الأسبوع:
2025-01-22@13:46:06 GMT

انتصار: الستات في بيوت الصعيد بتحكم وتؤمر

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

انتصار: الستات في بيوت الصعيد بتحكم وتؤمر

قالت الفنانة انتصار، خلال حوارها مع الإعلامية منى عبد الوهاب، ببرنامج «ع المسرح»المُذاع على شاشة «الحياة»: «الستات في بيوت الصعيد بتحكم وتؤمر.. الجدة في الصعيد بتحكم على رجالة، مفيش تشدد في الصعيد والست غالية وليها قيمة.. وما يتصدر في الدراما هو مفهوم خاطئ عن الست الصعيدية».

لا يوجد تشدد في الصعيد

قالت الفنانة انتصار، إن هناك حرية رأي في الصعيد واحترام للمرأة بشكل كبير، على عكس ما يتم تصديره عن الصعيد في الدراما، حيث يؤخذ برأي المرأة دائمًا في معظم تفاصيل الحياة.

وأشارت إلى أن الرجال في الصعيد يستمعون لحديث الأم والزوجة دائمًا، والحياة ليست مظلمة في محافظات الصعيد كما يعتقد البعض، موضحة أن عائلتها وأسرتها في الصعيد يفرحون بها دائمًا وبالأعمال التي تقدمها.

الفنانة إنتصار ببرنامج علي المسرح

وشددت على أن والدها في البداية كان متخوفا من دخولها المجال الفني، وكان يعتقد بأنها لن تنجح في هذا العمل، موضحة أنه عند نشر أخبار عن أعمالها الفنية بدأ يقتنع بنجوميتها وأعمالها المميزة.

الفنانة انتصار

الحياة كفاح

وقالت الفنانة انتصار، «الحياة كفاح مش جاية ع المرتاح» دا عنوان قصتى، مشيرة إلى أنها ظلت فى الكلية 13 سنة، متابعة: "خلفت وأنا فى الكلية وكنت بروح لجنة الامتحان وأنا بطنى قدامى، وانصح كل بنت ناوية تتجوز تخلص الكلية الأول».

الفنانة انتصار

واستطردت انتصار: "واجهت عرقلة كتيرة فى الحياة منها الفلوس وقلة اهتمام المخرجين بيا"، مشيرة إلى دورها فى فيلم "سهر الليالي" خطوة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: انتصار الفنانة انتصار فی الصعید

إقرأ أيضاً:

بيوت تتنفس.. الكشف عن حل ثوري لمكافحة تغير المناخ

كشفت دراسة رائدة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا دافيس وجامعة ستانفورد أن مواد البناء الشائعة، مثل الخرسانة والبلاستيك، يمكن أن تلعب دورا رئيسيا في مكافحة تغير المناخ من خلال تخزين مليارات الأطنان من ثاني أكسيد الكربون.

وفي الدراسة التي نشرت في 10 يناير/كانون الثاني في مجلة "ساينس"، أوضح الباحثون كيف يمكن لهذه المواد أن تساعد العالم في تحقيق أهدافه للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

وتتمثل الفكرة الأساسية لتخزين الكربون، أو عزل الكربون، في التقاط ثاني أكسيد الكربون إما من الهواء أو من المصادر الصناعية، وحبسه في شكل مستقر حتى لا يسهم في الاحتباس الحراري. وتتضمن بعض الطرق الأخرى المقترحة حقن الكربون تحت الأرض أو تخزينه في المحيط، إلا أن هذه الأساليب تواجه تحديات عملية ومخاطر بيئية.

أما الدراسة الجديدة، فتقدم حلا أبسط، وهو استخدام المواد التي ننتجها بالفعل بكميات هائلة، مثل الخرسانة والبلاستيك، لتخزين الكربون.

العلماء يتطلعون إلى أن تساعد هذه الابتكارات في حل مشكلة تغير المناخ (غيتي إيميجز) بديل في متناول أيدينا

تقول المؤلفة الرئيسية للدراسة "إليزابيث فان رويجن" -الباحثة في الهندسة المدنية والعلوم البيئية في جامعة كاليفورنيا دافيس- "ماذا لو استطعنا بدلا من الأساليب المعقدة استخدام المواد التي نصنعها بالفعل بكميات كبيرة لتخزين الكربون؟" يمكن أن يكون هذا النهج نقطة تحول، خاصة بالنسبة للخرسانة، التي تعد أكثر مواد البناء استخداما في العالم. حيث يتم إنتاج أكثر من 20 مليار طن من الخرسانة سنويا على مستوى العالم، مما يجعلها مرشحا مثاليا لتخزين الكربون".

إعلان

قام الباحثون بحساب إمكانية تخزين الكربون في مجموعة متنوعة من مواد البناء الشائعة. وتشمل هذه المواد الخرسانة، والأسفلت، والبلاستيك، والخشب، والطوب. ويتم إنتاج أكثر من 30 مليار طن من هذه المواد سنويا على مستوى العالم، مما يوفر فرصة هائلة لتخزين الكربون.

وتضيف فان رويجن في تصريحات لـ"الجزيرة نت" أن إحدى الطرق الواعدة التي تمت دراستها في الدراسة تمثلت في إضافة الفحم الحيوي -وهو مادة تصنع عن طريق تسخين الكتلة الحيوية من النفايات- إلى الخرسانة.

وتشمل الأساليب الأخرى استخدام صخور اصطناعية يمكنها امتصاص الكربون كجزء من الخرسانة أو الأسفلت، وإنشاء بلاستيك وأسفلت من مواد نباتية بدلا من الوقود الأحفوري، وإضافة ألياف الكتلة الحيوية إلى الطوب.

حل جاهز للاستخدام

ورغم وجود هذه التقنيات في مراحل مختلفة من التطوير، فإن بعضها جاهز للاستخدام بالفعل، وفقا للباحثة. على سبيل المثال، يمكن للبلاستيك القائم على الكتلة الحيوية تخزين كمية كبيرة من الكربون بالنسبة لوزنه.

ومع ذلك، تكمن أكبر الإمكانيات في الخرسانة، نظرا للحجم الهائل الذي يتم استخدامها به عالميا. ويقدر الباحثون أنه إذا تم استخدام طرق تخزين الكربون في 10% فقط من إنتاج الخرسانة العالمي، فيمكن أن تمتص غيغا طن من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يعادل إزالة ملايين السيارات من الطرق كل عام.

"وإذا كان ذلك ممكنا، فإن حتى كمية صغيرة من تخزين الكربون في الخرسانة يمكن أن تحدث فرقا كبيرا"، كما أوضحت المؤلفة الرئيسية للدراسة، وتظهر حسابات الفريق أن استخدام الخرسانة المخزنة للكربون يمكن أن يكون له تأثير كبير في تقليل الانبعاثات العالمية.

وغالبا ما تكون المواد اللازمة لهذه العمليات، التي تخزن الكربون، منتجات نفايات منخفضة القيمة، مثل الكتلة الحيوية الزراعية أو الصناعية. ومن خلال تحويل هذه النفايات إلى مواد بناء قيمة، يقول الباحثون إن هذه الأساليب يمكن أن تعزز التنمية الاقتصادية، وتعزز الاقتصاد الدائري، حيث يتم إعادة استخدام النفايات بدلا من التخلص منها.

إعلان

ومع ذلك، لا تزال هناك بعض التحديات. ففي حين أن بعض التقنيات جاهزة للاستخدام، فإن البعض الآخر يحتاج إلى مزيد من الاختبارات للتأكد من أدائها الجيد وقدرتها على تخزين الكربون بشكل فعال.

مقالات مشابهة

  • "شباب الشيوخ" توافق على دراسة حول تعظيم دور بيوت الشباب
  • شباب الشيوخ توافق عل دراسة حول تعظيم دور بيوت الشباب
  • طلاب الجامعة الألمانية يتصدرون مسابقات ريادة الأعمال ببرنامج GENZ 2024
  • بين الطيبة وعدشيت القصير.. العدو ينفذ عملية تمشيط وإحراق بيوت
  • مدوباهم 2.. أشهر إفيهات أيقونة الكوميديا ماري منيب فى ذكرى ميلادها
  • فتح باب التقديم للممرضات في برنامج «مشاركة المهام» بالمنيا.. 6 شروط
  • مفيدة شيحة: سوسن بدر قيمة وقامة ودعمها لأي شيء لا يأتي من فراغ
  • بيوت الشعر في الوطن العربي منارات ثقافية
  • بيوت تتنفس.. الكشف عن حل ثوري لمكافحة تغير المناخ
  • بنك القاهرة يحتفل بتخريج 500 مشارك من ذوي الهمم ببرنامج Seed