البنك المركزي: 6.4 تريليون جنيه حجم أشباه النقود في أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
ارتفع إجمالي أشباه النقود ضمن السيولة المحلية في البنوك إلى 6.41 تريليون جنيه في أكتوبر الماضي مقابل 6.4 ترليون جنيه في سبتمبر من نفس العام ومقارنة بـ 6.24 تريليون جنيه في أغسطس 2023.
قال تقرير صادر عن البنك المركزي المصري إن إجمالي الودائع غير الجارية بالعملة المحلية بلغت 4.85 ترليون جنيه في أكتوبر السابق مقابل 4.
ووصلت الودائع الجارية بالعملات الأجنبية نحو 412.415 مليار جنيه في أكتوبر السابق مقابل 401.1 مليار جنيه في سبتمبر السابق ومقارنة بـ 401.7 مليار جنيه في أغسطس 2023.
وبلغت الودائع غير الجارية بالعملة الأجنبية نحو 1.152 تريليون جنيه في أكتوبر السابق مقابل 1.16 تريليون جنيه في سبتمبر السابق ومقارنة بـ 116 تريليون جنيه في أغسطس 2023.
وبلغ صافي الأصول المحلية نحو 9.52 تريليون جنيه في أكتوبر السابق مقابل 9.4 تريليون جنيه في سبتمبر السابق ومقارنة بـ 9.3 تريليون جنيه في أغسطس 2023.
وتضمنت الأصول، الائتمان المحلي بقيمة 9.74 تريليون جنيه في أكتوبر الماضي مقابل 9.6 تريليون جنيه في سبتمبر من نفس العام ومقارنة بـ 9.4 تريليون جنيه في أغسطس 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنك المركزي اخبار مصر السيولة المحلية الائتمان المحلي مال واعمال تریلیون جنیه فی أغسطس 2023 تریلیون جنیه فی أکتوبر البنک المرکزی من نفس العام ملیار جنیه ومقارنة بـ
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. زوج يلاحق زوجته للحصول على 600 ألف جنيه مقابل الانفصال
طالب زوج زوجته سداد تعويض مالي بـ 600 ألف جنيه، وذلك بعد ملاحقتها له بدعوى طلاق للضرر- وإثباته أن الإساءة من جانبها-، واعتيادها معاملة أهله بطريقة غير لائقة، وقيامها بالاستيلاء على المنقولات، ومتعلقاته الخاصة ومبالغ مالية، وذهابها لتحرير بلاغ باتهام كيدي لسرقة حقوقه، ولتعدي عليه بالضرب وفقا للشهود.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
ووقف الزوج أمام محكمة الأسرة بأكتوبر بعد 3 سنوات زواج للرد على اتهامات زوجته بدعوي الطلاق التي اقامتها، بعد محاولتها التخلص منه والحصول على حقوق غير مستحقة، والإقدام على الإساءة له وإهانته، وعندما لجئ لوالدتها للشكوى بعد تركها المنزل أثناء سفره للعمل، انقلبت حياته رأسا على عقب وانهالت عليه ضربا وقامت بالاستيلاء على المنقولات، ومتعلقاته الخاصة ومبالغ مالية، ثم لاحقته ببلاغ باتهام كيدي بالتبديد.
وذكر الزوج أنه فوجئ بذهاب زوجته لإقامة دعوي أمام محكمة أكتوبر، وادعت فيها تلف منقولاتها واتهمته بالتبديد، ليرد بتقديم مستندات لإثبات قيامها بالاستيلاء على المنقولات أثناء غيابه، بخلاف تعسفها ورفضها الرجوع لمسكن الزوجية وحل الخلافات، وتعديها عليه بالضرب وتسببها بإصابته بجروح وكدمات.
وأضاف: "قدمت التقارير الطبية التي تثبت حالتي الصحية، وتحايلت زوجتي على القانون لمحاولة تلفيق اتهامات لى بسرقة المنقولات، وحرماني من رؤية طفلي، وملاحقتي بقضايا حبس للانتقام مني، بخلاف عنفها واعتيادها علي إهانته".
مشاركة