الإمارات تضيء أبرز معالمها بعلم روسيا تضامناً مع ضحايا حادث موسكو الإرهابي
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أبوظبي- وام
أضاءت دولة الإمارات أبرز معالمها وفي مقدمتها «برج خليفة»، ومبنى شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك»، وفندق برج العرب وبرواز دبي مساء السبت، بألوان العلم الروسي تضامناً مع ضحايا الهجوم الإرهابي؛ الذي وقع في قاعة حفلات بمركز تجاري في العاصمة الروسية موسكو، وأدى إلى مقتل وإصابة عشرات من الأشخاص الأبرياء.
وكانت دولة الإمارات قد أعربت عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القانون الدولي.
الصورةالمصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات روسيا موسكو إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
لجنة منتجي الحديد بالإمارات تفتتح مقرها الجديد في أبوظبي
أبوظبي (الاتحاد)
افتتحت لجنة منتجي الحديد في الإمارات مقرها الجديد، في العاصمة أبوظبي في «مبني الدار» بحضور جمعة محمد الكيت، الوكيل المساعد لشؤون التجارة الدولية في وزارة الاقتصاد، ورئيس اللجنة المهندس سعيد الغافري، وعضو من اتحاد الغرف الإماراتي، وممثل من غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، وعدد من أعضاء اللجنة التنفيذيين وقيادات قطاع الحديد والصلب بالدولة.
يأتي الافتتاح ليعزز الجهود الرامية إلى تطوير صناعة الحديد الوطنية، التي تُعد إحدى الركائز الأساسية لنمو الاقتصاد الإماراتي.
تأسست عام 2020 لجنة منتجي الصلب في الإمارات كلجنة غير ربحية تمثل منتجي الصلب في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، بموجب قانون الاتحاد رقم 22/2000 الصادر عن اتحاد غرف التجارة والصناعة في الإمارات.
وفي هذا السياق، أكد جمعه الكيت أن افتتاح المقر الجديد للجنة يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز التنسيق بين المصنعين والجهات الحكومية، ودعم الجهود الوطنية الرامية إلى تطوير قطاع الحديد، بما يتماشى مع أهداف الاستدامة والتقدم الصناعي في الدولة.
وقال الكيت: إن صناعة الحديد والصلب تلعب دوراً استراتيجياً في الاقتصاد الوطني، كونها من القطاعات الاستراتيجية الحيوية في دولة الإمارات، حيث تُسهم بما يتراوح بين 1.5% و2% من الناتج المحلي الإجمالي.
وأوضح أن صناعة الحديد والصلب لها دورٌ محوري في دعم قطاعي البناء والتشييد، وخلق فرص العمل، وتعزيز الصادرات الوطنية. كما أن الإمارات نجحت في أن تصبح مركزاً رئيسياً لتصدير منتجات الصلب إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، بما في ذلك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا.