بالفيديو.. الداعية وسيم يوسف يعلن إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
بالفيديو.. الداعية وسيم يوسف يعلن إصابته بالسرطان.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
لماذا أغلقت ميتا حسابات الداعية المصري عبدالله رشدي؟.. محاميه يجيب
أغلقت شركة "ميتا" حسابات الداعية الإسلامي المصري عبد الله رشدي على منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك، إكس، ويوتيوب.
وجاءت هذه الخطوة بعد وقت قصير من إغلاق حساب اللاعب الشهير محمد أبو تريكة على فيسبوك، مما أثار العديد من التساؤلات بين المتابعين.
وأثار إغلاق حسابات عبد الله رشدي قلقًا بين متابعيه الذين يعتمدون على محتواه الديني والروحي. ويُذكر أن رشدي، المعروف بمواقفه الصارمة تجاه الملحدين والعلمانيين، صرّح مؤخرًا بأن حساباته تعرضت لهجمات إلكترونية مكثفة، مما أسفر عن إغلاقها.
وبعد الحظر أعرب بعض المتابعين عن استيائهم واستنكارهم للهجمات على حسابات رشدي، معتبرين أنه يمثل صوتًا مهمًا في الدفاع عن القيم الدينية.
ويبذل فريق الداعية الإسلامي حاليًا جهودًا لاستعادة حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، ويبقى التساؤل مفتوحًا حول ما إذا كانت هذه الحسابات ستعود قريبًا أم أن الإغلاق سيستمر بشكل دائم.
يُذكر أن عبد الله رشدي، الذي عمل سابقًا كإمام وخطيب في وزارة الأوقاف المصرية، قد تم إيقافه عن العمل بسبب بعض تصريحاته، وهو باحث في شؤون الأديان والمذاهب بالأزهر الشريف.
كانت حساباته تحظى بمتابعات وتفاعلات كبيرة على جميع المنصات، تصل إلى الملايين من حول العالم.
وتوقع محبوه ومتابعوه أن يكون سبب تعطيل حسابه متعلقًا بمنشوراته الأخيرة، التي تناول فيها تصريحات حول الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، وأحداث أمستردام في هولندا، حيث شهدت تلك الأحداث مواجهات بين مغاربة مناصرين للقضية الفلسطينية وإسرائيليين قاموا باستفزاز العرب المسلمين.
محاميه يوضح
أوضح أحمد مهران، محامي رشدي، سبب تعطيل حسابات موكله عبر منشور على حسابه الرسمي في فيسبوك، حيث قال: "تم تعطيل حسابات الدكتور عبد الله رشدي على منصات التواصل الاجتماعي بشكل مؤقت نتيجة موجة من البلاغات والهجمات الإلكترونية المستمرة من قبل مناوئين للإسلام وحرية الرأي والتعبير".
وأضاف مهران: "الدكتور عبد الله رشدي بخير، ولا يشغله تعطيل حساباته أو تلك البلاغات والهجمات، ولن يمنعه ذلك من قول كلمة الحق والدفاع عن الإسلام والمسلمين المستضعفين في أي مكان".
وتابع قائلاً: "مهما فعلوا، لن يتراجع عن نصرة الدين والدفاع عن الإسلام والمسلمين، وحماية المقدسات الدينية والثوابت الإسلامية، مهما كانت التضحيات، حتى لو كلفه ذلك حياته".