أدانت دول عربية، الهجوم المسلح الذي استهدف قاعة حفلات موسيقية في منطقة موسكو، الذي أدى إلى سقوط عشرات القتلى، معلنين تضامنهم مع روسيا.

جاء ذلك في بيانات رسمية صادرة عن السعودية والإمارات وقطر ومصر والأردن وفلسطين، ولبنان والكويت والمغرب وتونس ومنظمة التعاون الإسلامي.

ففي بيان لخارجيتها، أدانت السعودية الهجوم، مؤكدة "أهمية محاربة ومكافحة جميع أشكال التطرف والإرهاب".

وعبرت المملكة عن "خالص التعازي وصادق المواساة في هذا الحادث المؤلم، متمنية الأمن والسلامة لروسيا وشعبها، والشفاء العاجل للمصابين".

وفي أحدث حصيلة للجنة التحقيق الروسية، ارتفع عدد قتلى الهجوم الإرهابي على قاعة للحفلات الموسيقية في العاصمة الروسية موسكو إلى 133 قتيلا، إثر العثور على مزيد من الجثث، وفق بيان للجنة السبت.

وفي أبو ظبي، أدانت الإمارات، عبر بيان لخارجيتها، بشدة هجوم موسكو، ووصفته بـ"الإرهابي"، معربة عن "استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية".

وأعربت عن "خالص تعازيها ومواساتها إلى الحكومة الروسية والشعب الروسي، ولأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين".

كما أعربت قطر، في بيان لخارجيتها، عن "إدانتها واستنكارها الشديدين" للهجوم، وجددت "موقفها الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب".

أما الكويت فقد أعربت في بيان لوزارة خارجيتها عن إدانتها واستنكارها الشديدين "للهجوم الإرهابي" الذي عاشته موسكو وراح ضحيته العشرات من القتلى والمصابين.

وأكدت الوزارة رفض الكويت للعنف بكافة أشكاله، متقدمة بالتعازي والمواساة لذوي الضحايا ولروسيا الاتحادية، حكومةً وشعباً.

وأعربت وزارة الخارجية العمانية عن إدانة سلطنة عُمان الشديدة للهجوم الإرهابي المُسلح في موسكو وأسفر عن سقوط العشرات من القتلى والجرحى، مقدمة خالص التعازي لحكومة وشعب روسيا وذوي الضحايا.

وعبَّرت وزارة الخارجية عن خالص تعازي مملكة البحرين ومواساتها لأسر وذوي الضحايا ولحكومة روسيا الاتحادية وشعبها الصديق، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين، مؤكدة موقفها الثابت والرافض لأعمال العنف والإرهاب بجميع صورها وأشكالها، كونها جرائم آثمة وتتنافى مع كل القيم والمبادئ الإنسانية والدينية.

مصر بدورها أدانت، عبر بيان لخارجيته، بـ"أشد العبارات" هجوم موسكو، معربة عن "خالص تعازيها وصادق مواساتها لحكومة وشعب روسيا في هذا المصاب الأليم ولأسر الضحايا".

وأكدت "إدانتها الشديدة ورفضها التام لكافة أشكال العنف والإرهاب"، معربة عن "تضامنها الكامل مع روسيا الاتحادية في هذا الظرف الدقيق".

من جانبه، أدان الأردن، في بيان لخارجيته، الهجوم، معربًا عن "تضامن المملكة مع روسيا في هذا المصاب الأليم، ورفضها واستنكارها المطلق لهذا الفعل الإرهابي الجبان".

وقدمت الخارجية الأردنية "التعازي لأسر الضحايا والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين".

كما عبرت الرئاسة الفلسطينية، في بيان، عن إدانتها الشديدة واستنكارها للهجوم ووصفته بـ"الإرهابي".

وأكدت "تضامنها ووقوفها إلى جانب القيادة الروسية والشعب الروسي الصديق، وحرصها على استقرار الأوضاع" في البلاد.

الخارجية اللبنانية من جهتها قالت في بيان "ندين بشدة العمل الإرهابي الذي استهدف قاعة حفلات في موسكو، وأدى الى سقوط العشرات من الضحايا الأبرياء وعدد كبير من الجرحى".

وأضاف: "يؤكد لبنان تضامنه مع روسيا ورفضه المطلق، واستنكاره التام، لهذا العمل الإجرامي، ويشدد أيضا على أهمية جلب الفاعلين إلى العدالة".

وتابع البيان: "يتقدم لبنان بأحر التعازي لذوي المتوفين، ولحكومة وشعب روسيا الاتحادية، وبخالص التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين".

كما أدانت تونس "بشدّة العمل الإرهابي الجبان الذي جدّ بالعاصمة الروسية موسكو"، وأسفر عن سقوط العديد من الضحايا الأبرياء.

وأعربت الخارجية التونسية عن تضامنها الكامل مع روسيا الصديقة في هذا المصاب الجلل وتؤكد على نبذها لكافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب.

المملكة المغربية أدانت هي الأخرى بشدة العملية الارهابية التي تم تنفيذها الجمعة بكوركوس سيتي هال قرب موسكو، والتي تبناها تنظيم داعش الارهابي، وخلفت العديد من القتلى والجرحى.

وعبرت المملكة المغربية عن تضامنها مع السلطات الروسية في مواجهتها للإرهاب وقدمت التعازي لعائلات الضحايا ومتمنياتها بالشفاء العاجل للجرحى.

كما أعربت الجزائر عن "تضامنها التام مع روسيا الاتحادية، مقدمة التعازي لأسر الضحايا, وتمنت الشفاء العاجل للجرحى".

وقالت الخارجية الجزائرية في بيان إن "هذا الهجوم الإرهابي يأتي ليذكر سائر المجموعة الدولية باستمرار آفة الإرهاب، ويسلط الضوء على المسؤوليات التي تقع على عاتقها بالحفاظ على يقظتها الدائمة وقدرتها الكاملة على التعبئة الجماعية في مواجهة هذا التهديد الذي لا يزال يشكل مصدرا للأذية والدمار".

من جهته أدان رئيس الجمهورية الصومالية حسن شيخ محمود "الهجوم الإرهابي الذي وقع في قاعة للحفلات الموسيقية في العاصمة الروسية موسكو".

وأعرب شيخ محمود في بيان عن "تعازيه الحارة لروسيا حكومةً وشعباً في هذا الحادث المروع"، مؤكداً تضامن الصومال مع الحكومة والشعب الروسي في هذا الوقت العصيب".

وفي السودان أدانت وزارة الخارجية في بيان لها " بأشد العبارات الهجوم"، مؤكدة "ثقتها في روسيا بقدرتها على تجاوز هذه المحنة".

وفي اليمن أدان رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي في برقية تعزية بعثها العليمي إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي في موسكو".

وأعرب العليمي "عن خالص تعازيه، وصادق مواساته للرئيس بوتين ولذوي الضحايا، والشعب الروسي الصديق بهذا المصاب الأليم"، مؤكدا "تضامن اليمن ووقوفه الكامل إلى جانب روسيا وشعبها الصديق، متمنيا للمصابين الشفاء العاجل".

الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بدورها أدانت بأشد العبارات، الهجوم المسلح الذي استهدف قاعة في ضواحي موسكو، أمس الجمعة، وأدى إلى مقتل وإصابة العديد من الأشخاص.

وأكد حسين إبراهيم طه الأمين العام للمنظمة في بيات، موقف منظمة التعاون الإسلامي المبدئي والثابت ضد الإرهاب بجميع أشكاله، وضرورة مكافحته، معربا عن التعازي لذوي الضحايا ولحكومة وشعب روسيا الاتحادية.

كما أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، عن إدانته واستنكاره الشديدين لحادث إطلاق النار الذي وقع في العاصمة الروسية موسكو.

وأكد معاليه على موقف مجلس التعاون الثابت والرافض لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب، التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في أي منطقة بالعالم.

بدورها تقدمت حركة "حماس" الفلسطينية في بيان "بخالص التعازي للقيادة والشعب الروسي، وعائلات ضحايا هذا الهجوم الإجرامي"، معربة عن "التضامن الكامل مع روسيا وشعبها وعائلات الضحايا في هذا المصاب".

وفي وقت سابق السبت، أعلنت موسكو إلقاء القبض على 11 شخصا وقالت: بينهم 4 متورطون بشكل مباشر في الهجوم الذي وقع الجمعة في العاصمة موسكو وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات.

المصدر: شبكة الأمة برس

إقرأ أيضاً:

11 قتيلا بقصف على سوق شعبي بمالي.. من نفذ الهجوم وما علاقة روسيا؟

قتل نحو 11 شخصا وأصيب آخرون بجروح متفاوتة، إثر قصف تعرض له سوق شعبي أسبوعي في مالي غير بعيد من الحدود الموريتانية، وسط مخاوف من تدهور الأوضاع في المنطقة وموجة نزوح جديدة نحو موريتانيا.

ووقع الهجوم مساء الأحد في سوق محلي يعرف بـ"سوق اجدير" على بعد نحو 55 كيلومتر من مدينة "لرنب" داخل الأراضي المالية، ونحو 70 كيلومتر من مقاطعة انبيكت لحواش شرقي موريتانيا.

وخلف الهجوم نحو 11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا، جميعهم من المدنيين بينهم أطفال، فيما أظهرت صور وفيديوهات التقطتها هواتف بعض السكان المحليين، أشلاء الضحايا متناثرة.

ولا يعرف ما إذا كان الضحايا من جنسيات مالية أم موريتانية، حيث أن السوق يرتاده ماليون وموريتانيون، نظرا لوجوده بمنطقة مالية قريبة من الحدود الموريتانية.



ونقلت وسائل إعلام محلية عن سكان محليون قولهم، إنهم لاحظوا وجود مسيرة تحوم حول المكان مساء أمس، حيث غادر بعضهم السوق، قبل أن تقوم الطائرة المسيرة لاحقا بقصف المكان مما خلف قتلى وجرحى.


من نفذ الهجوم؟
وعلى الرغم من أن الحكومة المالية لم تعلن مسؤولية باماكو عن الهجوم، إلا أن مسيرات الجيش المالي نفذت في الفترة الأخيرة العديد من الهجمات في المنطقة الواقعة في إقليم أزواد المطالب بالانفصال عن الحكومة المركزية في العاصمة باماكو.

كما حملت "جبهة تحرير أزواد" المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في مالي مسؤولية الهجوم، مؤكدة مقتل أكثر من 10 مدنيين وإصابة العشرات في الهجوم.

وقالت الحركة في بيان أرسلت نسخة منه لـ"عربي21" إن الضحايا بينهم نساء وأطفال، وإن المصابين بعضهم في حالات خطرة جدا، ووصفت الهجوم بـ"العمل الوحشي".

واعتبرت الحركة أن هذا الهجوم يمثل "جزءا من سلسلة من الضربات التي تستهدف السكان المدنيين"، مشيرة إلى أنه "في 13 من مارس الجاري استهدفت غارة جوية شاحنتين تحملان ملح الصخور المصدر الوحيد المتبقي للدخل لسكان المنطقة، مما أدى إلى تفاقم الوضع الاقتصادي والإنساني لهذه الفئات السكانية الضعيفة".

وعبرت الحركة عن إدانتها بـ"أشد العبارات للجرائم المرتكبة ضد المدنيين"، داعية المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته في مواجهة هذه الانتهاكات الخطيرة للقانون الإنساني".


روسيا في دائرة الاتهام
وزودت روسيا على مدى السنوات الماضية الجيش المالي بمعدات عسكرية متنوعة بينها طائرات مقاتلة وسرب من الطائرات المسيرة، بالإضافة لعتاد عسكري متعددة.

وتتهم الحركات الأزوادية في شمال مالي، الحكومة المركزية في باماكو، بالاستعانة بخدمات مجموعة "فاغنر" الروسية الخاصة المثيرة للجدل، من أجل تنفيذ هجمات بمناطق الشمال المالي الذي تنشط في فيه العديد من التنظيمات المسلحة، فيما تنفي باماكو ذلك وتتحدث عن تعاون قديم بينها وروسيا.

وتتحدث تقارير غربية عن أن مرتزقة فاغنر الروس "يذبحون المدنيين ويحرقون القرى في منطقة شمال مالي،  ويؤججون أزمة لاجئين سريعة النمو".

ونقلت صحيفة واشنطن بوست في تقرير نشرته الأسبوع الماضي، عن ماليين قولهم: "إن جنود فاغنر يشنون حملة عنف وحشي ضد سكان شمال مالي".

وتشير تقديرات مركز "مواقع النزاع المسلح وبيانات الأحداث" إلى مقتل ما لا يقل عن 925 مدنيا العام الماضي بهجمات شاركت فيها فاغنر، وفق تقرير الصحيفة.

معارك محتدمة
ومنذ نحو سنتين تحتدم المعارك في إقليم أزواد بالشمال المالي، بين الحركات الأزوادية (الطوارق) والجيش المالي مدعوما بقوات فاغنر، ما تسبب في موجة نزوح وصفت بغير المسبوقة نحو الأراضي الموريتانية.

ومن حين لآخر يعلن "الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي" (يضم عدة حركات من الطوارق والقبائل العربية) عن مهاجمة القوات المالية وقتل وإصابة بعض الجنود، فيما يتحدث الجيش المالي عن شن هجمات تستهدف من يصفهم بالمسلحين "الإرهابيين" في المنطقة.

واندلعت المواجهة القوية بين الجيش المالي والحركات الأزوادية، إثر سلسلة من الأحداث والتطورات، من بينها وقف الحكومة المالية العمل باتفاق الجزائر الموقع سنة 2014 ودخولها في تصعيد مع الجبهات الأزوادية، في محاولة منها لفرض سيطرتها على كامل إقليم أزواد ما تسبب في مواجهة مباشرة مع الحركات الأزوادية.

تجدر الإشارة إلى أنه في عام 2014 استضافت الجزائر محادثات سلام بين الحركات السياسية والعسكرية الأزوادية والحكومة المالية، تـُوجت باتفاق سلام وُقع بالتزامن في مدينتي الجزائر العاصمة وباماكو (عاصمة مالي) يوم 15 أيار/ مايو 2015.

ونص الاتفاق على تخلي الأزواديين عن مطلب الانفصال عن مالي مقابل منحهم حكما ذاتيا موسع الصلاحيات، ودمج مقاتلي هذه الحركات في الجيش الوطني.

ووضع اتفاق الجزائر حدا لمعارك اشتعلت في 2012، إثر إعلان الحركات الأزوادية الاستقلال والانفصال عن مالي، بعد مشاركتها في معارك ضد الجيش الحكومي، وفي آب/ أغسطس عام 2023، أعلن المجلس العسكري الحاكم في مالي إنهاء العمل بهذا الاتفاق.

وقال بيان حينها صادر عن المتحدث باسم الحكومة المالية إن قرار إنهاء الاتفاق يعود إلى "التغير في مواقف بعض الجماعات الموقعة" على الاتفاق، وكذلك "الأعمال العدائية" من جانب الوسيط الرئيسي "الجزائر".


مرحلة جديدة من المواجهة
ويرى المحلل السياسي المتابع للشأن الأفريقي، أحمد محمد فال، أن الهجوم الذي تعرض له سوق شعبي شمال مالي أمس، مؤشر على دخول المواجهة بين الجيش المالي والحركات المسلحة في الشمال مرحلة جديدة.

وأشار في تصريح لـ"عربي21" إلى أن الجيش المالي كان يتفادى شن هجمات على الأسواق الشعبية التي تكون عادة مزدحمة بالمدنيين، مضيفا أن هذه هي المرة الأولى التي تستهدف فيها الأسواق الشعبية.

وتوقع المتحدث أن يشن الجيش المالي خلال الفترة القادمة، المزيد من الضربات التي تستهدف مناطق الشمال المالي بهدف تسريع سيطرته على كامل إقليم أزواد الذي يطالب الطوارق بانفصاله عن مالي والذي يضم عدة مدن أبرزها مدينة تمبكتو التاريخية، بالإضافة إلى مدينتي كيدال وغاو.

وأشار أحمد محمد فال، إلى أن الهجمات على الأسواق الشعبية، ستكون لها انعكاسات كبيرة، مضيفا أن المزيد من اللاجئين الماليين سيتدفقون إلى الأراضي الموريتانية، خصوصا مخيم "امبره" شرقي موريتانيا الذي يستضيف نحو 120 ألف لاجئ مالي.

ويتكون سكان إقليم أزواد المطالب الانفصال من عرقيات الطوارق (هم غالبية السكان) والعرب والفلان والسونغاي. وتبلغ مساحة الإقليم 822 ألف كلم مربع أو ما يقارب الـ66 بالمئة من مساحة مالي الكلية البالغة مليونا و240 ألف كلم مربع.

وشكل الأزواديون سنة 1988 أول جبهة سياسية ذات نشاط عسكري عُرفت باسم "الحركة الشعبية لتحرير أزواد" إذ قادت تمردا عسكريا ضد باماكو سنة 1990، لكنها عانت بعد فترة قصيرة من أزمة داخلية انتهت بتفككها، وتحولها إلى عدة تشكيلات كان من أبرزها "الجبهة الشعبية لتحرير أزواد" و"الجيش الثوري لتحرير أزواد".

ومنذ استقلال مالي عن فرنسا 1960 يطالب سكان هذا الإقليم بالانفصال عن الجنوب المالي. وفي سبيل ذلك دخل الانفصاليون الطوارق منذ تسعينيات القرن الماضي في مواجهة دامية مع الجيش المالي، واستطاعوا في كثير من الأحيان السيطرة على بعض المناطق.

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة يطمئن هاتفياً على سلامة الرئيس الصومالي إثر الهجوم الإرهابي
  • خرق لاتفاق ترامب وبوتين..موسكو: الهجوم على مستودع للنفط استفزاز
  • الجزائر تُدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي
  • ليبيا تدين «الهجوم الإرهابي» الذي استهدف موكب رئيس الصومال
  • مصر تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي
  • عربية النواب تدين الهجمات الإسرائيلية على غزة.. وتدعو لتحرك عربي ودولي عاجل
  • تونس تبدأ محاكمة متورطين في هجوم على معبد يهودي في جربة
  • روسيا تدمر 46 طائرة مسيرة أوكرانية
  • هجوم على الخرطوم أو مواقع اخرى، هو صرف نظر عن الهجوم على الفاشر اليوم أو الغد
  • 11 قتيلا بقصف على سوق شعبي بمالي.. من نفذ الهجوم وما علاقة روسيا؟