المسلسل يُقدم رسائل ضمنية مهمة في العلاقات الإنسانية.. "بربى نمل" فى بيتى.. وأتمنى نكون شبههم فى عاداتهم.. الفنان القدير محمود مرسى كان بياخد رأيى فى أدائه الفنى.. وتأخير مدحت صالح نص ساعة سبب دخولى الوسط الفنى

تعد الفنانة سيمون واحدة من النجوم الأقلاء، الذين قدموا كل ألوان الفن، بين السينما، المسرح، والدراما، والخلفية من عالم الغناء كمطربة، واستطاعت فى كل جانب من جوانب الفن أن تقدم نجاحات استثنائية بطبيعتها الخاصة، والتي اعتادها جمهورها، وألف نغم إبداعاتها سواء طربيًا فى الغناء، أو تناغم الأداء الفني بالتمثيل.

تشارك النجمة سيمون، فى دراما رمضان الحالى بمسلسل صيد العقارب، والذى يناقش العلاقات الإنسانية بين التصاعد في الشر والفتن، والكثير من الرسائل التي يتضمنها المسلسل.

«البوابة نيوز» التقت الفنانة سيمون، وتحدثت معها عن مسلسل رمضان، وكواليس العمل مع النجمة غادة عبدالرازق، وعن الغناء والمسرح والدراما وأسباب اختفائها لفترات، والمشاركات الغنائية فى حفلات السعودية، ورسائلها للشعب الفلسطيني، وإليكم نص الحوار: 

* ما طبيعة الشخصية التى تقدمينها فى مسلسل صيد العقارب؟
- أقدم شخصية سيدة أعمال، ولها عائلة بطبيعة خاصة، حيث إن الصراع يدور بين أفراد العائلة، وتظهر الكثير من الصراعات بتفاصيل وخطوط درامية لكل طرف على حدة  من العائلة.

* وما الفكرة من اسم المسلسل؟
- العقارب رغم ما بها من سم، إلا أنك تخرج من تلك السموم الضارة الأمصال واللقاحات، وهو من ضمن رسائل المسلسل بشكل ضمنى، وهو ما يدور حول فكرة نوايا البعض لإشعال الصراعات، لتحقيق مكاسب خاصة بهم، ومن دون الصراعات لن يتحقق لهم أى مكاسب، وهم موجودون فى حياتنا ونقابلهم فى تفاصيلنا الحياتية.

* كواليس العمل مع الفنانة غادة عبدالرازق؟
- الفنانة غادة عبدالرازق صديقة عزيزة جدًا، ومن أوائل البدايات الفنية، وكان من المفترض أننا كنا سنلتقي فى أكثر من عمل خلال السنوات السابقة، وطوال الوقت لديها رغبة ملحة أن نعمل سويا، وأنا أيضًا كنت أتمنى ذلك لأنها نجمة كبيرة ولها جمهورها، إلى أن جمعنا رمضان هذا العام بمسلسل صيد العقارب.

* المسلسل يضم مجموعة كبيرة من النجوم.. كيف ترى سيمون البطولات الجماعية؟
- كل من يقدم دورا فى أى عمل فنى حتى لو كان مشهدا واحدا فقط، هو أحد أبطال هذا العمل، ومسلسل صيد العقارب به مجموعة من أقوى نجوم الدراما المصرية، وهو ما يثقل العمل بكل تأكيد، ولكن كل من يقدم مشهدا لأي عمل هو من أبطال العمل.

* هل تعاملت مع العقرب من خلال أحداث العمل أم كنت تخشين من ذلك؟
- غادة عبدالرازق هي من تعاملت مع العقرب خلال بعض المشاهد، وأنا لا أحب التعامل معه بالطبع.

* هل تربين أى حيوان فى منزلك؟
- أنا أقوم بتربية شيء غريب جدا، أنا أربى "نمل"، وله ركن خاص وأضع له العسل وأتابع وأشاهد تفاصيل حياته الخاصة وسلوكياته.

* وما أبرز التفاصيل الخاصة به؟
- أتمنى أن يصبح البشر مثل هذا الكائن الرائع، منتهى الإخلاص فى العمل، إلى جانب فى حالة وقوع أى منهم فى أى مشكلة يتسارع الجميع بالتكاتف لدعمة، وفى حالة عثور أحدهم على طعام يذهب لينادي باقي الأفراد، وهو كائن يعطي دروسا فى الإنسانية بلا مقابل.

* بدأت دراما من فترة طويلة.. ما الفارق بين دراما رمضان فى تلك المرحلة وعما سبق من الأجيال القديمة؟
- رمضان أصبح مزدحما أكثر بالأعمال والمسلسلات الفنية المعروضة، وأصبح الفنان يقوم بأكثر من عمل فى نفس الموسم بسبب كثرة المسلسلات، وهنا تكون المقارنة ظالمة بعض الشيء، والجمهور والذوق العام يتغير مع تغير الثقافات والعادات ودخول التكنولوجيا، وهكذا الكثير من الاختلافات.

* ما رأيك فى البطولات النسائية هذا الموسم الرمضاني؟
- أنا ضد هذا التصنيف تمامًا، فبمجرد أن نقول بطولة نسائية هو يعني أنها لا تتساوى مع الرجل، وتحدث التفرقة، والمرأة والرجل روحين فى جسد واحد لا يمكن الفصل بينهما، المرأة فى الفن تقدم علامات فنية والرجل أيضا يقدم علامات فنية، «مش معنى إنه فيلم فاتن حمامة يبقي مفيش قدامها عمر الشريف.. والعكس صحيح»، وأدوار كل منهم تكمل الآخر فنيا ورياضيا، والاختلاف الوحيد بين الرجل والمرأة خلقة الله ليكمل كل منهما الآخر.

* كيف جاءت بدايتك مع الفن؟
- بالصدفة ولم أكن أتخيل ذلك فى يوم، فى البداية قمنا بتنظيم حفلة أنا وأصدقائى فى أيام الجامعة للنجم الكبير مدحت صالح، وتأخر عن الحفل وطالب أصدقائى بصعودي على المسرح للغناء لإنقاذ الموقف وبالفعل بسبب تأخر مدحت صالح كان السبب فى دخولى عالم الغناء، وتعرفت على المنتج الراحل الذى قام باكتشافى طارق الكاشف، والذى وعدنى أنني سأكون من أهم مطربي العالم العربى.

* قدمت دويتو مع الفنان حميد الشاعري وما زال يلاقى نفس القبول والنجاح حتى الآن.. ما سبب هذا النجاح؟
- السر كله فى عقلية المنتج الكبير والراحل العظيم طارق الكاشف، فهو من أعاد الدويتو بعد سنوات كثيرة من محمد فوزي وليلي مراد وفريد الأطرش وشادية، وحقق الدويتو نجاحا كبيرا وهو ما يثبت عن عقلية فنية لمنتج سابق عصرة واستثنائي.

* موهبة كبيرة مثل سيمون قدمت السينما والمسرح والدراما والغناء.. كيف استطاعت أن تجمع كل تلك المواهب؟
- البداية فى النشأة، كانت تربيتي منذ الصغر على قدرة اتخاذ القرار مهما كان، وكأن أبى دائما يدعمني فى فكرة مطلق الحرية فى الاختيار فى كل الأمور، وهو ما عاد عليا بأهم صفة وهي ألا أعمل أى شيء إلا ما أحب واقتنع به فقط، لذلك إذا أقدم الشخص على فعل الأشياء التى يحبها بالطبع سيبدع وينجز بكل الحب ويظهر ما يقوم به بأفضل شكل ممكن.

* ولماذا رغم كل تلك المواهب لديك.. ظهورك الفنى قليل ولا يتناسب مع حجم تعدد المواهب بداخلك؟
- أيضًا لنفس السبب، وهو النشأة على قدرة اتخاذ القرار، وهو ما يجعلني لا أختار سوى العمل الجيد من وجهة نظري، مهما كلفني ذلك تضحيات بالكثير من الأعمال التى رفضت تقديمها فنيا، ولو علمتها لتعجبت من الكم الهائل، ولكن طوال الوقت أقدم ما أقنع أنه يميزني، إلى جانب رفضي طوال الوقت أن أكون سجينة بعض الشخصيات التى نجحت بها وأحب التنوع الفني وأرفض التكرار.

* رغم قلة أعمالك إلا أنك شاركت قامات فنية كبيرة محمود مرسى وفاتن حمامة وغيرهما الكثير.. ما أهم الدروس التى تعملتيها من هؤلاء النجوم؟
- الأجيال المثمرة العظيمة الباقية بفنها حتى الآن هم من علمونا كل شيء، الفنان محمود مرسى كان يأتي بعد كل مشهد يسألني عن رأيي فى أدائه، وأنا كنت أجيبه وأقول رأيي رغم أني فى البدايات من العمر الفني، وبعدها علمت أنه يفعل ذلك؛ لأنه يريد مني أن أجيبه بخلفية الجمهور لأني ما زلت بدون خبرة فنية كبيرة فأنا أجيب بخلفية الجمهور.
تفكير فى منتهى العظمة والتواضع، إلى جانب القديرة فاتن حمامة كانت تساعدني وتمسك بيدي كي لا أخرج خارج الكادر، وكانت طوال الوقت تنصحني وتشيد بأدائئ ومتحمسة لي كثيرا بمنتهى الدعم والتواضع.

* ما حلم سيمون الفني؟
- أحلم بتقديم سيرة الراحلة القديرة فاتن حمامة وأجسد شخصيتها فى عمل فني، وسعيدة لأن الأمم المتحدة منحتني جائزة إكمال مسيرة القديرة فاتن حمامة.

* كيف ترى سيمون الفارق بين بداياتك الفنية وتلك المرحلة؟
- الفارق كبير جدا، فى السابق كانت مصر تتمتع بالسياحة الفنية، وكان نجوم العالم العربي يأتون لمصر ويقومون بالغناء فيها، وكان كل مكان فى مصر فى غنا، حفلات، فنادق، ليالي التليفزيون، حفلات على البحر، كل الأماكن فى مصر كانت مفتوحة على الفن والحفلات والغناء.

* في رأيك ما الذي حدث؟
- ظلت الحفلات تقل بشكل تدريجي، وحتى على السينما كانت هناك فترات ازدهار سينمائي كبير، ثم ظلت تقل الأعمال وتتغير معادلة السينما لفترات كبيرة، وحاليا بدأت السينما تتعافى وتعاود مرة أخرى.

* قدمت مسرحًا وهو تجربة صعبة وتحتاج استعدادا خاصا .. كيف كانت تجربة المسرح لديك؟
- أقنعني الفنان محمد صبحي أن أشارك معه بمسرحية كارمن، وكنت أرفض فى البداية؛ لأن المسرح لا يتناسب مع عملي كمطربة والحفلات داخل مصر وخارجها، ولكنه أكد لي أن العرض على مدار أيام تقارب الشهر فقط، وافقت وبدأنا العمل وكانت كارمن تشبه شخصيتي كثيرا ولمستني.

* وما الاستعدادات لمواجهة جمهور المسرح؟
- كنت أهتم بتفاصيل الشخصية وأسعي طوال الوقت إلى أن أدلى برأيي فى الملابس وأقدم مقترحات للاستعانة ببعض المتميزين فى مجال التصميم والملابس، إلى جانب كنت أذهب للمسرح وأسأل عن الإضاءة ولماذا الوقفة هنا، وفى كافة التفاصيل، وهو ما ساعدني على فهم كل ما يريد مني المخرج لإيصال الرسالة للجمهور.

* ما تقييمك عن حفلات السعودية والتفاعل الكبير من الجمهور السعودي مع أغاني سيمون؟
- الجمهور كان يردد الأغاني ويحفظ الكلمات بمجرد سماع الموسيقى فقط، ويتفاعل وبتناغم بشكل رائع أدهشني كثيرا على المسرح، وسعيدة جدا بالمشاركة مع الجمهور السعودي، وسعيدة أني كنت المرأة الوحيدة فى حفلات كاسيت 90 التي نظمتها المملكة.

* رسالتك إلى الشعب الفلسطيني بعد مجازر العدوان الإسرائيلي المجرم؟
- لو بإيدي أطبطب عليكم واحد واحد هعمل كده، وربنا معاكم ويقويكم على كل اللى بتمروا به، ولا نملك سوى الدعاء لهم.

* هل الفن قدم رسالته تجاه القضية الفلسطينية وخاصة الأحداث الأخيرة؟
- أنا أول فنانة عملت أغنية رمز الصمود للقضية الفلسطينية، وذهبت الحفلات وأنا أرتدي فستانا بعلم فلسطين، وأري أن الطرف الوحيد الذى ظلم هو الشعب الفلسطيني، فلسطين هزت الإنسانية كلها.

* على ذكر دور الفن.. قدمت أغنية بمعالم مصر السياحية فى يوم الصداقة المصرى اليوناني.. ما الدافع لذلك؟
- كانت فى تلك الفترة موضة الخروج بالكليبات والتصوير خارج مصر، والكثير من النجوم يقومون بالسفر للخارج مثل هشام عباس قام بالتصوير بالهند وهكذا.
وأنا كنت أرى أن مصر بلد بها كل المعالم التي يتمنى أن يصور بها أى فنان عمل فنى تحت أى مسمى، ولدينا مناظر طبيعية غير موجودة بأى مكان فى العالم، ولذلك كانت الأغنية عبارة عن جولة فنية لمعالم مصر السياحية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفنانة سيمون السينما المسرح غادة عبدالرازق صيد العقارب غادة عبدالرازق صید العقارب طوال الوقت إلى جانب وهو ما

إقرأ أيضاً:

قرأت مقالات ملهمة عن سيرة الفريق الفاتح عروة

#عروة
قرأت مقالات ملهمة عن سيرة الفريق الفاتح عروة . عليه شآبيب الرحمة والغفران والرجل حزمة من التعريفات . لكل منها فضاء من الحكايات والميزات والسبوقات . ويستحق ضعف ما سطره الناس من سيرة أسطورية التفاصيل . وقد إلتقيته في لقاءات عابرة قصيرة بعضها بطلب مني ومرة بطلب منه ومرة مصادفة في محافل عامة . ولمست فيه روح هجين من أثر والد .وأخ أكبر وصديق مجايل وأستاذ ومعلم مع تواضع وروح (ود بلد) وقدرة على التنقل بين مقام الجنرال والباحث والموثق والعسكري الصارم الذي يعرف أين يسترسل ومتى يتوقف وسط هالة مهابة تربكك في أول التواصل معه يبددها ببعض الأنس الذي ينزع فيه كل تلك العلامات واللامات .فيحتويك بين دفتي حديث شخص من أهل النخب أو نفثات من حياة شخص قادم من أزقة المدينة . وأزعم زعما غير مكذوب أنه إمتحنني في إستفسارات حول أراء لي في حاضر أحوال القرن الأفريقي وإستدعيت جراءة ـ بلعت معها ريقي ـ أننا بحاجة إلى تحديث مرئيات ما نظن ونعتقد ونرى في تلك التطورات لأن حبر مباحثنا في ذاك الإطار لا يزال يغمس في مرحلة أول التسعينيات .وأن تفاعلات في كيمياء المجتمعات وتطوراتها غيرت تلك التأسيسات إلى واقع تجاوز مرحلة جبهات التحرير الى واقع جديد على مستويات المحتوى السياسي للمنطقة وتشابك المصالح والفاعلين التي صار فيها السودان بعض نغم في ليلة إستماع للاغاني القديمة (درو) وقليل من طيوف (التيزتا) فوافقني . رغم إيمانه العنيد بتحيزه لمدرسته القديمة وقلت له إن تلك حالة ربما مردها تأثرهم برهق المعاصرة والشهادة وبصمة النصرة التي قد تجعل الفاعل في حدث تاريخي أقرب نفسيا لظروف الميلاد وتكونات براكين التحولات فلا ينفك من ذاك الأثر .
2
وددت وهذه ظاهرة سودانية محيرة لو أن البوح اللطيف والتقييم الفذ لعروة وأمثاله ـ يطل أمامي الان شخص الدكتور كمال علي محمد وزير الري الاسبق ـ وددت لو أنها سعت لحفظ تلك الجواهر في حياتهم .وانتج عقلنا الجمعي مدارج لانتقال الخبرات والمعارف وهي من النوع الذي لا تحصله الكتب قدر منهجية التعليم والتكدير المباشر . وهذا أضاع علينا مئات الاسماء السامقة التي نسقي فقط تربتها بكثير دمع وأهات .وفي زمن عصيب نحتاج فيه لكل صاحب أثر ليرسم المسير للأجيال المقبلة ومصالح السودان المتطورة وفي محاور وقضايا وملفات فشت فيها غنم القوم ومباحث الاعتراف من قوقل حتى صار من المألوف أن تقرأ خزعبلات أخشى أن بعضها قد تتأسس عليه مواقف وقطعيات بسبب العدد المهول من الحلاقين الذين أن وجدوك أصلعا لعرضوا عليه قصة شعر !
3
نحن للأسف نهدر مواردنا البشرية وتذكرها فقط عند الممات .نحسن الرثاء بشكل مدهش لكن لا نجيد إستبقاء من نحب أحياء . لا يحدث هذا مع من يموتون فقط .نحن نهدر برعونة خبرات وخبراء في كل المجالات . الان مثلا شخصية مثل الجنرال السر اب أحمد . أو كمال شداد وحتى وزير الري السابق (سيف الدين حمد) أو تلميذه (ياسر عباس) وزير الري في حكومة حمدوك وهو شخص (شاطر) ومرجع .أين هم . اين الدكتور بشير عمر ! وأين وأين وأين . مئات الاسماء كان من الممكن جعلهم مشاعل ارشاد ونقل معرفة وتمييز تخصصات .في الاقتصاد والإعلام والعسكرية والأمن والاجتماع . تواروا في المهاجر أو ظلال النسيان لنصحو يوما على مقال ممتع عن أحدهم يكتب على شاهد قبره . وبالمقابل انظروا للدول حولنا . مصر أثيوبيا . تحتفظ بنفائس رموزها بل وتصنع من الأجيال اللاحقة علامات للقادمين . ولو ذكرت لكم عدد الشباب الذين تتعهدهم مراكز بحوث وواجهات تأهيل من خبراء منهم أفضلهم لا يبلغ مقام (عروة) أو (كمال) لإندهشتم ! عدد كبير (مفرغون) فقط للتعلم والنقل وإفاضة الخبرات عليهم . نسأل الله الرحمة لعروة وكل الذين مضوا ونسأله الرحمة واللطف بالفراغ الذي يتركون

محمد حامد جمعة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأردن..النواب يقر قانون اللجنة الوطنية لشؤون المرأة وسط انسحاب جبهة العمل الإسلامي
  • العاب أطفال غزة مستوحاة من الواقع الذي يعيشونه
  • إيمي لو وود تتلقى اعتذارا من برنامج SNL بعد تقليد شخصيتها في The White Lotus
  • قرأت مقالات ملهمة عن سيرة الفريق الفاتح عروة
  • من جديد.. تعليق العمل في مطار بن غوريون لأسباب أمنية
  • مجلس النواب يعلن خلو مقعد النائبة الراحلة رقية الهلالي
  • سيرة الفلسفة الوضعية الحلقة (16) الأخيرة
  • ليلى عز العرب لبرنامج لقاء ع الهوا .. الفن مش بالواسطة
  • روسيا تطلق 88 مُسيرة في هجوم ليلي على أوكرانيا
  • اليوم.. فلسطين تبدأ العمل بالتوقيت الصيفي بتقديم الساعة 60 دقيقة