زينة وفانوس رمضان تجذب الأنظار في نادي الحوار بالمنصورة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
في جو من البهجة والسرور بنادي الحوار بالمنصورة الرياضي بمدينة المنصورة برئاسة المحاسب إيهاب فودة، التابع لمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، انتشرت الزينة على الأشجار والمداخل للاحتفال بشهر رمضان المبارك وكما تم وضع ماكيت كبير لفانوس رمضان، وكذلك وضعت ماكتات، مكتوب عليها عبارة رمضان كريم وهلال رمضان، مضيئة بأنوار رمضانية.
وحرصت الأطفال وأسرهم على التقاط صور مع الفانوس ، والماكيت ، وجهز النادي خيمة رمضانية مجهزة بشاشة، وتم تزيين جميع أرجاء النادي لإضفاء الأجواء الرمضانية.
وكما تم تنظيم الدورة الرمضانية لبراعم كرة القدم بنادي الحوار وشارك فيها أكثر من ١٤٠ لاعب ،وبطولة نادي الحوار للسباحة لقطاع البراعم للنادي والمشاركة بها ١١٥ لاعب ولاعبيه من فرق البراعم لنادي الحوار، منها بطولة نادي الحوار لكرة اليد لفرق قطاع الناشئين بنين وبنات من مواليد ٢٠١٤-٢٠٠٦ ويشارك بها أكثر من ١٥ لاعبا ولاعبة، بالإضافة إلى المسابقات الرمضانية الخاصة الألعاب القتالية كالچودو والكاراتيه.
نادي الحوار الرياضي بالمنصورة
وكما أقيمت بالنادي فعاليات ( اليوم الأول) لبطولة نادي الحوار الدوليه 3×3 السلة المسجلة على موقع الاتحاد الدولي، وهي البطولة الأكبر على مستوى منطقة الدقهلية ودمياط من حيث عدد المشاركين، والتي شارك بها (٣٤٨) لاعبا ولاعبيه، وأقيمت بطولة نادي الحوار للتنس الأرضي والمشارك بها ١٠٤ لاعبين ولاعب من الأندية الرياضية بمدينة المنصورة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجواء الرمضانية الشباب والرياضة بالدقهلية نادی الحوار
إقرأ أيضاً:
زينة وفوانيس وروحانيات مميزة.. أجواء رمضان في شوارع القاهرة| فيديو
مع حلول شهر رمضان، تتحول شوارع القاهرة إلى لوحة فنية مليئة بالألوان والأضواء، حيث تزين الفوانيس والشعارات الرمضانية الشوارع والأحياء، وتنبض الحياة حتى ساعات الفجر وسط أجواء تجمع بين الروحانية والفرحة.
تكتسي الشوارع المصرية بزينة رمضان المبهجة، خاصة في المناطق الشعبية مثل الحسين، المعز، والسيدة زينب، حيث تمتد الفوانيس المضيئة والزخارف الرمضانية من شرفات المنازل إلى الحارات القديمة، مما يخلق مشهدًا ساحرًا يجذب الزوار من مختلف أنحاء البلاد.
يعتبر الفانوس الرمضاني رمزًا أصيلًا للشهر الفضيل في مصر، ولا تزال صناعته تزدهر في مناطق مثل "الخيامية" و"السيدة زينب"، حيث يتوافد المواطنون لشراء الفوانيس التقليدية المصنوعة يدويًا، رغم المنافسة التي تفرضها المنتجات المستوردة.
تنتشر موائد الرحمن في مختلف الشوارع، مقدمةً وجبات الإفطار للمحتاجين والمارة، في مشهد يعكس روح التكافل الاجتماعي التي تميز المصريين في هذا الشهر الكريم، حيث تتسابق الجمعيات الخيرية والمتبرعون في تنظيم موائد تفتح أبوابها لكل صائم.
مع غروب الشمس، تبدأ الشوارع في الامتلاء بالحركة، حيث يخرج الناس بعد الإفطار للتنزه، وزيارة المقاهي والمطاعم التي تمتد ساعات عملها حتى الفجر، بينما تظل المساجد عامرة بالمصلين الذين يحرصون على أداء صلاة التراويح والتهجد.
لا شك أن رمضان في القاهرة يحمل طابعًا خاصًا يجمع بين التقاليد العريقة والحياة العصرية، مما يجعل من العاصمة المصرية واحدة من أجمل الأماكن التي يمكن أن تعيش فيها روحانيات وفرحة الشهر الفضيل.