ملخص الحلقة 13 مسلسل محارب.. عزيز يمسح سلالم العمارات للحصول على أموال
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أحداث مثيرة شهدها ملخص الحلقة 13 مسلسل محارب؛ حيث اكتشف المحامي حسام الجيوشي (أحمد زاهر)، عن أنه لم يحصل على الهاتف المحمول الخاص برجل الأعمال محمود العزازي (ماجد المصري) بعد مقتله، وهو ما يضعه في مأزق كبير، لخوفه من الاطلاع على المحادثات والاتفاقات السابقة بينه وبين العزازي بشأن القضايا التي لفقها لمحارب حتى لا يطالب بحق والدته، ففي هذه الحالة سوف تنكشف أسراره ويحصل محارب على البراءة.
وخلال ملخص الحلقة 13 مسلسل محارب، توجه شخص مجهول لأحد محلات الهواتف المحمولة وباع هاتفين، عرف صاحب المحل أنهما مسروقين، واتضح أنهما يتبعان العزازي ومحاميه، من خلال صورة الخلفية، وأصبحت قضية العزازي حديث السوشيال ميديا.
إنجي تفكر في العودة لوالدهاوأثناء ملخص الحلقة 13 مسلسل محارب، وهروب محارب (حسن الرداد) في الصعيد يلتقي بشخص آخر هارب من السجن، وأصبح طريقهما واحد، وهو الهرب من السجن ومحاولة، والحصول على أموال تكفي تحركاتهم وطعامهم وشرابهم، لذا يقترح على محارب أن يتوجه إلى المركز ويمسح سلالم العمارات من أجل الحصول على أموال تكفيهما، فيضطر محارب إلى ذلك، ويفكر في مواجهة حسام لأن الهروب لا يحل القضية ويزيد من تعقيدها.
وتمكن إبراهيم شقيق محارب من الذهاب إلى منزلهما في القاهرة، عقب خروجه من السجن، لكنه عرف من أهل الحارة أن شقيقته تركت المنزل وعادت إلى أهلها بالصعيد، بينما تحاول إنجي (ناهد السباعي) السفر لوالدها المريض لكنها تعاني من أثار الصدمة النفسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
فوق السلطة: حاخام إسرائيلي يتفاخر بجرائمه ورسالة غزي لرسول الله
وعرضت الحلقة مقطع فيديو لحاخام إسرائيلي مقاتل على القناة الـ14 الإسرائيلية، وهو يتفاخر بجرائمه بحق المدنيين في غزة، وبأنه أصبح فنانا في تدمير بيوت الفلسطينيين.
ووفق هذا الحاخام، فإن وتيرة هدم المنازل وصلت إلى 50 مبنى في الأسبوع، مؤكدا أن حديثه خاص بالمنازل المؤلفة من طوابق وليس الوحدات السكنية.
وفي هذا الإطار، تساءل مقدم البرنامج نزيه الأحدب: "بماذا يفاخر مشايخنا الأجلاء على امتداد العالم العربي والإسلامي؟".
وتناولت الحلقة جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في مدينة رفح جنوبا تحت ذريعة توسيع المنطقة الأمنية العازلة.
وسلطت الضوء على أطفال غزة الذين يجمعون أشلاء الشهداء جراء قصف الاحتلال خيام النازحين بدلا من جمع ألعاب العيد وهداياه.
ولا يذهب أطفال غزة إلى المدارس منذ بداية الحرب، إذ ينتشرون في ربوع الأرض بحثا عن نباتاتها وما يعتقدون أنه يصلح للأكل، وسط مخاطر من أن بعض ما يجدونه لا يصلح أبدا للأكل الآدمي، وقد يتسبب بالتسمم.
وأبرزت الحلقة الواقع المأساوي للغزيين، إذ تنتشر الأكياس البيضاء التي تضم بداخلها عظاما متناثرة لأشخاص قضوا بالقصف الإسرائيلي على القطاع، ويُكتب عليها كلمة "مجهول"، في إشارة إلى عدم معرفة هوية هؤلاء الشهداء.
إعلانوعرضت الحلقة مقاطع عدة لسكان غزيين يعانون الأمرين والقهر في ظل الحصار والقصف والتجويع والقتل البطيء، وكان بينهم شاب احترق قلبه على استشهاد أطفال أمامه، إذ خاطب سيدنا محمد ﷺ قائلا: "يا رسول الله، لا تشفع لكل من خذلنا".
وكذلك، تمنت سيدة فلسطينية موتها حتى لا ترى أطفالها أمامها يتضورون جوعا، في حين باتت المعلبات الرخيصة -التي يحذر الأطباء كل البالغين من أكلها لأنها تتلف الكبد والكلى- طعاما إجباريا للغزيين إذا توفرت.
وقال مقدم البرنامج إن هذا يحدث في وقت تتلف فيه الأمة ملايين أطنان الطعام الفائض في موائدها، متسائلا في الوقت ذاته: "هل تنتظر الأمم المتحدة موت ثلث أطفال غزة حتى تعلن ثبوت المجاعة رسميا؟".
4/4/2025