تأخرت عليه فى الغدا.. لن تتوقع ما فعله رجل هندي مع زوجته
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
شهدت الهند ،مؤخرا، واقعة صادمة تعجب منها العالم، حيث تأخرت زوجة فى تحضير وجبة الغداء لزوجها فكان رد فعله غريب ومبالغ فيه فقد قرر قتلها.
ووفقا لما جاء فى موقع ndtv فقد كشفت الشرطة أن القصة بدأت بتأخر أمرأة على زوجها فى وجبة الغداء فغضب الرجل وتشاجر معها وزادت حدة الخلاف بينهما حتى قام بطعنها بسكين حادة.
وصدم الزوج من فعلته ولم يستوعب أنه قتل زوجته بسبب الشجار على وجبة الغداء فقام بقتل نفسه أيضا وهو مازال فى سن الشباب
وذكر مسئولون فى مركز شرطة ثانجاون شو هانومانت لال تيواري،لوكالة برس ترست الهندية، أن المرأة تدعى بريما ديفي وكان عمرها 28 عامًا وزوجها يدعى باراسرام وعمره 30 عاما.
وأكد المسئولون أن شابا يقيم فى إحدى ضواحى الهند قتل زوجته بسبب التأخر فى تجهيز وجبة الغداء وطعنها عدة طعنات بسلاح حاد، وذلك وفق شهادة الجيران.
و كشفت الشرطة تفاصيل الواقعة حيث عاد الزوج إلى منزله بعد يوم عمل طويل في المزارع وطلب من زوجته تقديم وجبة الغداء، ولكن الطعام لم يكن جاهزا حينها فتشاجر مع زوجته حتى قتلها ثم شنق نفسه، وتم إرسال الجثث للطب الجنائي للتأكد من راوية الجيران وتفاصيل الحادثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وجبة الغداء رجل هندي رد فعل واقعة صادمة مركز شرطة قتل زوجته وجبة الغداء
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. رغم تقاضى الزوجة نفقة 30 ألف جنيه حبس زوج بسبب نفقة الترفيه
انتهي زواجنا ولم تفلح كافة المحاولات التي بذلتها طوال الشهور الماضية، على أمل أن تتنازل زوجتي عن تعنتها وتحكم عقلها وقلبها من أجل أطفالنا، لأكتشف وضعها مخطط شرير للانتقام مني، وتحايل بالغش والتدليس لإلحاق بي الضرر المادي والمعنوي باتهامات كيدية بعد أن أقامت أكثر من 16 دعوى قضائية ضدي رغم سدادي نفقات تتجاوز 30 ألف جنيه شهريا.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
وأضاف الزوج:" اكتشفت مؤخرا ملاحقتي بدعوي حبس بسبب نفقة الألعاب، مما دفعني لملاحقة زوجتي بطلب الطاعة وعندما صدر لصالحي القرار حاولت تنفيذه فرفضت فأقمت ضدها دعوي نشوز، لإثبات تعنتها، وإصرارها على تدمير حياتنا الزوجية وقدمت كل المستندات التي تثبت أن الإساءة من جانبها".
وأكد:"لاحقتني بدعوي طلاق للضرر، ورفضت كافة الحلول الودية، بخلاف تعسفها في استخدامها حقوقها والنفقات كوسيلة لابتزازي وإلحاقها الضرر والمعنوي المادي بي، ورفضها التراجع عن الطلاق من أجل أطفالنا، لأذوق العذاب برفقتها في عذاب ورغم صبري عليها وتحملي من أجل تربية أولادي بشكل مشترك معها، ولكنها استمرت في تعنيفي ولاحقتني بدعوى حبس".
مشاركة