مقتل ضابط إسرائيلي متأثرا بإصابه في إطلاق نار قرب رام الله
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي،مساء اليوم السبت 23 مارس 2024، مقتل ضابط صف متأثرا بجروح أصيب بها الجمعة، خلال تبادل إطلاق نار مع مقاتل فلسطيني قرب مدينة رام الله ، وسط الضفة الغربية.
وأمس أصيب مستوطن إسرائيلي على الأقل بجروح خطيرة، جراء إطلاق نار قرب مستوطنة "دوليف" وسط الضفة، بعدما فتح مقاتل فلسطيني النار على حافلة صغيرة، لتتبادل معه قوات الجيش النيران، وفق صحيفة "معاريف" العبرية.
ونعت حركة " حماس "، منفذ العملية، وقالت إنه "بركات منصور، من قرية دير بزيع، قضاء رام الله".
واعتبرت أن "العملية رد طبيعي على استمرار الجرائم والمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة ".
وقال الجيش، في بيان، "قُتل ضابط الصف إيلي ديفيد جارفينكل، البالغ من العمر 21 عامًا، وهو مقاتل في وحدة دوفدفان (وحدة خاصة من المستعربين)، خلال تبادل إطلاق النار مع المسلح الذي نفذ هجوم إطلاق النار أمس (الجمعة) غرب رام الله".
كما أعلن إصابة 7 عسكريين من ضباط وجنود، بينهم اثنان في حالة خطيرة، فيما الآخرون وصفت حالتهم ما بين طفيفة ومتوسطة.
وبذلك يرتفع عدد القتلى (المعلن) في صفوف الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية، منذ أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 594 عسكريًا، بينهم 251 قتلوا منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من الشهر ذاته. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: رام الله
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: مقتل 29 جنديا منذ بدء العملية العسكرية الأخيرة في جباليا
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بمقتل 29 جنديا منذ بدء العملية العسكرية الأخيرة في جباليا شمالي قطاع غزة، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
صافرات الإنذار تدوي في منطقة البحر الميتفي سياق متصل، قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، إن صافرات الإنذار تدوي في منطقة البحر الميت وعدد من المستوطنات جنوب الخليل وبيت لحم، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، منذ قليل.
وكشف جيش الاحتلال عن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة.
حكومة نتنياهو تعيش حالة من الحصار السياسيحالة من الحصار السياسي تعيشه حكومة بنيامين نتنياهو، فبين الضغوط الداخلية من عائلات المحتجزين، وبين الدعوات الخارجية لمنع بيع السلاح إلى إسرائيل.
وعرض برنامج «ملف اليوم» المذاع عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، تقديم الإعلامي كمال ماضي، تقريرًا بعنوان «حكومة نتنياهو تعيش حالة من الحصار السياسي داخليا وخارجيا».
ذكر التقرير: نتنياهو يجد نفسه في مأزق مع تعالي الأصوات المطالبة برحيله وداخليًا تجد الحكومة نفسها في مواجهة تصاعد الاحتجاجات الشعبية حيث تظاهر الآلاف في تل ابيب رفضًا لتمرير 38 قانونً جديدًا تستهدف تقليص سلطات القضاء وتعزيز سيطرة الحكومة.
وأضاف التقرير، أن الحكومة الإسرائيلية فشلت في التعامل مع ملف المحتجزين الإسرائيليين في غزة ملف شكل أزمة أمام حكومة نتنياهو وأضاف وقودًا للغضب الشعبي ضد الحكومة بأكملها.
وأوضح التقرير، أن هناك ضغوط كبيرة يواجهها نتنياهو من حلفائه في الكنيست الإسرائيلي، خاصًة من الأحزاب الحريدية التي ترفض التجنيد الإجباري في الجيش.
واختتم التقرير، بأن إسرائيل تواجه انتقادات دولية متزايدة وتلوح بعض الدول الكبرى بوقف مبيعات السلاح لإسرائيل كوسيلة للضغط عليها بقبول تهدئة في لبنان.