الأزمات تهدد عائلة حمادة هلال.. وهبة مجدي تطلب الطلاق
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة الـ14 من مسلسل "المداح 4 – أسطورة العودة" العديد من الأزمات التي هددت حياة بطل العمل صابر المداح (حمادة هلال)، بعدما نجحت كل ألاعيب المعالج الروحاني الدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب) ضده.
بدأت الأحداث بمواجهة ساخنة بين الجن موت (حمزة العيلي) وصابر المداح تنتهي بإخباره أن الجن سيطر على شقيقته هبة (هلا السعيد) وستقوم بتسليم نفسها إلى الشرطة بعد قيامها بقتل والدتها وهروبها من مستشفى الامراض النفسية والعصبية.
في الوقت الذي يواجه حسن سلام (خالد سرحان) العديد من الأزمات المالية بمعرفة زين (محمد عز) زوج طليقته منال (دنيا عبدالعزيز) بالإضافة إلى ظهور معاناته مع التهيئات والكوابيس التي يقوم فيها زين بقتله.
وتطلب الشرطة صابر المداح لاستجوابه وأخذ شهادته في هروب السفاح إحسان الذي قتل 12 شخصا من أسرة واحدة، بعدها يظهر تامر شلتوت لصابر المداح ليخبره أن زوجته رحاب (هبة مجدي) قام بالاستعانة بالسحر وعمل (عمل) له، وهو الأمر الذي يثير غضب المداح ويجعله يعاتب زوجته ويحبسها داخل غرفتها، وهو ما يجعلها تطلب الطلاق.
مسلسل "المداح - أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي. تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فتحي عبد الوهاب حمادة هلال المداح المداح 4 الفنان فتحي عبد الوهاب أبطال المداح 4
إقرأ أيضاً:
منار تطلب الخلع: ساعدته في بناء حياته فكتب نصف الشقة لضرتي وتركنا بلا حقوق
لم تتخيل “منار” أن سنوات التضحية والصبر ستنتهي بالغدر والخيانة، لكنها اليوم تجد نفسها مضطرة للجوء إلى محكمة الأسرة للمطالبة بحقها وحق ابنها بعد أن تخلى عنهما الزوج الذي ساندته في أشد أوقاته ضعفًا، فقد منح زوجته الثانية نصف البيت الذي ساعدته في شرائه، بينما تركها تواجه المصير وحدها.
تروى الزوجة أنها تزوجت منذ 25 عامًا، وبعد الزواج اكتشفت أنه كان متزوجًا من قبل وأخفى الأمر عني، وحين واجهته برر بأنه كان مظلومًا في زيجته الأولى، وأن زوجته السابقة طلبت الخلع، لكن حياتنا لم تكن مستقرة، ومع مرور الوقت تكاثرت المشاكل، خاصة عندما أدركت أنه لا يزال على تواصل مع زوجته السابقة ويرغب في العودة إليها، فقررت تركه وطلبت الطلاق، وكان ابنهما لا يزال طفلًا لم يتجاوز الرابعة من عمره.
بعد سنوات طويلة، عاد الزوج معتذرًا، مدعيًا أنه تغير، وطلب منها العودة من أجل ابنهما. لم يكن يملك بيتًا أو أثاثًا، فسارعت آمال، بدعم من والدتها، إلى مساعدته مجددًا، ليوفروا له منزلًا مناسبًا لحياة مستقرة، عاشت على أمل إصلاح ما مضى، لكنها فوجئت بعد فترة قصيرة بأنه تزوج عليها من إحدى قريباته، ولم يكتفِ بذلك، بل كتب نصف المنزل إلى زوجته الجديدة.
وتابعت الزوجة قائلة: “رأيته ينفق على زوجته الجديدة وأطفالها، بينما ترك ابنه دون أي دعم، عندما واجهته رفض أن يعيننا، مؤكداً أن التزامه الوحيد تجاه أسرته الجديدة، وقرر ابني ألا يطلب منه شيئًا مرة أخرى، ولم يكن أمامي اختيار سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة، حيث رفعت دعوى خلع ونفقة لاستعادة حقي وحق ابني، بعد أن تخلى عنا".