القسام تواصل التصدي لقوات الاحتلال وسرايا القدس تنجح بتفكيك منزل مفخخ
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تواصل كتائب القسام لليوم الـ 168 على التوالي، عمليات التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلةفي مختلف محاور قطاع غزة، والتي أسفرت عن مقتل (594) ضابطاً وجندياً، وإصابة أكثر من (3091) آخرين حسب اعتراف جيش العدو، وما يزيد عن (6879) جريح حسب تقارير المستشفيات الصهيونية مضافاً إليها بيانات جيش الاحتلال، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.
وأعلنت الكتائب القسام، اليوم السبت، عن تمكن مجاهديها من استهداف آلية آلية عسكرية صهيونية بقذيفة "الياسين 105" ، إضافة إلى استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل مبنى بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وإيقاعهم بين قتيل وجريح في محيط مستشفى الشفاء بمدينة غزة.
وفي سياق متصل، أعلنت سرايا القدس عن تمكن مجاهديها في وحدة الهندسة، من تفكيك منزل تم تفخيخه من قبل قوات الاحتلال في محيط مجمع الشفاء غرب مدينة غزة.
وأضافت، إن وحدة الهندسة تعمل حاليا على إعادة استخدام العبوات واللواصق الانفجارية التي تم تفكيكها لاستخدامها في مواجهة قوات الاحتلال .
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
"حزب الله": التصدي لقوة إسرائيلية مُتسللة عند أطراف دير ميماس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن "حزب الله"، اليوم السبت،الاشتباك مع قوة إسرائيلية حاولت التسلل باتجاه بلدة دير ميماس،من مسافة قريبة،عند الأطراف الغربية للبلدة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
وأوضح الحزب في بيان أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن قوات الاحتلال عمدت إلى سحب الجرحى من منطقة الاشتباك تحت غطاء ناري ودخاني كثيف.
وأضاف الحزب أنه استهدف قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء جولاني) شمالي مدينة عكا المُحتلّة، بصليةٍ صاروخيّة، بالإضافة إلى قصف تجمع لقوات الاحتلال عند مثلّث دير ميماس كفركلا، للمرّة الرابعة،بصليةٍ صاروخية.
وأشار الحزب إلى أنه استهدف تجمع لقوات الاحتلال شرقي مدينة الخيام،للمرّة السابعة، بصليةٍ صاروخية، وتجمع آخر في بلدة شمع بقذائف المدفعية.
من جانبه،قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعملية نسف وتفجير في محيط معتقل بلدة الخيام في مرجعيون،مع استمرار القصف المدفعي على البلدة بالتزامن مع رشقات رشاشة كثيفة وتحليق للطيران الحربي والمسير فوق المنطقة.
وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على محيط الجامعة اللبنانية في منطقة الحدت، وأخرى على منطقة برج البراجنة، بالإضافة إلى شن غارات على بلدات كوثرية السياد، وميفدون، والمنطقة الواقعة بين بلدتي النميرية والشرقية.