أشارت المؤشرات الأولية إلي تقدم النقيب سامح عاشور في لجان محافظات الفيوم وبني سويف وسوهاج بفارق كبير علي منافسيه، حيث حصل علي 185 صوت بالفيوم مقابل 80 صوت لعلام و98 لنببل عبد السلام في حين حصل،علي 123 صوت بجزئية اخميم بسوهاج مقابل 96 صوت لعلام و21 صوت لنبيل عبد السلام كما حصل علي 94 صوت بنقابة فاقوس بالشرقية مقابل 52 لعلام و73 لنبيل عبد السلام  وفي تجميع لجان محافظة بني سويف حصل عاشور علي 417 صوت مقابل 329 صوت لعلام و340 لنبيل عبد السلام.

كما أشارت مؤشرات الفرز في لجان كفر الزيات علي تفوق عاسور ب183 صوت مقابل 50 صوت لعلام في حين حصل في لجنة محكمة جزئية المنزلة علي 210 صوت مقابل 125 صوت لعلام و39 صوت لنبيل عبد السلام.

وبلغت عدد اللجان الخاصة بصناديق الاقتراع على مستوى الجمهورية 488 لجنة تابعة لـ 37 نقابة فرعية، على مستوى الجمهورية، كما بلغ عدد الناخبين المقيد أسمائهم في الكشوف 322152 عضوًا.

وتنافس على منصب النقيب العام 15 مرشحًا، و253 مرشحا على مقاعد العضوية منهم؛ 30 مرشحا على مقعد الإدارات القانونية، و115 مرشحا على مقعد استئناف القاهرة، و19 مرشحا على مقعد استئناف طنطا، و21 مرشحا على مقعد استئناف المنصورة، و16 مرشحا على مقعد استئناف الإسكندرية، و10 على مقعد استئناف الإسماعلية، و18 على مقعد استئناف بني سويف، و17 على مقعد استئناف أسيوط، و7 على مقعد استئناف قنا.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استئناف القاهرة محافظة بني سويف سامح عاشور صناديق الاقتراع النقيب سامح عاشور على مستوى الجمهورية المؤشرات الأولية

إقرأ أيضاً:

إفطارهم فى الجنة..مصطفى يسرى شهيدٌ حيٌ فى قلوبنا بطلٌ بميادين الشرف

في شهر رمضان، حيث تجتمع العائلات حول موائد الإفطار، يظل هناك مقعد شاغر في بعض المنازل.

مقعدٌ كان يشغله شهيد، يستهدي بروحه في الجنة مع الأنبياء والصديقين، بعيدًا عن الألم والمعاناة، ومن بين هؤلاء، يقف الشهيد مصطفى يسري، الذي قدم روحه فداءً للوطن في أحداث فض اعتصام رابعة العدوية.

كان مصطفى يسري واحدًا من أولئك الذين عاشوا حياتهم بقلوب مشتعلة بحب وطنهم، وأحلامٍ لا تتوقف، منذ صغره كان يطمح أن ينال الشهادة، كان يكتب عن حلمه في أوراقه، ويأمل أن يلقى ربه في سبيل وطنه.

"ابني اتصاب في أحداث رابعة العدوية، وفضل 3 سنين في غيبوبة لحد ما قابل ربه شهيد،" هكذا بدأت والدته حديثها عن نجلها الذي لم يهادن ولم يهرب، بل أصر على الوقوف في مواجهة التحديات بكل شجاعة، لم يستسلم لمحاولات الإحباط التي كانت تُروج ضد رجال الشرطة.

تستكمل والدته حديثها قائلة: "ابني عاش راجل واستشهد بطل، ما قلعش بدلته وهرب، فضّل شايل المسئولية لحد ما نال الشهادة."

عزاؤها الوحيد اليوم، أنها على يقين أن مصطفى يسري في الجنة، مع الأنبياء والصديقين، وأنه سيشفع لسبعين من أهله، تكريمًا له من المولى عز وجل.

لقد كانت دماؤه تضحيات لمصر، والكل يعلم أن كل ما وصلت إليه مصر الآن هو نتيجة لتضحيات هؤلاء الأبطال، الذين قدموا أرواحهم لحماية أمن وطنهم.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في أول أيام العيد 31 مارس 2025
  • أحمد حسن: لم أهاجم إمام عاشور.. ومكانته معي ظالمة له
  • ضبط 11 متهمًا في جرائم سرقات متنوعة بأسوان وبني سويف
  • وفاة شاب سقط في بئر مياه بأرض زراعية في الفيوم
  • منافسات قوية بختام الدورة الرمضانية لطلاب الجامعات.. وبني سويف تتوج باللقب
  • النقل تطرح 4 موانئ جافة بالسادات وبرج العرب وسوهاج وأبوسمبل للاستثمار
  • الاتحاد الوطني يختار مرشحاً لمنصب محافظ السليمانية خلفاً لـأبو بكر
  • إفطارهم فى الجنة..مصطفى يسرى شهيدٌ حيٌ فى قلوبنا بطلٌ بميادين الشرف
  • مصرع مستشار وابنيه في انقلاب سيارة داخل ترعة ببنى سويف
  • محافظ بني سويف يناقش جهود وتقارير المتابعات الميدانية لسير ومنظومة العمل بوحدات الصحة ومجالس القرى والجمعيات الزراعية