خبير استراتيجي يفجر مفاجأة عن هجوم موسكو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الدكتور نبيل رشوان خبير الشئون الروسية، إن الهجمات الارهابية في موسكو جاءت في وقت حرج للغاية خاصة مع تصاعد النزاع الروسي الأوكراني، موضحا أن العملية الإرهابية جاءت عشية هجمة شرسة بالمسيرات والصواريخ الروسية على أوكرانيا.
بإجمالي 500 مليون جنيه.. منصة شهيرة تنصب على 80 ألف مواطن عاجل.. كرواتيا تهزم تونس بركلات الترجيح وتتأهل لمواجهة مصر في نهائي كأس العاصمة المشتبه بهم كانوا عازمين للذهاب إلى اوكرانياوأضاف "رشوان"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى، أن المشتبه بهم المقبوض عليهم قالت المخابرات الروسية أنهم كانوا عازمين للذهاب إلى اوكرانيا وما يحدث يلقي بظلاله على العملية، مشيرا إلى أن تنظيم داعش تريد من العملية أن تقول أنها ما زالت موجودة وتضرب في كذا اتجاه في وقت واحد
هناك هجوم في افغانستان قبل أيام قليلةوأوضح خبير الشئون الروسية، أنه كان هناك هجوم في افغانستان قبل أيام قليلة ولكن لم تأخذ هذا الزخم مثل ما حدث اليوم في دولة كبيرة مثل روسية وعاصمة أوروبية كبرى مثل موسكو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المسيرات والصواريخ الروسية أوكرانيا الهجمات الارهابية في موسكو
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي يحذر من تأثيرات سلبية لابتعاد العراق عن النظام السوري - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
حذر رئيس المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية غازي فيصل، اليوم الإثنين، (3 شباط 2025)، من الأضرار التي قد تلحق بالعراق جراء استمرار ابتعاده عن النظام الجديد في سوريا، وما له من تبعات.
وقال فيصل لـ"بغداد اليوم"، إن "مواقف العراق العدائية في العلاقة مع سوريا من المؤكد سيكون لها تأثيرات سلبية خطيرة على التعاون الاقتصادي والسياسي والأمني والاجتماعي والثقافي، التي تشكل أعمدة العلاقات بين البلدين".
وأضاف، أن "الذهاب إلى علاقات عدائية وقطيعة وغلق الحدود والهجوم الإعلامي على سياسة سوريا، والتهديد بالمعنى العسكري والسياسي للنظام السوري، كلها مؤشرات سلبية على مصالح العراق الاقتصادية والطاقة، وسوريا بلد مهم زراعي واقتصادي، ومنها يمكن تصدير النفط والغاز إلى أوربا عبر المؤانى، وأيضاً أهميتها السياحية".
وأشار فيصل إلى أن "الجانب الأهم في العلاقة هو الجانب الأمني، بسبب الحدود المشتركة التي تربط البلدين، وحملات التشنج والتوتر، والعداء للنظام السوري، وهم في مرحلة انتقالية، ليست في صالح العراق، خاصة في ظل الانفتاح العربي والدولي على دمشق".
وبين، أن "المرحلة الانتقالية الحالية في سوريا لن تكون موجودة في المستقبل، بعد إقامة الانتخابات وكتابة الدستور".
وتمر العلاقات العراقية-السورية بمرحلة حساسة نتيجة التغيرات السياسية في سوريا والانفتاح العربي والدولي عليها وعلى الرغم من العلاقات التاريخية والجغرافية بين البلدين، شهدت الفترة الأخيرة تباعداً في المواقف بين بغداد ودمشق، خاصة فيما يتعلق بالتعاون الأمني والاقتصادي.
كما تشكل سوريا ممراً مهماً للعراق، إضافة إلى دورها كمحور زراعي وسياحي مهم في المنطقة.