4 علامات لمرض الكبد الدهني تؤثر على مزاجك وتفكيرك
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
وفقا لصندوق الكبد البريطاني، في المراحل المبكرة من مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) لا توجد عادة أي أعراض، وإذا كنت مصابًا بتليف الكبد وهو المرحلة الأكثر تقدمًا، فقد تواجه أعراضًا أكثر خطورة.
يشير اعتلال الدماغ الكبدي (HE) إلى التغيرات في الدماغ التي تحدث لدى المرضى الذين يعانون من مرض الكبد المتقدم أو الحاد أو المزمن وهذا هو أحد المضاعفات الرئيسية لتليف الكبد.
إذا تعرض الكبد لأضرار بالغة، يمكن أن تتراكم السموم في مجرى الدم وإذا وصلت إلى الدماغ، فإنها يمكن أن تسبب المرض.
ويمكن أن تتراوح أعراض الـ PE من خفيفة إلى حادة ويمكن أن تختلف من شخص لآخر، وقد تتطور الأعراض بسرعة أو ببطء مع مرور الوقت قد يعاني المرضى الذين يعانون من القذف المبكر من أعراض جسدية وانخفاض في الوظائف العقلية.
قد تشمل الأعراض المبكرة تغيرات في الشخصية أو المزاج قد تلاحظ الارتباك والنسيان وضعف الدرجات وضعف التركيز.
ويشير التقرير إلى أنه إذا تم اكتشاف مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) وعلاجه مبكرًا، فيمكن إيقاف تفاقمه وتقليل كمية الدهون في الكبد.
في بعض الأحيان، قد يعاني الأشخاص المصابون بـ NASH أو التليف (المراحل المتأخرة من NAFLD) من ألم خفيف أو مؤلم في الزاوية اليمنى العليا من البطن، والتعب الشديد، وفقدان الوزن غير المبرر، والضعف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكبد مرض الكبد الدهني الكبد الدهني الكبد الدهني غير الكحولي مرض الكبد الدهني غير الكحولي تليف الكبد الدماغ السموم
إقرأ أيضاً:
هل العوامل النفسية سبب القولون العصبي؟
#سواليف
في السنوات الأخيرة، أشارت بعض الأبحاث إلى أن #مستويات #التوتر_النفسي تؤثر على تكوين #بكتيريا_الأمعاء، وتلعب دوراً رئيسياً في متلازمة القولون العصبي عبر محور الدماغ والأمعاء.
ومن هذه الأبحاث دراسة إيطالية أجريت في مؤسسة بوليكلينيكو الجامعية، ربطت تأثير القلق والاكتئاب بتغيرات في بكتيريا الأمعاء.
التوتر
مع ذلك، يقول الدكتور أشكان فرهادي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في مركز ميموريال كير أورانج كوست في كاليفورنيا، إن المصابين بمتلازمة القولون العصبي، ومن لا يعانون منها، يواجهون عموماً مستويات متشابهة من التوتر.
مقالات ذات صلةما يعني أن كيفية تعامل الأشخاص مع التوتر – وليس التوتر وحده – قد تؤثر على احتمالية ظهور أعراض القولون العصبي لديهم.
وأوضح قائلًا: “في كتابي عن متلازمة القولون العصبي، كتبتُ عن دراسة تُظهر أنه عندما يتعرض الشخص للتوتر، تزداد أعداد الخلايا البدينة في أمعائه”.
ويتابع: “لذا، فإن التوتر لا يزيد فقط من إفراز الهرمونات والوسطاء في الأمعاء؛ بل يُغير أيضاً تشريح الأمعاء بطريقة تجعلها أكثر حساسية للتوتر”.
ما بعد التوتر
وأضاف: “هذا يعني أنه حتى بعد تجاوز تلك الفترة العصيبة، فإن أمعائك لن تكون هي نفسها التي كانت لديك من قبل. وبالتالي، يمكن أن تستمر أعراض القولون العصبي الناتجة عن التوتر حتى بعد زوال التوتر. وهذا أمر شائع جداً لدى مرضى القولون العصبي”.
وبحسب “مديكال نيوز توداي”، وجدت دراسة أخرى أجراها الدكتور فرهادي أن الإدراك الذاتي للرفاهية يرتبط بانخفاض أعراض القولون العصبي.
ويعني ذلك أن تحسن مستوى الرفاهية النفسية يحد من ظهور أعراض القولون العصبي.
العلاج
هناك طرق مختلفة لعلاج متلازمة القولون العصبي، تشمل مزيجاً من الأدوية الموصوفة وتغييرات نمط الحياة المصممة خصيصاً لكل شخص.
وقال فرهادي: “أؤكد لكم أنه في الغالبية العظمى من الحالات، يكون العلاج بسيطاً للغاية: الألياف، والبروبيوتيك، والطمأنينة، وممارسة الرياضة”.
أما بالنسبة للأدوية، فوفقاً لفرهادي، قد تساعد في تخفيف #أعراض #متلازمة #القولون_العصبي، إلى جانب تدخلات أخرى.