محاولة للهروب وتكسير اللوكيشن.. أبرز ما جاء في حلقة «رامز جاب من الآخر»
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
وقع الفنان أحمد عيد بطل مسلسل الحشاشين والفنان محمد أنور نجم مسرح مصر ضحية برنامج رامز جاب من الآخر، للفنان رامز جلال، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم السبت .
فى البداية سأل رامز جلال الفنان أحمد عيد عن سبب عدم زواجه حتى الآن ليرد قائلا “نصيب”.
وبدأ رامز جلال تنفيذ المقلب فى الفنانين بوضعهما فى غرفة وإطلاق كلب شرس عليهما، الأمر الذى جعل الفنانين فى حالة رعب وحاولا الهرب من المقلب ولكن دون جدوى.
وقام الفنان رامز جلال بتوجيه الفنانين نحو أنبوب ضيق للغاية الأمر الذى جعل الفنان محمد أنور يردد قائلاً: "دى مقبرة قلبى هيقف".
وقام رامز جلال بإخراج الفنانين من الأنبوب الضيق ووضعهما فى صندوق ضيق وطلب من محمد أنور وضع روج “احمر شفاه” ليرد عليه قائلا :" دا انا لو هموت مش هعمل كدة".
وجه رامز جلال الفنانين إلى كوبرى زجاجى وطلب منهما قول بعض النكت وبعد اسقط الكوبرى بهما، الامر الذى دفع محمد أنور الامساك فى طرف الزجاج ولكنه كسر في يده.
كشف برومو برنامج "رامز جاب من الاخر" الذى يقدمه رامز جلال عن قائمة النجوم والمشاهير الذين يقعون ضحايا فى البرنامج.
السقا وباسم سمرة
وظهر عدد من النجوم فى برومو برنامج "رامز جاب من الآخر"، من بينهم أحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة، ونجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، وهدى المفتي، وأحمد مالك، وآيتن عامر، ومي عمر، ونسرين أمين، ويسرا اللوزي، وانتصار، وأحمد فهمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان أحمد عيد الفنان رامز جلال الفنان محمد انور الناصر زيدان رامز جاب من رامز جلال محمد أنور
إقرأ أيضاً:
"في رحاب الذاكرة: أحمد راتب.. الفنان الذي لم يفارقنا أبدًا"
تطل علينا اليوم الذكرى الثامنة لرحيل الفنان القدير أحمد راتب، الذي غادر عالمنا في 14 ديسمبر 2016، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا لا يُمحى وذكريات لا تُنسى. لم يكن أحمد راتب مجرد ممثل يطل على الشاشة، بل كان أيقونة فنية متفردة، يحمل في ملامحه الهادئة وعينيه البريئتين قدرة استثنائية على التأثير في القلوب ونقل المشاعر. بمروره على الشاشة، كان يضفي بريقًا خاصًا على أي عمل يشارك فيه، مما جعله أحد أكثر فناني جيله قدرة على التلون والإبداع.
ويبرز جريدة وموقع الفجر عن أبرز المحطات الفنية له
مولد أحمد راتب
ولد أحمد راتب عام 1949، وبدأت رحلته مع الفن منذ شبابه، ليشق طريقه بثبات نحو النجومية. استطاع أن يصنع لنفسه مكانة مميزة في السينما والدراما، حيث لم تكن أدواره مجرد إضافات، بل بصمات راسخة لا يمكن أن تُنسى. قدم الكوميديا بذكاء، والتراجيديا بعمق، وأبدع في أدوار الشخصيات البسيطة والمركبة على حد سواء.
أبرز محطاته الفنية
من أبرز أعماله السينمائية التي حفرت اسم أحمد راتب في ذاكرة المشاهد العربي أفلام مثل "الإرهابي" و"السفارة في العمارة" و"اللعب مع الكبار"، حيث شكل ثنائيًا لافتًا مع النجم عادل إمام في العديد من الأعمال التي أصبحت علامات بارزة في تاريخ السينما المصرية. أما في الدراما، فكان لرصيده نصيب كبير من الأدوار المؤثرة، مثل شخصية "السحت" في مسلسل "المال والبنون"، والموسيقار محمد القصبجي في "أم كلثوم".
رغم نجاحه الكبير، كان أحمد راتب فنانًا متواضعًا، عاشقًا لفنه ولجمهوره. رحل عن عالمنا فجأة وهو لا يزال يقدم إبداعاته، حيث وافته المنية أثناء تصوير مسلسله الأخير "الأب الروحي"، ليترك جمهورًا محبًا وأعمالًا لم يكتمل مشاهدتها مثل فيلمي "جواب اعتقال" و"مولانا".
ثماني سنوات مضت، وما زال حضور أحمد راتب يعيش بيننا، ليس فقط بأعماله التي ما زالت تُعرض على الشاشات، ولكن أيضًا بروحه التي أثرت في جيل كامل من الفنانين والجمهور. كان وما زال الفنان الذي يجسد معنى البساطة والعمق في آن واحد، الفنان الذي لن ننساه أبدًا.