الصين تطرح لأول مرة قوائم سلبية للتجارة في الخدمات عبر الحدود
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
طرحت الصين نسخا محلية وتجريبية من القوائم السلبية لمناطق التجارة الحرة للتجارة عبر الحدود لتعزيز الانفتاح، حسبما أفادت وزارة التجارة الصينية يوم الجمعة الماضي.
وزير الري: الفقر والتوترات الاجتماعية والسياسية تؤدى لتدهور الأمن المائي أزهر الشرقية يبدأ تصفيات مسابقة الأزهري الصغيروتعد هذه المرة الأولى التي تصيغ فيها الصين قائمة سلبية لتجارة الخدمات عبر الحدود على المستوى الوطني، وفقا للوزارة.
وقالت الوزارة إن النسخة التجريبية من القائمة السلبية لمناطق التجارة الحرة لتجارة الخدمات عبر الحدود تتضمن 68 بندا في المجمل، وتغطي مجالات تشمل المؤهلات المهنية للأشخاص الطبيعيين والخدمات المهنية والمالية والثقافة.
وتعتبر هذه التحركات بمثابة تدابير رئيسية اتخذتها الصين لمواءمة نفسها مع قواعد التجارة والاقتصاد الدولية عالية المعايير وتعزيز الانفتاح المؤسسي.
وفي هذا السياق، قال خه يا دونغ، المتحدث باسم الوزارة في مؤتمر صحافي عقد في نوفمبر من العام الماضي، إن الصين أصدرت قائمتها السلبية الأولى لتجارة الخدمات في ميناء هاينان للتجارة الحرة في يوليو 2021، وحددت القائمة أنه يجب أن يتمتع مقدمو الخدمات المحليون والأجانب بوصول متساو إلى القطاعات غير المدرجة ضمن هذه القائمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبر الحدود
إقرأ أيضاً:
عدن تشتعل غضبا احتجاجات ليلية وقطع طرق بسبب إنهيار كلي للكهرباء لأول مرة في تاريخ المدينة
تشهد شوارع عدن العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها دوليا ليالي مشتعلة بالغضب الشعبي حيث خرج المئات في احتجاجات ليلية غير مسبوقة تنديدا بتدهور الخدمات العامة وانقطاع الكهرباء بشكل كامل لأول مرة في تاريخ المدينة.
ووفقا لمصادر محلية لـ"مأرب برس" فقد اندلعت التظاهرات في مديريات المنصورة، الشيخ عثمان، وخور مكسر، حيث أقدم المحتجون على إحراق إطارات السيارات وقطع الطرقات الرئيسية تعبيرا عن استيائهم من انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة دون أي تحرك فعلي من الجهات المعنية.
وحسب المصادر فقد تسببت الإحتجاجات في شلل جزئي للحركة المرورية في عدة مناطق وسط تصاعد أعمدة الدخان وهتافات غاضبة تطالب الحكومة والسلطات المحلية بسرعة التدخل لإنهاء الأزمة، ووضع حلول جذرية لمشكلة الكهرباء، التي باتت تعصف بحياة المواطنين وتفاقم معاناتهم اليومية.
كما تضمنت الاحتجاجات هتافات تطالب برحيل المجلس الانتقالي الجنوبي الذي عجز عن توفير أدنى الخدمات للمواطنين رغم تحكم المجلس الانتقالي في كل موارد وايرادات محافظة عدن.