كتبت- داليا الظنيني:

كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل حادث كروكوس الإرهابي الذي استهدف حفل موسيقى قرب العاصمة الروسية موسكو، قائلا: عملية إجرامية وعمل إرهابي دنيء وجبان.

وأضاف "موسى"، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه ثاني أكبر عملية تستهدف روسيا منذ الحادث الذي ضرب إحدى العقارات أواخر التسعينيات وراح ضحيته نحو 200 شخصًا.

وأوضح، أن الغريب في الأمر هو تحذير السفارة الأمريكية في موسكو من عدم الذهاب لأماكن التجمعات والاحتفالات، قائلا: كان عندهم معلومات عن وقوع هجمات.

وأشار إلى أن 4 إرهابيين قاموا بتنفيذ العملية داخل مركز تجاري روسي ودخلوا على حفل موسيقي كبير وأطلقوا النار بشكل عشوائي.

وتابع أن الإحصائية تشير حتى الآن لمقتل 150 شخصًا والرقم معرض للزيادة لأنه تم إلقاء 5 قنابل واندلعت النيران في العمارات السكنية وكانت هناك حالة من الرعب وتم مواصلة عملية إطفاء الحريق حتى ساعات الفجر.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أحمد موسى حادث كروكوس الإرهابي موسكو هجوم موسكو روسيا

إقرأ أيضاً:

عن عملية الاحتلال العسكرية في جنين.. ما الذي يحدث وما علاقة السلطة؟ 

#سواليف

بدأ #الاحتلال_الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عملية عسكرية في #جنين ومخيمها للقضاء على #المقاومة فيها، ذلك بالتزامن مع انسحاب أجهزة أمن السلطة التي تحاصر مخيم جنين منذ نحو 48 يوما.

وأدت العملية العسكرية في جنين، حتى مساء اليوم وخلال الساعات الأولى على بدئها، إلى ارتقاء 9 فلسطينيين وهم: الشهيد خليل طارق السعدي (٣٥ عاماً)، الشهيد خلف أحمد جمحاوي (٢٦ عاماً)، الشهيد حسين عبد المنعم أبو الهيجاء (٣٨ عاماً)، الشهيد يوسف خليل أبو عواد (٤٢ عاماً)، الشهيد الطفل معتز عماد أبو طبيخ (١٦ عاماً)، الشهيد أحمد نمر الشايب (٤٣ عاماً)، الشهيد أمين صلاحات الأسمر (٥٧ عاماً)، الشهيد رائد حسين أبو السباع (٥٣ عاماً)، الشهيد عبد الوهاب أحمد السعدي (٥٣ عاماً)، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 40 فلسطينيا.

وقالت القناة 12 العبرية، إن مسؤولين كبار في المنظومة الأمنية الإسرائيلية نقلوا رسائل واضحة ودقيقة إلى #السلطة_الفلسطينية قبل اقتحام مخيم جنين.

مقالات ذات صلة الغرايبة .. 10 موظفين إجمالي رواتبهم الشهرية 29 ألف دينار 2025/01/21

وأضافت القناة العبرية، أن عملية الاقتحام تمت بالتنسيق مع السلطة، وقد انسحبت أجهزة أمن السلطة من المخيم للسماح بتنفيذ العملية.

وقالت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، إنه “قبل العملية التي بدأها جيش الاحتلال في جنين، انسحبت قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية من المنطقة، بعد عملية استمرت أكثر من شهر ضد مجموعات المقاومة هناك”.

وأكدت مصادر عسكرية إسرائيلية لـ”جيروزاليم بوست”، أن الاحتلال منح السلطة الفلسطينية تقييمًا أفضل من المعتاد لجهودها في مخيم جنين للاجئين ومواجهتها لمجموعات المقاومة.

وذكرت، أن العملية التي وقعت في 6 يناير بالقرب من قرية الفندق شرق قلقيلية أقنعت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن جهود السلطة ليست كافية في منع العمليات.

ونقلت تقارير عبرية، أن العملية في جنين جرى التخطيط لها قبل عدة أشهر، وهي تنطلق الآن بعد أن فشلت الإجراءات الأمنية التي اتخذتها السلطة الفلسطينية في تحقيق النتائج المتوقعة، وبعد وقف إطلاق النار في لبنان وغزة، مما يسمح بالانتباه إلى هذه الساحة.

ونوهت، إلى أن العملية في جنين تجري في هذا الوقت بسبب الوعد الذي قدمه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو للوزير سموتريتش يوم الجمعة الماضي، إضافة إلى ذلك، فإن “إسرائيل” انتظرت دخول ترامب إلى البيت الأبيض، خوفا من أن يؤدي شن مثل هذه العملية إلى قرار ضد “إسرائيل” في مجلس الأمن، ستستخدمه إدارة بايدن ضده.

وقال سموتريتش، إن الاحتلال بدأ اليوم بتغيير مفهوم الأمن في الضفة الغربية، وحملة القضاء على المقاومة في المنطقة، وذلك ضمن أهداف الحرب.

مقالات مشابهة

  • ترامب: لا أسعى لإيذاء روسيا وعلاقتي بالرئيس بوتين جيدة للغاية وحان وقت إنهاء الحرب
  • من السعودية إلى روسيا.. صدمات عالمية يرسلها ترامب بداية رئاسته
  • عن عملية الاحتلال العسكرية في جنين.. ما الذي يحدث وما علاقة السلطة؟ 
  • محلل سياسي: عملية جنين العسكرية كانت متوقعة في ظل التحضيرات الإسرائيلية
  • أحمد الفيشاوي لوالده: كان نفسي تبقى معايا.. أتمنى تكون فخور بي
  • أحمد الفيشاوي يوجه رسالة مؤثرة لوالده الراحل: «أتمنى أن تكون فخورا بي الآن»
  • لوموند: لهذا كانت عملية ترامب الغريبة لإنقاذ تيك توك
  • الصليب الأحمر الدولي: عملية إعادة الرهائن والمعتقلين من غزة وإسرائيل كانت صعبة
  • سامح حسين يعرض مسرحية وحيد في المنزل بـ دبي من 7-9 فبراير
  • الصليب الأحمر: عملية إطلاق سراح الدفعة الأولى من صفقة التبادل كانت معقدة