ندوة بجامعة الحديدة بعنوان “أسباب سيطرة اليهود على بعض الأمم”
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
نظمت جامعة الحديدة، عقب المجلس الرمضاني مساء اليوم، ندوة ثقافية فكرية بعنوان “أسباب سيطرة اليهود على بعض الأمم”.
وفي الندوة، التي يأتي اقامتها في إطار الأنشطة الثقافية والتعبوية وحملة دعم “طوفان الأقصى”، أستعرض رئيس الجامعة الدكتور محمد احمد الاهدل، أبرز أسباب سيطرة اليهود على بعض الأمم ومنها البعد عن الله وعدم الثقة بالله وضعف الوازع الديني وانتشار المناهج الدينية الباطلة التي تهدف في حقيقتها إلى تدجين الإمة وانبطاحهها.
وتطرق الى بعض ما ورد في محاضرات الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين وقائد الثورة حول القضية الفلسطينية وأنها لا تخص الشعب الفلسطيني بل هي قضية العرب والمسلمين.
وشدد على ضرورة الالتفاف حول القيادة التي لم تتوان في مقارعة طواغيت العصر وتحصين شباب الأمة من مخاطر الحرب الناعمة.
وأشاد بمواقف القيادة الثورية في دعم ومساندة الشعب والمقاومة الفلسطينية لردع الكيان الغاصب وغطرسته بحق الفلسطينيين.
فيما تناول عدد من الأكاديميين، الجانب التاريخي لليهود وسيطرة اليهود على الإقتصاد العالمي من خلال العديد من المسميات كذلك السيطرة الكاملة على الجانب الإعلامي والثقافي للأمم.
حضر الندوة، أمين عام الجامعة، وعدد من عمداء الكليات والمراكز التعليمية وأعضاء هيئة التدريس ومساعديهم وموظفي وإداري الجامعة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جامعة الحديدة الیهود على
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف ملابسات حادثة غرق أسرة “عبدالله خميسي” في الحديدة
يمانيون../
كشفت وزارة الداخلية، عبر الإعلام الأمني، تفاصيل حادثة غرق مأساوية أودت بحياة ستة أشخاص من أسرة واحدة في مديرية الزهرة بمحافظة الحديدة.
وأفادت شرطة المديرية بأنها تلقت بلاغاً عن وقوع الحادث أثناء قيام الأسرة بالسباحة في وادي مور، حيث تحركت فرق الشرطة على الفور إلى الموقع. وتمكنت الفرق من انتشال جثث الضحايا، الذين تبين أنهم إسماعيل عبدالله شعبين خميسي وأبناؤه (ناجي، وسيم، حسام، رعد، وغادة).
وفي بيان لها، جددت مصلحة الدفاع المدني بوزارة الداخلية تحذيراتها للمواطنين من مخاطر التواجد في ممرات السيول والوديان خلال هطول الأمطار أو عند توقعها.
كما أكدت على ضرورة الامتناع عن السباحة في السدود والبرك المائية أو السماح للأطفال بالاقتراب منها، مشددة على أنها تشكل خطراً حتى على الأشخاص الذين يجيدون السباحة.
الحادثة تأتي كتذكير مؤلم بأهمية توخي الحذر والالتزام بالإرشادات الوقائية لتجنب مثل هذه الكوارث.