستيطان
  • هاني الدقاق: مابقتش أخاف يوثق رحلة مسار إجباري وإحنا محظوظين |خاص