ذهبية للجنيدي وفضية لأسماء عيسى في بطولة كأس العالم لرفع الأثقال البارالمبية
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
نجح معتز الجنيدي في تحقيق المركز الأول والميدالية الذهبية ضمن منافسات وزن 107 كغم
حقق لاعب المنتخب الوطني لرفع الأثقال البارالمبية، معتز الجنيدي، الميدالية الذهبية، فيما توجت اللاعبة، أسماء عيسى، بالميدالية الفضية، السبت، ببطولة كأس العالم والمقامة في مدينة شرم الشيخ المصرية.
اقرأ أيضاً : جيروم روثين يتوقع موعد إعلان مبابي عن انتقاله لريال مدريد
ونجح معتز الجنيدي في تحقيق المركز الأول والميدالية الذهبية ضمن منافسات وزن 107 كغم بعد أن تمكن من رفع 215 كغم.
فيما توجت اللاعبة أسماء عيسى بالمركز الثاني والميدالية الفضية ضمن منافسات وزن 79 كغم بعد أن تمكنت من رفع 130 كغم.
ورفع المنتخب الوطني رصيد ميدالياته في البطولة إلى 4 ميداليات، حيث توج عمر قرادة مساء الخميس بالميدالية الذهبية ضمن منافسات وزن 49 كغم، فيما حقق اللاعب محمد الشنيطي، الميدالية الفضية، ضمن منافسات وزن 54 كغم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني رفع الاثقال
إقرأ أيضاً:
"إندرايف" تلجأ لـ سحر الشاشة الذهبية لإيصال رسالتها وفلسفتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مما لا شك فيه أن للسينما سحرًا خاصًا والسرد القصصي يؤثر في نفوس وعقول البشر لأنه يتمتع بقدرة فريدة على إثارة المشاعر والعاطفة ونقل الأفكار المعقدة بطريقة مقنعة وسهلة المنال، وهذا ما اتجهت إليه شركة النقل الذكي العالمية inDrive في عرض رؤيتها وفلسفتها التي تختلف عن ما تتبعه شركات النقل الذكي الأخرى في العالم مثل أوبر وغيرها.
الفيلم الوثائقي
إندرايف في رحلاتها التي بدأت منذ 2013 تبحث عن هدف سامي إنساني، وهو تحقيق العدالة الاجتماعية ليس في مجال النقل الذكي فحسب بل في مختلف المجالات لأنها أول شركة نقل ذكي في العالم تتيح للمستخدم والسائق فرصة للاتفاق على سعر الرحلة بينهما وبشكل تفاوضي دون اللجوء الى خوارزميات المعقدة، وهو ما سعت اندرايف لإبرازه مؤخرا في فيلمها الوثائقي Inner Drive الذي كان بطله الرئيس التنفيذي والمؤسس الشركة أرسين تومسكي بجانب عدد من الموظفين الذين يمثلون أكثر من 2000 موظفًا حول العالم، وبالرغم من اختلاف الثقافات واللغات إلا أن جميعهم اجتمعوا على المشاركة في تحقيق هدفًا واحد وهو تغيير منظور النقل في العالم وإحداث تأثير إيجابي على مليار شخص بحلول 2030.
إندرايف في سوق الإعلانات
تتواجد إندرايف في سوق الاعلانات بشكل كبير سواء التليفزيونية أو الديجتال أو حتى في الشوارع، ولكنها أرادت أن تستخدم نهجا جديدا من التسويق يساعد في ترسيخ مبادئها بـ عقول مستخدمين ولذلك كانت السينما هي الوسيلة الأنسب لإيصال رسالتها خاصة أنها إنسانية ومليئة بالمشاعر والأحاسيس والقصص الملهمة التي لا يستطيع الإعلان التعبير عنها، عند مشاهدة الفيلم قد يجد البعض أن قصة نشأة أرسين تومسكي تشبه اندرايف إلى حد كبير، والملاحظ استخدام مصطلح كلمة Underdog والذي يرمز إلى الضعف وصعوبة القدرة على المنافسة في الفيلم وأيضًا في كتاب أرسين تومسكي بشكل كبير، في إشارة إلى أن اندرايف شركة بدأت في مرحلة Underdog حتى أصبحت شركة عالمية وUnicorn.
تتمثل رؤية إن درايف في إحداث تأثير ملموس على حياة الأشخاص في المجتمعات التي تعمل فيها، من خلال المبادرات التي تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة المستخدمين والسائقين بدلًا من اتباع اتجاهات التسويق والحملات الإعلانية التي قد تكون متداولة لفترة معينة وتعتمد على الترند فقط دون ترك أي أثر تأثير في المجتمع او الأشخاص.
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا