حماس: وفاة أسير إسرائيلي في غزة نتيجة نقص الدواء والغذاء
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، عن وفاة أسير إسرائيلي في غزة نتيجة نقص الدواء والغذاء.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أبو عبيدة، إن المقاومة سبق وأعلنت مقتل 7 أسرى صهاينة إثر الغارات الصهيونية الهمجية على قطاع غزة، وتم الإعلان عن أسماء ثلاثة منهم.
وتابع أبو عبيدة: "بعد فحص هوية بقية القتلى تأكد لنا مقتل إيتسيك الجراط وألكس دنسيج ورونين طومي أنجل وإلياهو مرجليت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة حركة حماس كتائب القسام أبو عبيدة
إقرأ أيضاً:
بينهم 6 أطفال.. مقتل 12 فلسطينيا بقصف إسرائيلي على غزة
قُتل 12 فلسطينيا على الأقل بينهم 6 أطفال وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر الأربعاء، في ظل تكثيف تل أبيب إبادتها الجماعية.
وأفادت مصادر طبية وشهود عيان للأناضول بأن 12 فلسطينيا قتلوا في غارات إسرائيلية طالت منازل وتجمعا لمدنيين بمناطق مختلفة من القطاع.
ففي محافظة الشمال، قتل 8 فلسطينيين بينهم 6 أطفال وأصيب آخرون في قصف استهدف منزلا لعائلة النجار في جباليا البلد، وفق ما أفاد به مصدر طبي.
ووسط القطاع، قتل فلسطينيان وهما أب ونجله في قصف استهدف شقة سكنية وسط مخيم البريج، بحسب مصدر طبي.
فيما قال شهود عيان إن أعمال البحث عن مفقودين جارية في مكان القصف.
وفي الجنوب، قال مصدر طبي إن فلسطينيين اثنين بينهم سيدة قُتلا وأصيب آخرون بقصف استهدف تجمعا لمدنيين في محيط ديوان النجار وسط خان يونس.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية في 18 مارس الجاري وحتى الثلاثاء، قتلت إسرائيل 792 فلسطينيا وأصابت 1663 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بغزة.
وقالت الأمم المتحدة إن قرابة 124 ألف شخص نزحوا مرة أخرى بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة وأصدرت "أوامر الإخلاء".
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 163 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
ويمثل هذا التصعيد، الذي قالت تل أبيب إنه بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري.
ورغم التزام حركة حماس ببنود الاتفاق، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، رفض بدء المرحلة الثانية استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.