وفقا لصندوق الكبد البريطاني، في المراحل المبكرة من مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) لا توجد عادة أي أعراض، وإذا كنت مصابًا بتليف الكبد وهو المرحلة الأكثر تقدمًا، فقد تواجه أعراضًا أكثر خطورة.

 

يشير اعتلال الدماغ الكبدي (HE) إلى التغيرات في الدماغ التي تحدث لدى المرضى الذين يعانون من مرض الكبد المتقدم أو الحاد أو المزمن وهذا هو أحد المضاعفات الرئيسية لتليف الكبد.

 

إذا تعرض الكبد لأضرار بالغة، يمكن أن تتراكم السموم في مجرى الدم وإذا وصلت إلى الدماغ، فإنها يمكن أن تسبب المرض.

 

ويمكن أن تتراوح أعراض الـ PE من خفيفة إلى حادة ويمكن أن تختلف من شخص لآخر، وقد تتطور الأعراض بسرعة أو ببطء مع مرور الوقت قد يعاني المرضى الذين يعانون من القذف المبكر من أعراض جسدية وانخفاض في الوظائف العقلية.

 

قد تشمل الأعراض المبكرة تغيرات في الشخصية أو المزاج قد تلاحظ الارتباك والنسيان وضعف الدرجات وضعف التركيز.

 

ويشير التقرير إلى أنه إذا تم اكتشاف مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) وعلاجه مبكرًا، فيمكن إيقاف تفاقمه وتقليل كمية الدهون في الكبد.

 

في بعض الأحيان، قد يعاني الأشخاص المصابون بـ NASH أو التليف (المراحل المتأخرة من NAFLD) من ألم خفيف أو مؤلم في الزاوية اليمنى العليا من البطن، والتعب الشديد، وفقدان الوزن غير المبرر، والضعف.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكبد مرض الكبد الدهني الكبد الدهني الكبد الدهني غير الكحولي مرض الكبد الدهني غير الكحولي تليف الكبد الدماغ السموم

إقرأ أيضاً:

“وقاء الرياض” يُسهم في توعية المجتمع باليوم العالمي للسعار والوقاية منه

المناطق_واس

أكّد فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” بمنطقة الرياض أهمية مكافحة مرض السعار وضرورة رفع الوعي للوقاية منه وكيفية التعامل معه.

 

 

جاء ذلك خلال ثلاث ورش عمل توعوية أقامها الفرع بمحافظات المجمعة والدوادمي والخرج، بهدف رفع مستوى الوعي لمرض السعار، وكيفية التعامل معه في المجالين البشري والبيطري عملًا بمفهوم “الصحة الواحدة”.

 

 

وشارك خلال ورش العمل عددٌ من المختصين وملاك الحيوانات، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لمرض داء الكلب (السعار) الذي يوافق 28 سبتمبر من كُل عام.

 

 

وناقشت الورش الثلاث أسباب وأنواع المرض وتنقله بين الإنسان والحيوان، وجهود القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية لمكافحته، تمهيدًا لإعلان القضاء على المرض عالميًا بحلول عام 2030م، مُبينةً أن تنفيذ المركز لعدد من الفعاليات وورش العمل على مستوى مناطق المملكة لمرض السعار؛ يُعد فرصة لاتخاذ إجراءات القضاء على مسببات المرض باعتباره تهديدًا للصحة العامة، وأهمية استخدام الحيوانات للقاح ذلك لوقايتها من أخطار هذا المرض.

 

 

ويُعد مرض السعار مرض فيروسي مميت يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان عن طريق العض أو الخدوش، ويهاجم الفيروس الجهاز العصبي مما يتسبب بالوفاة إذا لم يتم معالجته.

 

 

ويعمل المركز على التصدي لمخاطر هذا المرض والذي يُعد من الأمراض ذات الأولوية على المستوى الوطني، من خلال تطور سياسات الوقاية من المرض ومكافحتها، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال تحصين الحيوانات ضد المرض، وكيفية التعامل مع الحالات المصابة أو المشتبه بإصابتها بما في ذلك الاستجابة لحالات الطوارئ المرتبطة بالإصابة.

مقالات مشابهة

  • هل تؤثر السرعة في المشي على صحة الدماغ؟.. حسام موافي يجيب
  • دواء جديد يشكل علاج جذري لمرض الزهايمر
  • الصحة العالمية توافق على الاستخدام الطارئ لأول اختبار تشخيصي لجدري القردة
  • هذا المرض يمكن أن يتلف الكبد لسنوات دون أن يتم اكتشافه
  • عجائب حب وإيمان الصحابة لرسول الله
  • الرئيس الإيراني: لا نسعى للحرب.. وإذا أرادت إسرائيل الرد فسنكون أكثر قوة
  • 4 علامات غير شائعة تشير إلى الإصابة بسرطان الرئة.. لا تتجاهلها
  • اكتشاف جديد قد يفتح أفق تطوير علاج لمرض الباركنسون
  • “وقاء الرياض” يُسهم في توعية المجتمع باليوم العالمي للسعار والوقاية منه
  • القطيف.. 37 ألف فحص للكشف عن التهاب الكبد الفيروسي "ج" خلال عام