نصائح لتقوية الروابط بين الأشقاء على غرار مسلسل مسار إجباري
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تربط «على وحسين» علاقة قوية، في مسلسل مسار إجباري، وبرغم أن كلا منهما يعيش في منزل بعيدًا عن شقيقه، إلا أن الحب والود يجمعهما، وهناك بعض النصائح التي تقوي الروابط بين الأشقاء، وتجعلهم على تواصل مستمر، حتى إن لم يسكنا معا.
أوضح موقع timesofindia بعض النصائح التي تؤدي إلى تقوية الرابطة بين الإخوة.
يجب أن يستمع الشخص لأشقائه، عندما يتحدثون إليه، ويعتبر ذلك إحدى الطرق الرئيسية التي يمكن من خلالها التواصل بشكل فعال، بانتظار الشقيق حتى ينتهي من كلامه، فإذا لم يفهم شيئًا ما، يطلب منه التوضيح.
في أثناء حديث الأشقاء، يجب أن يظهر كل طرف إشارات وإيماءات للدلالة على أشياء مثل طلب استمراره في الكلام، وتجنب عوامل تشتت الانتباه، مثل النظر إلى الهاتف، أو مشاهدة التلفزيون أو لعب الفيديوجيم أثناء التحدث.
البقاء على تواصل من خلال الرسائل النصيةيجب على الأشقاء إرسال بعض الرسائل النصية بين الحين والآخر، للبقاء على اتصال مع بعضهم البعض، فهذه طريقة رائعة لإخبار كل أخ، أن شقيقه على تواصل دائم معه، حتى لو لم يكن لديه الوقت لإجراء محادثة.
التعبير عن النفس للأشقاء بطريقة غير قضائيةالتعبير عن النفس للأشقاء بطريقة ودية، وإذا واجه الشخص موقفًا مع شقيقه، يحتاج إلى تأكيد نفسه، فعليه فعل ذلك ولكن بطريقة لا تلقي باللوم على الطرف الآخر.
مسلسل مسار إجباري من بطولة أحمد داش وعصام عمر، ويشارك فيه عدد من الفنانين، أبرزهم صابرين، بسمة، جوري بكر، رشدي الشامي، محسن منصور.
العمل من إخراج نادين خان، سيناريو وحوار أمين جمال، محمد محرز، مينا بباوي، معالجة درامية باهر دويدار، إنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مسار إجباري مسار إجباري دراما رمضان أحمد داش عصام عمر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: أرسلنا ردنا على ترامب بطريقة مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مساء الخميس، أن بلاده أرسلت ردها الرسمي على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر سلطنة عمان.
وفي حديثه لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أوضح عراقجي أن الرد تم نقله بطريقة مناسبة، مشيرًا إلى أنه يتضمن توضيحًا كاملًا للموقف الإيراني تجاه المستجدات الحالية، بالإضافة إلى مضمون رسالة ترامب، وذلك لضمان إيصال وجهة النظر الإيرانية بشكل دقيق.
وأكد عراقجي أن إيران لا تزال ترفض الدخول في مفاوضات مباشرة في ظل استمرار سياسة الضغط الأقصى والتهديدات العسكرية، غير أن التواصل غير المباشر لا يزال ممكنًا، كما كان الحال في السابق.
كما أشار عراقجي إلى أن هذا النوع من المحادثات جرى في عهد الرئيس الأسبق حسن روحاني، واستمر أيضًا خلال فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.
وفي أوائل مارس بعث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أكد فيها رغبته في التوصل إلى تفاهم مع طهران بشأن ملفها النووي.
وأوضح ترامب أن بلاده تدرس خيارين لمعالجة هذا الملف، يتمثل الأول في اللجوء إلى الحل العسكري، بينما يقوم الثاني على اتباع المسار الدبلوماسي، مشيرًا إلى أنه يفضل الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وكان موقع "أكسيوس" قد كشف، استنادًا إلى مصادر مطلعة، أن ترامب أمهل طهران شهرين للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وفق ما ورد في الرسالة الموجهة إلى القيادة الإيرانية.
وفي وقت سابق من فبراير الماضي، أبدى ترامب استعداده للتفاوض من أجل التوصل إلى تسوية مع إيران، بدلًا من اتخاذ إجراءات عسكرية ضدها. كما أعرب عن رغبته في إبرام اتفاق يضمن السلام، ويتيح لطهران فرصة تحقيق التنمية والاستقرار، مشددًا على أهمية البدء فورًا في هذه الجهود.