تقدم نقيب المحامين الحالي عبدالحليم علام فى سوهاج و البحيره و المنوفيه و المنيا
وبلغت الأصوات حتي الان 5347 صوت لـ علام، بينما سامح عاشور 2212 صوت، ونبيل عبد السلام 828، وفي شمال البحيره، حصل علام على 1896 صوت وعاشور 699 صوت، وحتى الآن لم ينتهي الفرز.

ويقترب النقيب الحالي عبد الحليم علام للفوز وفقا للمؤشرات الأولية بعد فرز عدة لجان في عدة فروع، بفوزه بدورة جديدة، تلاه النقيب الأسبق سامح عاشور ثم نبيل عبدالسلام.

وأغلقت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة المحامين، في تمام الساعة الخامسة مساء، باب التصويت فى العملية الانتخابية التى تجرى على منصب نقيب المحامين، وعضوية المجلس لعام 2024، وبدأت عمليات الفرز.

وبلغت عدد اللجان الخاصة بصناديق الاقتراع على مستوى الجمهورية 488 لجنة تابعة لـ 37 نقابة فرعية، على مستوى الجمهورية، كما بلغ عدد الناخبين المقيد أسمائهم في الكشوف 322152 عضوًا.

ويتنافس على منصب النقيب العام 15 مرشحًا، و253 مرشحا على مقاعد العضوية منهم؛ 30 مرشحا على مقعد الإدارات القانونية، و115 مرشحا على مقعد استئناف القاهرة، و19 مرشحا على مقعد استئناف طنطا، و21 مرشحا على مقعد استئناف المنصورة، و16 مرشحا على مقعد استئناف الإسكندرية، و10 على مقعد استئناف الإسماعلية، و18 على مقعد استئناف بني سويف، و17 على مقعد استئناف أسيوط، و7 على مقعد استئناف قنا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالحليم علام سامح عاشور انتخابات المحامين مرشحا على مقعد استئناف

إقرأ أيضاً:

رفضه سعيد مرشحا وباركه رئيسا.. مجلس نواب تونس يقر تنقيح القانون الانتخابي

"تحطيم آخر معاقل الديمقراطية"، بهذه العبارة وغيرها تفاعل جمهور منصات التواصل في تونس على مصادقة مجلس النواب التونسي على تنقيح قانون الانتخابات بداعي "تجنيب البلاد خطر الانقسام".

وينص التصويت الاستثنائي للبرلمان التونسي على إلغاء صلاحيات المحكمة الإدارية في النزاعات الانتخابية، وتصبح محكمة الاستئناف الجهة القضائية المخوّلة بالبتّ في النزاع الانتخابي، وذلك بعد أن قضت المحكمة الإدارية بإعادة مرشحين للرئاسة إلى السباق بعد أن رفضتهم هيئة الانتخابات.

وعقب مصادقة البرلمان على تنقيح قانون الانتخابات، استقبل الرئيس التونسي قيس سعيد رئيس مجلس النواب إبراهيم بودربالة لإبلاغه تحياته الخالصة لأعضاء المجلس الذين "استشعروا المخاطر، فصادقوا على مشروع قانون يتعلق موضوعه فقط بالنزاعات الانتخابية وذلك بنقل الاختصاص من جهة قضائية إلى أخرى"، بحسب ما نشرت صفحة الرئاسة التونسية على الفيسبوك.

ويرى الناشطون أن الرئيس التونسي نسي أنه في عام 2019 قال في مقطع فيديو أعادوا تداوله إن "وضع القانون الانتخابي أو التغيير فيه قبل 4 أشهر من الانتخابات هو اغتيال للديمقراطية وللجمهورية"، بحسب وصف سعيد.

ورأى تونسيون أن هذه خطوة أخرى من الرئيس التونسي قيس سعيد تهدف لتكريس الاستبداد وتقويض أي محاولة لحماية الديمقراطية.

وقال ناشطون إن هذا التعديل الذي يُدفع به بسرعة كبيرة لا يهدف إلا لتعزيز السلطة المطلقة وتقليص أي دور للمؤسسات الرقابية.

واتهم متابعون قيس سعيد بأنه جمد البرلمان المنتخب من قبل الشعب، واغتال الديمقراطية في البلاد، ليأتي ببرلمان على القياس يأتمر بأمره ويغير القانون الانتخابي قبل أسبوع من الانتخابات الرئاسية.

جرد البرلمان التونسي المحاكم من صلاحياتها فيما يتعلق بقرارات الهيئة الانتخابية. وتثير هذه الخطوة مخاوف جدية بشأن نزاهة الانتخابات المقبلة. يجب علينا حماية الديمقراطية! #تونس #نزاهة الانتخابات https://t.co/oY8w6k2Zxm

— Eros Chu (@eros_chu0228) September 28, 2024

وأشار مغردون إلى أن هذا التعديل ليس إلا غطاء لإسكات الأصوات المعارضة وضمان سيطرته المطلقة على الانتخابات المقبلة، في مشهد "يعيد إنتاج التجارب الاستبدادية التي عرفتها المنطقة".

ووصف مدونون هذا التعديل بأنه اغتيال للديمقراطية في تونس، وأنه لا يمثل إرادة الشعب لأنه صوّت له نواب مروا بانتخابات تشريعية لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 10%.

واستغرب تونسيون من سرعة المصادقة على التعديل، وفي المقابل هناك عشرات القضايا المعلقة منذ أشهر بانتظار الموافقة عليها من البرلمان التونسي، مثل الأمور التربوية الخاصة بالأساتذة والمعلمين، والمتقاعدين من القطاع الصحي.

في المقابل، رأى آخرون أن مصادقة البرلمان التونسي على التعديلات الجديدة لقانون الانتخابات يسعى المشرعون من خلالها إلى معالجة الثغرات السابقة وتحسين الإطار القانوني الذي ينظم الانتخابات، وهذا التعديل يأتي في إطار جهود الإصلاح السياسي لضمان انتخابات حرة ونزيهة.

بمصادقة البرلمان التونسي على التعديلات الجديدة لقانون الانتخابات، يسعى المشرعون إلى معالجة الثغرات السابقة وتحسين الإطار القانوني الذي ينظم الانتخابات وهذا التعديل يأتي في إطار جهود الإصلاح السياسي لضمان انتخابات حرة ونزيهة. pic.twitter.com/6OEXog2i7y

— Lana Gharbi (@lanagharbii) September 28, 2024

مقالات مشابهة

  • استفزاز وشغب جماهيري وطرد.. “ديربي ناري” ينتهي بأحداث مثيرة
  • رئيس الوزراء الياباني الجديد إيشيبا يدعو إلى انتخابات خلال الأيام القادمة
  • مصيلحى بخوض انتخابات السله على مقعد الرئيس
  • قمة البريميرليج.. توتنهام يتقدم على مانشستر يونايتد في الشوط الأول
  • عمرو مصيلحى يخوض انتخابات اتحاد السلة على مقعد الرئيس
  • رفضه سعيد مرشحا وباركه رئيسا.. مجلس نواب تونس يقر تنقيح القانون الانتخابي
  • "الزراعة": الفرز والتعبئة عمليات حيوية لرفع جودة محصول الفلفل
  • وزير الشباب والرياضة يتفقد روضة طارق علام لذوي الهمم ومركزا طبيا بالزقازيق
  • بالأرقام.. كم بلغ عدد شهداء لبنان من 8 تشرين الأول وحتى الآن؟
  • النمسا على خطى المجر وجمهورية التشيك.. انتخابات برلمانية الأحد وتوقعات بفوز اليمين الشعبوي