أغارت قوة إسرائيلية كبيرة في الساعات الأولى من صباح السبت على منطقة المواصي في جنوب قطاع غزة.

اعلان

وتخلل الهجوم ضربات جوية واقتحام بري مما أسفر عن دمار كبير بالمنطقة القريبة من دير البلح.

ووقع الهجوم على الرغم من إعلان الجيش الإسرائيلي المواصي ضمن المناطق الآمنة التي يمكن لسكان القطاع النزوح إليها هرباً من القصف الإسرائيلي المتواصل لمناطق متعددة بالقطاع منذ السابع من أكتوبر – تشرين الأول الماضي.

وقال نازح فلسطيني قصفت القوات الإسرائيلية المنزل الذي احتمى به: "قالوا إن المنطقة آمنة، وجلسنا في المنزل، وهنا المنزل كما يظهر أمامك (مدمراً)، الحمد لله".

غوتيريش من رفح: منع دخول المساعدات إلى غزة فضيحة أخلاقية.. حان الوقت لوقف إطلاق النارتقرير أممي: صور للأقمار الصناعية تُظهر أن القصف الإسرائيلي دمر 35 بالمئة من مباني غزةوزير الخارجية البريطاني يتهم إسرائيل بعرقلة دخول المساعدات إلى غزة

وقال نازح آخر: "فوجئنا بوجود قذائف كثيفة جداً واجتياح في هذه المنطقة، حيث تعتبر هذه المنطقة آمنة وتم تهجيرنا إليها".

وشهدت الحرب الإسرائيلية على القطاع قصف العديد من المناطق على الرغم من حث الجيش الإسرائيلي السكان على النزوح إليها.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "البلد بأكمله يحبك ويدعمك".. رسائل من زعماء العالم إلى الأميرة كيت بعد إعلانها عن إصابتها بالسرطان ما قصة اكتشاف مقبرة جماعية في صحراء غربي ليبيا؟ الانتخابات الأوروبية: بلجيكا تفرض الانتخاب الإلزامي على الشباب دون سن الثامنة عشرة إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: معارك محتدمة حول مجمّع الشفاء وواشنطن تبحث مع إسرائيل خيارات بديلة للعملية البرية في رفح يعرض الآن Next غوتيريش من رفح: منع دخول المساعدات إلى غزة فضيحة أخلاقية.. حان الوقت لوقف إطلاق النار يعرض الآن Next إدانات دولية واسعة للهجوم الدامي في موسكو.. عدد القتلى يرتفع لـ133 والكريملين يعلن اعتقال المتورطين يعرض الآن Next "البلد بأكمله يحبك ويدعمك".. رسائل من زعماء العالم إلى الأميرة كيت بعد إعلانها عن إصابتها بالسرطان يعرض الآن Next 400 إمام بريطاني يوقعون على خطاب يرفض تعريف الحكومة الجدديد لمفهوم "التطرف" اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة| روسيا والصين تستخدمان حق النقض ضد المشروع الأمريكي في مجلس الأمن بشأن غزة 40 قتيلا على الأقل وأكثر من 100 مصاب في هجوم مسلح على قاعة حفلات في موسكو "تحدٍ لأمريكا والمجتمع الدولي".. ردود أفعال تستنكر قرار إسرائيل مصادرة أراضٍ في غور الأردن أميرة ويلز كيت ميدلتون تقول إنها تخضع للعلاج بعد اكتشاف إصابتها بالسرطان تغطية مستمرة| بلينكن يقول إن حماس ردت على مقترح بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم روسيا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم داعش شح المياه الإرهاب قطاع غزة هدنة بريطانيا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار روسيا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم داعش My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين روسيا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم داعش شح المياه الإرهاب قطاع غزة هدنة بريطانيا السياسة الأوروبية روسيا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هجوم داعش السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟

#غزة بعد #الرهائن… نحو #تهدئة أم #تصفية؟

د. #هشام_عوكل – أستاذ إدارة الأزمات والعلاقات الدولية

في عالم يتفنن في صناعة الأوهام، يبدو أن واشنطن وتل أبيب وجدا أخيراً الوصفة السحرية لحل القضية الفلسطينية: حفنة رهائن مقابل عشرات الآلاف من الشهداء، وتسليم السلاح، وخروج قادة المقاومة… باختصار: هدنة مقابل الاستسلام.

خمسون ألف شهيد، وأكثر من مئة ألف جريح، ومدينة كاملة مسحت عن وجه الأرض، كل ذلك يُختزل اليوم بمفاوضات تُدار على طاولة باردة، تُناقش تفاصيل “ما بعد حماس”. من يملك الجرأة أن يسأل: ماذا بعد الشعب؟

مقالات ذات صلة حين يكون العيد مُرّاً…! 2025/03/31

الطرح الذي يُطبخ حالياً ليس مجرد تسوية، بل محاولة تفكيك جذور الصراع الفلسطيني عبر مسكنات قصيرة الأمد. يُطلب من حماس أن تلقي سلاحها، أن تغادر غزة، أن تُسلم رقبتها في مشهد يبدو أنه مستوحى من نهاية عصابات في أفلام مافيا رديئة الإنتاج، لا من حركة سياسية عمرها أكثر من ثلاثة عقود، تحكم أكثر من مليوني إنسان.

لكن السؤال الأعمق: هل السابع من أكتوبر كان صدفة؟ أم مؤامرة؟ أم كلاهما؟ هل فتح حماس للجبهة كان قراراً مستقلاً؟ أم جرى دفعها نحوه بذكاء شيطاني؟ تبدو العملية الآن وكأنها مصيدة نُصبت بعناية: فخ عسكري قاد لغزو كامل، وفخ سياسي يراد له أن ينهي القضية برمتها.

لا أحد يملك بعد المفاتيح الكاملة لهذا اليوم. حتى من خطط له، ربما لم يتوقع النتائج الكارثية بهذا الحجم. إسرائيل بدت وكأنها تلقت الضربة، ثم نهضت بتأييد دولي غير مسبوق، واستخدمت الحدث كذريعة لتدمير غزة، و”إعادة تشكيلها”.

وفي خلفية المشهد، تظهر الولايات المتحدة، لا كوسيط، بل كطرف أصيل. تضغط على الفلسطينيين، على العرب، على الجميع، لترتيب المنطقة بما يناسب مصالحها. التهدئة المطروحة الآن ليست إلا خطوة نحو فرض أمر واقع جديد: غزة بدون مقاومة، وربما لاحقاً بدون هوية.

لكن الغريب، أن العالم لا يسأل عن غزة المحروقة، بل عن الرهائن. لا يتساءل كيف يُقتل المدنيون تحت الركام، بل متى تخرج حماس؟ هنا بالضبط تدخل الكوميديا السوداء: شعب يُباد أمام كاميرات العالم، والمجتمع الدولي يناقش تفاصيل خروج قيادي أو تسليم بندقية.

هل يقبل الفلسطيني بهذا النوع من الحلول؟ ربما تُفرض عليه، كما فُرضت أوسلو قبلاً. لكن ما لم يفهمه صناع القرار في واشنطن وتل أبيب، أن الفلسطيني لا يستسلم، حتى لو صمت مؤقتاً. غزة ليست فقط مكاناً، بل فكرة، والفكرة لا تموت.

قد تكون الهدنة قريبة، وقد يُفرج عن بعض الرهائن، وقد يُدفع ببعض القادة للخروج… لكن من يخرج من ذاكرة الناس؟ من يخرج من وجدان أمة تُشاهد المجازر على الهواء مباشرة؟

السابع من أكتوبر كان صدمة… لكن الأهم، هو ما بعده. وما بعده يبدو حتى الآن أكثر رعباً من كل ما سبقه.

وفي نهاية هذا المشهد، تطل فكرة كانت قد طُرحت علناً خلال فترة إدارة ترامب: التهجير الجماعي لغزة. فهل ما زال هذا المشروع حيّاً؟ أم أن التهجير أُعيدت صياغته بشكل أكثر “أناقة”، عبر تهجير القادة لا السكان؟ وهل الهدف من الضغط الحالي هو خلق واقع جديد يتم فيه استبعاد حماس، مقابل الحفاظ على سكان غزة، ولكن تحت إدارة جديدة؟

تُطرح اليوم عدة سيناريوهات: هل ستُعاد غزة إلى السلطة الفلسطينية؟ أم تُدار من قبل لجنة عربية؟ أم توضع تحت إشراف دولي؟ أم تُسلم لحكومة تكنوقراط محايدة؟ كل هذه الاحتمالات تعكس تخبطاً في الرؤية، لا مشروعاً واضح المعالم.

غزة بعد التبادل، بعد مسلسل الرهائن، بعد الهدنة… إلى أين؟ هذا هو السؤال الحقيقي الذي يجب أن يُطرح الآن، لا فقط متى تخرج حماس، بل ماذا يدخل مكانها؟

مقالات مشابهة

  • غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟
  • إسرائيل تمضي في تنفيذ مشروع القدس الكبرى الاستيطاني
  • العدوان الإسرائيلي يغتال فرحة أطفال غزة
  • غارات إسرائيلية على خان يونس.. 20 شهيداً منذ فجر اليوم في غزة
  • في الجنوب.. قنابل إسرائيلية تطال ساحة يارون
  • تحليق كثيف.. طائرة إسرائيلية في سماء الضاحية
  • في الجنوب.. قذائف إسرائيلية تطالُ كفركلا
  • غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت خلفت نحو 5 فتلى
  • غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار  
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارة جوية على جنوب لبنان