بدأت الحلقة 13 من مسلسل بابا جه، بطلب «نسرين أمين» الذي تجسد شخصية ولاء، من زوجها «هشام» أكرم حسني، أن يطلقها بسبب ظنها الخاطئ أنه قد تزوج عليها، واستمرار محاولاته ليوضح لها أنه يعمل أب للإيجار، ونستعرض في السطور التالية ملخص مسلسل بابا جه الحلقة 13.

ملخص مسلسل بابا جه الحلقة 13

وذهب «هشام» لحماه «سامي مغاوري» ليطلب منه المساعدة في عودة زوجته ولاء إلى منزلها، لا سيما أن والدها يحبه كثيرا، فذهب إليها ليعلمها أن هشام عمل كأب للإيجار كي يعلو في نظر ابنته، بعدما قالت في حفل مدرستها أن والدها ليس منه فائدة.

نهى الشيمي تحاول حل مشكلة هشام وولاء

وفي محاولة أخرى من هشام، ذهب إلى نهى الشيمي «فريال يوسف» طالبا منها أن تعيد ولاء إليه، وتوضح إليها سوء الفهم بينهما وبالفعل ذهبت «نهى» إليها وعندما عادت إلى هشام أخبرته أن هناك أملا في عودتها.

وجاءت المحاولة الأخيرة من هشام والتي انتهت بالنجاح، أن عمته «أم ياسر» سماء إبراهيم، اتصلت على ولاء، وأخبرتها أنها خرجت من المستشفى ولكن تشعر بقليل من التعب وتريد أن تراها، وعندما ذهبت إليها وجدت هشام، وجلسا يتعاتبان وقال لها هشام: «أنا كان نفسي أخلص اليوم في الشغل وأجي أحكيلك اللي حصل زي أيام الفندق».

انفعال ياسر بسبب فيديو فرح نيللي وعلاء

وفي نهاية الحلقة، جلسوا جميعًا يأكلون الكشري ماعدا هشام، لأنه لا يحب الكشري، ولكن عندما تذوق الطعم، تذكر والده الذي كان يملك محلًا للكشري، لتخبره عمته أن السر في الصلصة، وأثناء ذلك انفعل ياسر ابن عمته «محمد أوتاكا» قائلًا: «إيه ده فرح نيللي وعلاء»، فسأله هشام عن سبب احتفاظه بشيء مثل هذا على هاتفه، فرد «ياسر» أن الفيديو منتشر على مواقع التواصل وحصد ملايين المشاهدات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بابا جه دراما رمضان مسلسل بابا جه الحلقة 13

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: انتحار مخدر!

ذلك الشخص الذي تحول من منتج إلى دمية خشبية، ينتشر بكثرة في المناطق الشعبية على أطراف القاهرة. 

تحول بذلك الشكل بعد هزيمته من عدو جديد، كان بديلًا للذخيرة الحية في الحروب التي شارك فيها أجداده على أرض سيناء حتى تحررت. 

ومن هناك بدأت غزوات جديدة لمخدرات تتطور على مدار السنوات: فردو، استروكس، هيدرو حتى جاء زمن الكبتاجون، الذي انتقل من خانة التعاطي الفردي إلى إنشاء مصانع مخصصة لتصنيعه وتهريبه.

وبات جهاز مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية يخوض حربًا لا تهدأ مع هذا العدو الجديد. حرب تحولت فيها الشوارع إلى ساحات مطاردة، والمعامل السرية إلى أهداف رئيسية. 

وخلال الشهور الماضية، كثفت الوزارة ضرباتها، وأعلنت عن ضبطيات كبرى كشفت عن حجم التهديد الحقيقي.

ففي حملات نوعية، تم إحباط تهريب عشرات الملايين من أقراص الكبتاجون عبر موانئ السويس والإسكندرية. 

كما تمكنت قوات الأمن من مداهمة مصانع ضخمة داخل مناطق صحراوية نائية، أقامها تجار السموم هربًا من عيون المراقبة. 

ولعل أبرز الضربات كانت في مارس الماضي، حين تم ضبط مصنعين كبيرين لإنتاج المواد التخليقية، وضبط أكثر من 2 طن من المواد الخام المجهزة للتصنيع.

وإلى جانب المواجهة الأمنية، أطلقت الوزارة حملات توعية موسعة داخل المدارس والجامعات، بالتعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان. وذلك بهدف تحصين الجيل الجديد من الوقوع في فخ هذه السموم المتطورة.

كل تلك الجهود تكشف عن واقع جديد: المخدرات لم تعد تتسيد الشارع كما كانت.

والمؤشر الأكثر وضوحًا هو ارتفاع نسب ضبطيات المصانع مقابل تراجع الكميات المضبوطة مع المتعاطين، مما يشير إلى خلل واضح في شبكة التوزيع، وانهيار خطوط الإمداد.

اليوم، يقف الكبتاجون وباقي رفاقه من المخدرات التخليقية على حافة النهاية. ليس لأنهم اختفوا بالكامل، بل لأنهم باتوا يفقدون الأرضية التي كانوا يتحركون عليها بسهولة.

بفضل ضراوة الحرب التي تخوضها أجهزة وزارة الداخلية، أصبحنا نعيش زمن انتحار المخدرات في مصر. زمن ينتصر فيه الوعي، وتنتصر فيه الدولة

مقالات مشابهة

  • كريم فهمي: توقفت عن عمل درامي آخر من أجل مسلسل "وتقابل حبيب"
  • نتنياهو متهم بتعريض إسرائيل لـخطر وجودي بعد طلبه ولاء شخصيًا من رئيس الشاباك | تقرير
  • ملخص مباراة الهلال 2 – 2 الشباب – دوري روشن
  • ملخص مباراة الاتحاد 3 – 2 الاتفاق – دوري روشن
  • طرحه على طريقة السنجل.. تامر حسني يضع اللمسات الأخيرة على ألبومه الجديد
  • الكشف عن موعد عرض الحلقة الأخيرة من حب بلا حدود .. وهل يوجد جزء جديد منه؟
  • محمد أكرم دياب يكتب: انتحار مخدر!
  • تامر حسني يستعد لحفلات غنائية استثنائية في دبي وقطر
  • ملخص مباراة التعاون 0 – 2 الوحدة – دوري روشن
  • تعرف على موعد حفل تامر حسني فى دبي