أبو عبيدة يعلن وفاة أحد المحتجزين نتيجة نقص الدواء والغذاء
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
اعلنت الناطق باسم كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أبو عبيدة، وفاة المحتجز "ييجـﭫ بوخطاﭪ" "יגב בוכשטב" 34 عاماً نتيجة نقص الدواء والغذاء.
وقال أبو عبيدة: "قد حذرنا سابقاً أن أسرى العدو يعانون ذات الظروف التي يعانيها شعبنا من الجوع والحرمان، ويعانون من نقص الغذاء والدواء، وأن المرض بات يهدد حياة عددٍ منهم".
منذ 23 دقيقة
منذ 48 دقيقة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًأبو عبيدة يعلن وفاة أحد المحتجزين نتيجة نقص الدواء والغذاء
فلسطين | منذ دقيقةهزة أرضية تضرب شمال الضفة الغربية
فلسطين | منذ 23 دقيقةجيروم روثين يتوقع موعد إعلان مبابي عن انتقاله لريال مدريد
رياضة | منذ 42 دقيقةمصادر تكشف رد تل أبيب للوسطاء وشروطها حول صفقة التبادل
فلسطين | منذ 48 دقيقةإعلام عبري: تل أبيب وافقت على تسوية أمريكيّة بشأن صفقة التبادل
فلسطين | منذ ساعةرئيس برشلونة: لا يمكننا منع أي لاعب من الرحيل
رياضة | منذ ساعة للمزيدالافتاء تقدر قيمة زكاة الفطر وفدية طعام المسكين
اقتصادالأرصاد توضح بشأن تطورات حالة الطقس الجمعة والسبت في الأردن
طقسمجددا.. حالة من عدم الاستقرار الجوي بهذا الموعد في الأردن
طقسالأردن يتابع أنباء حول اعتقال مسلحين اثنين بالقرب من قرية فصايل الفلسطينية
الأردنكشف هوية منفذ عملية استهداف حافلة مستوطنين وإصابة 7 جنود غرب رام الله
فلسطينأميرة ويلز كيت ميدلتون تعلن إصابتها بمرض السرطان
عربي دولي الطقسطقس بارد نسبيا في الأردن السبت
مجددا.. حالة من عدم الاستقرار الجوي بهذا الموعد في الأردن
أجواء باردة ودرجات حرارة أقل من معدلاتها السبت في الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جیش الاحتلال یقر بمقتل جندی الإعلام الحکومی بغزة تل أبیب وافقت على إعلام عبری أبو عبیدة فی الأردن
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: واشنطن أبلغت تل أبيب بدء سحب قواتها بشكل تدريجي من سوريا
أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء الثلاثاء، بأن الولايات المتحدة الأمريكية أبلغت الاحتلال الإسرائيلي بنيّتها بدء سحب قواتها بشكل تدريجي من الأراضي السورية خلال الشهرين المقبلين.
ووفقاً لما نقلته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن مصادر أمنية لم تسمّها، فإن مسؤولين أمريكيين أبلغوا نظراءهم في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن عملية الانسحاب التدريجي للقوات الأمريكية من سوريا باتت وشيكة، ومن المقرر أن تبدأ خلال شهرين.
وأضافت الصحيفة أن "إسرائيل" بذلت جهوداً حثيثة لمنع هذا الانسحاب، لكنها تلقت إخطاراً بأن هذه المحاولات لم تنجح.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، ممارسة ضغوط على الإدارة الأمريكية في محاولة للإبقاء على قواتها داخل الأراضي السورية، نظراً لما تمثله من عنصر "استقرار" – بحسب ما نقلته الصحيفة عن مسؤول أمني إسرائيلي رفيع، والذي أشار إلى أن تمركز القوات الأمريكية في مناطق استراتيجية من شمال وشرق سوريا يُعدّ عاملاً مهماً في تحقيق التوازن في المنطقة.
وفي هذا السياق، ذكّرت الصحيفة بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يتبنى نهجاً انعزالياً منذ توليه المنصب، كان قد أعرب مراراً عن رغبته في سحب القوات الأمريكية من الشرق الأوسط، ويُعتقد أن نائبه جيه دي فانس يدعم هذا التوجه.
ووفقاً للصحيفة، فإن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) كانت تعدّ منذ فترة طويلة خططاً لسحب القوات من سوريا، لكنها بدأت مؤخراً تنفيذ هذه الخطط مع إبقاء الاحتلال الإسرائيلي على اطّلاع دائم بالمستجدات.
وتجدر الإشارة إلى أن عدد القوات الأمريكية في سوريا ظل يُقدّر بنحو 900 جندي لعدة سنوات، لكن البنتاغون اعترف في كانون الأول/ديسمبر 2024 بأن العدد الحقيقي وصل إلى قرابة ألفي جندي، يتمركز معظمهم في مناطق شرق سوريا.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من واشنطن أو تل أبيب أو دمشق بشأن ما ورد في التقرير.
وعلى صعيد آخر، أشارت الصحيفة إلى أن المحاولات السابقة لسحب القوات الأمريكية من سوريا تعود إلى العام 2018، حينما دفع قرار مشابه الرئيس ترامب إلى صدام مع المؤسسة العسكرية، ما أدى إلى استقالة وزير الدفاع حينها جيم ماتيس.
وتأتي هذه التطورات في ظل تغيّرات كبيرة على الساحة السورية، حيث استعادت الفصائل السورية المسلحة السيطرة على البلاد في كانون الأول/ديسمبر 2024، منهية بذلك أكثر من ستة عقود من حكم حزب البعث، بينها 20 عاماً حكم فيها بشار الأسد.
وعلى الرغم من أن الإدارة السورية الجديدة، بقيادة الرئيس أحمد الشرع، لم تُبدِ أي تهديد تجاه الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن الأخيرة تواصل تنفيذ غارات شبه يومية على الأراضي السورية، تستهدف مواقع عسكرية وتؤدي في كثير من الأحيان إلى سقوط ضحايا مدنيين وتدمير بنى تحتية.