إيلون ماسك يسعى لمنافسة تطبيق الوظائف LinkedIn .. ما القصة ؟
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
اتخذ الملياردير ورجل الأعمال، إيلون ماسك خطوة أخرى للتنافس مع منصة الوظائف "LinkedIn" لينكد إن المملوكة لشركة مايكروسوفت، حيث أضاف الملياردير ميزة جديدة للبحث عن الوظائف على منصته X.
تهدف منصة X إلى التحول إلى منصة للبحث عن الوظائف، ووفقًا لأحدث التقارير، أضافت الشركة ميزة جديدة تقربها خطوة من LinkedIn.
تتماشى هذه الخطوة مع خطة إيلون ماسك لتحويل X إلى تطبيق لكل شيء، وهو أمر يسعى إليه منذ أن استحوذ على المنصة في عام 2022.
وفي منشور لمطور الويب Nima Owji كشف فيه عن ميزة X الجديدة في البحث عن الوظائف والتي تتيح للمستخدمين تصفية النتائج حسب مستوى الخبرة.
وأضاف أن هذه الميزة تمكن الأشخاص أيضًا من البحث عن وظائف من شركات محددة، حيث أن هاتان الميزتان هما بالفعل جزء من LinkedIn.
وأكد المطور أن "X تواصل العمل على مرشحات البحث؛ للبحث عن وظيفة، حيث ستمكن المستخدمين من اختيار الأقدمية وكذلك البحث عن وظائف من شركات محددة".
ومؤخرًا، تم نشر أكثر من مليون وظيفة شاغرة على X في مختلف الصناعات، حسبما جاء في منشور بواسطة صفحة X Hiring. وأعاد إيلون ماسك مشاركة المنشور على المنصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك منصة الوظائف لينكد ان منصة X منصة X للوظائف البحث عن الوظائف إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض ينفي صحة تقارير عن مغادرة إيلون ماسك لمنصبه
أعلن البيت الأبيض، أن إيلون ماسك سيواصل عمله حتى انتهاء مهمته المتعلقة بتقليص الإنفاق الحكومي وإعادة هيكلة القوى العاملة الفيدرالية، نافيا صحة التقارير التي تحدثت عن مغادرته القريبة.
وكانت بعض وسائل الإعلام، منها "بوليتيكو" وشبكة "إيه بي سي"، قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي أبلغ مسؤولين في إدارته بأن ماسك سيغادر قريبا ويعود إلى القطاع الخاص، دون توضيح ما إذا كان ذلك سيحدث قبل انتهاء فترة عمله المحددة بـ 130 يوما، والتي تنتهي أواخر أيار/مايو تقريبا.
وقد أوكل الرئيس الأمريكي إلى ماسك، الرئيس التنفيذي لـ"تسلا" و"سبيس إكس"، مسؤولية تنفيذ خطة لرفع كفاءة الإنفاق الحكومي وإعادة هيكلة المؤسسات الفيدرالية.
وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن كل من ماسك والرئيس شددا على أن الملياردير الأمريكي سيترك منصبه الحكومي الخاص فور استكمال المهمة المكلف بها.
وقد أثرت هذه التقارير على الأسواق، حيث ارتفعت أسهم بعض شركات المقاولات الحكومية مع تداول أنباء عودة ماسك المحتملة إلى القطاع الخاص، بينما شهدت أسهم "تسلا" انخفاضا بنسبة 6 بالمئة في التعاملات المبكرة، قبل أن تعاود الصعود بنحو 5 بالمئة.
وخلال مقابلة مع "فوكس نيوز"، أعرب ماسك عن ثقته في تحقيق هدفه المتمثل في تقليص تريليون دولار من الإنفاق الحكومي خلال فترة عمله. ومع ذلك، فإن أحدث الأرقام الصادرة عن إدارة الكفاءة الحكومية أشارت إلى توفير 140 مليار دولار فقط حتى الثاني من أبريل، وهو رقم لا يزال بعيدا عن الهدف المعلن.
ورغم أن تفويض الإدارة يستمر حتى تموز/يوليو 2026، إلا أن الغموض يحيط بمستقبل الفريق المرتبط ارتباطا وثيقا بماسك، وسط تساؤلات عن بقائهم بعد مغادرته، نظرا لدوره المركزي في إعادة تشكيل السياسات الحكومية.
ارتفاع درجات الحرارة على جميع الأنحاء اليوم مع رياح مثيرة للأتربة