شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن توتر في محيط الأقصى بن غفير يقتحم البلدة القديمة في القدس، في خطوة مثيرة للجدل وتصاعد حدة التوتر في مدينة القدس، اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، المدينة للمشاركة في مسيرة الأعلام بمناسبة .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توتر في محيط "الأقصى".

. بن غفير يقتحم البلدة القديمة في القدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توتر في محيط "الأقصى".. بن غفير يقتحم البلدة القديمة...
في خطوة مثيرة للجدل وتصاعد حدة التوتر في مدينة القدس، اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، المدينة للمشاركة في مسيرة الأعلام بمناسبة ذكرى ما يُسمى بـ"خراب الهيكل"...

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توتر في محيط "الأقصى".. بن غفير يقتحم البلدة القديمة في القدس وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"الجارديان": انتصار روسيا في حرب أوكرانيا يفتح الباب لسباق تسلح نووي بين موسكو والغرب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن انتصار روسيا في حرب أوكرانيا يفتح الباب على مصراعيه لسباق تسلح نووي بين روسيا والدول الغربية.


وأشارت الصحيفة- في مقال للكاتب المقال تيموثي جارتون- إلى أن حرب أوكرانيا لا تحتمل سوى احتمالين لا ثالث لهما إما أن تنتصر أوكرانيا أو روسيا، لافتة إلى تصريحات وزير خارجية أوكرانيا السابق ديمترو كوليبا التي أعرب فيها عن مخاوفه من هزيمة بلاده في الحرب إذا استمر الموقف في ساحة القتال على ما هو عليه في الوقت الحالي.
ونوه كاتب المقال إلى أن أوكرانيا تخلت طواعية عن ترسانتها النووية عام 1994، مقابل ضمانات أمنية من الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا.
وأوضح أنه يمكن تجنب هزيمة أوكرانيا، التي مازالت تسيطر على ما يقرب من 80 بالمائة من مساحة البلاد، في حال حصولها من الدول الغربية على المساعدات العسكرية الكافية واللازمة لتغيير موازين القوى على أرض المعركة، بما يضمن وقف التقدم العسكري الذي تحرزه القوات الروسية، إلى جانب توفير الاستثمارات الاقتصادية على نطاق واسع لإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الحرب، فضلا عن تشجيع الأوكرانيين الذين فروا خارج البلاد للعودة إلى ديارهم؛ للمساهمة في إعادة بناء بلادهم.
وقال كاتب المقال، إن تلك الجهود يجب أن تواكبها خطوات أخرى تتمثل في انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي خلال خمس سنوات من الآن، فضلا عن الانضمام لحلف شمال الأطلنطي (الناتو) في ظل إدارة أمريكية جديدة، وبذلك تصبح أوكرانيا دولة ذات سيادة ومستقلة تحظي بالدعم اللازم من الدول الغربية.
ولفت الكاتب إلى أن أوكرانيا تحتاج في الوقت الحالي إلى ضمانات أمنية غير مسبوقة من جانب الدول الغربية سواء من الولايات المتحدة أو الدول الأوروبية، وهو الأمر الذي يتفهمه جيدا قادة الدول الأوروبية إلا أن الحياة السياسية في دول أوروبا القائمة على أسس ديمقراطية تقيد حرية القادة الأوروبيين في اتخاذ القرار بشأن تقديم تلك الضمانات الأمنية لأوكرانيا والالتزام بتنفيذها.
ولفت الكاتب- في الختام- إلى أن الحقيقة المؤلمة الماثلة أمام العالم في الوقت الحالي هي أنه إذا حالت الحياة الديمقراطية في الدول الأوروبية دون مساعدة أوكرانيا لتنتصر في حربها ضد روسيا، سوف يدفع العالم أجمع ثمنا باهظا في المستقبل.

 

مقالات مشابهة

  • العدوان الإسرائيلي يقتحم بلدة حزما شمال القدس
  • ماذا ينتظر الأقصى مع اقتراب عيد الأنوار اليهودي؟
  • تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقد
  • شرطة ديالى تنفي الانباء المتداولة عن وجود توتر أمني في المحافظة
  • توتر أمني في دوخلة ديالى.. مئات العوائل مهددة بالتهجير
  • بالفيديو.. الاحتلال يقتحم مدنا بالضفة ويشن حملة اعتقالات
  • فجر نفسه داخلة ناقلة جند..سرايا القدس تعلن تنفيذ عملية استشهادية
  • "الجارديان": انتصار روسيا في حرب أوكرانيا يفتح الباب لسباق تسلح نووي بين موسكو والغرب
  • توتر في عين الحلوة.. ماذا حصل؟
  • في عكّار.. ما الذي ضبطه الجيش؟