قتلى في هجوم بسيارات انتحارية استهدف قاعدة عسكرية في الصومال
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعلن مسؤولون في الصومال، اليوم السبت، وقوع عدد من القتلى والجرحى إثر هجوم بسيارات انتحارية، استهدف قاعدة عسكرية جنوب البلاد.
وقُتل ما لا يقل عن 17 شخصا في الصومال، جراء الهجوم الذي شنته حركة الشباب على قاعدة عسكرية، فيما ذكر مسؤولون أمنيون أن المهاجمين سيطروا لفترة وجيزة على قاعدة بوسلي في منطقة شبيلي السفلى بجنوب غرب البلاد.
ونقلت وكالة "رويترز" عن ضابط بالجيش الصومالي، أن مقاتلين مسلحينمن حركة الشباب، شقوا طريقهم إلى المنشأة باستخدام سيارات انتحارية ملغومة.
ورفض الضابط ذكر اسمه، لأنه غير مخول له بالحديث لوسائل الإعلام، فيما أكد أن عدة سيارات انتحارية ملغومة، هاجمت القاعدة بعد قتال عنيفة، وسيطرت حركة الشباب على القاعدة لفترة وجيزة.
وتابع: "بعد ذلك خاضت تعزيزات حكومية معارك ضارية مع الحركة وطردتها"، مضيفا أن سبعة جنود صوماليين، منهم قائد القاعدة، وعشرة من مقاتلي حركة الشباب قُتلوا خلال القتال.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الصومال القتلى هجوم قاعدة عسكرية حركة الشباب هجوم الصومال قتلى قاعدة عسكرية حركة الشباب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حرکة الشباب
إقرأ أيضاً:
تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر.. هجوم يوقع قتلى ومصابون
في تصعيد جديد للتوترات بين فرنسا والجزائر المستمرة منذ أشهر، وجهت الحكومة الفرنسية انتقادات حادة للجزائر بسبب الهجوم في الذي وقع السبت في إقليم ألزاس وأسفر عن سقوط قتلى وإصابات.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لقناة “تي إف 1” التلفزيونية أن الجزائر لم تستعد الجاني المزعوم الذي قام بالهجوم في إقليم ألزاس، وأشار إلى أن “الأمر لن يمر مرور الكرام”.
ووفقا للوزير الفرنسي فإن “الجاني المزعوم من أصل جزائري، وكان يجب أن يغادر فرنسا لكن الجزائر لم تستقبله”.
وأضاف “أن وزارة الداخلية حاولن التواصل مع القنصلية الجزائرية 10 مرات لكنه لم ينجح”.
وحذر ريتايو من أن فرنسا يجب أن تغير أسلوبها في مواجهة قضايا مثل التأشيرات ودخول الجزائريين بدون تأشيرة.
وصرح بأن الحكومة الفرنسية كانت مرنة لغاية لكنها يجب أن تحقق توازنا الآن.
وكانت أفادت وسائل إعلام فرنسية، مساء السبت، بأن رجلا يبلغ من العمر 37 عاما مدرج على قائمة الإرهاب، طعن شخصا خلال مظاهرة في مولهاوس حتى الموت وأصاب 5 عناصر من الشرطة بجروح خطيرة.
وقال المدعي العام في مولهاوس نيكولا هيتس الذي توجه إلى مكان الحادث، “إن المشتبه به مسجل في ملف معالجة التقارير للوقاية من التطرف الإرهابي”.
وذكر نيكولا هيتس أن عنصرين من الشرطة البلدية أصيبا في عملية الطعن أحدهما في الشريان السباتي والآخر في الصدر. وأشار إلى أن ثلاثة ضباط آخرين من الشرطة البلدية أصيبوا بجروح طفيفة.
وصرح مصدر نقابي بأن الرجل المولود في الجزائر يوجد حاليا تحت المراقبة القضائية وهو ملزم بمغادرة الأراضي الفرنسية.