وزير النقل يسلم عقود 109 شقق للمتضررين من مسار القطار الكهربائي السريع بحلوان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الدولة المصرية تنفذ مشروعات تنموية قومية كبرى ومنها مشروع القطار الكهربائي السريع.
وأضاف أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "هناك مجموعة من المتضررين من مسار القطار الكهربائي السريع في حلوان".
وتابع أحمد موسى: "لا يمكن يتعمل مشروع تنموي ويتم إلقاء المواطن في الشارع والدولة معنية بتوفير البديل المناسب لأهالينا من اجل تنفيذ المشروع التنموي".
وأكد أن وزير النقل اجتمع بمجموعة من المتضررين من مسار القطار الكهربائي السريع في حلوان.
وعرض الإعلامي أحمد موسى تقريرا عن قيام وزير النقل بتسليم عقود 109 شقق للمتضررين من مسار القطار الكهربائي السريع بحلوان.
وقال المهندس كامل الوزير وزير النقل في التقرير، إن الرئيس السيسي يوجه دائما بأنه لا يضار أي مواطن عند تنفيذ أي مشروع قومي ".
وأضاف كامل الوزير: "مفيش مواطن يطلع من بيته من اجل تنفيذ مشروع قومي إلا ويتم تعويضه سواء بتعويض مادي مناسب أو توفير تعويض عيني بسكن بديل مناسب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزير كامل الوزير القطار السريع حلوان اخبار التوك شو من مسار القطار الکهربائی السریع وزیر النقل أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
المناطق_متابعات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.
وفق لسكاي نيوز: يظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.
من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟
بحسب تلفزيون “سوريا”، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.
خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.
وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.
ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.