جوتيريش: حان الوقت لوقف إطلاق نار فوري وإقامة دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، المجتمع الدولي بحشد جهوده لتوفير المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، لضمان أنه في حالة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، سيتم توفير المساعدات وتوزيعها وإنهاء الأزمة الحالية.
وقال جوتيريش في مؤتمر صحفي عقده عقب زيارته معبر رفح بشمال سيناء اليوم: إن هناك معوقات كثيرة أمام توصيل المساعدات الإنسانية في غزة متعلقة بالتفتيش والسماح للشاحنات بالمرور، وعقبات متعلقة أيضًا بأوضاع الطرق.
أخبار متعلقة أمين الأمم المتحدة يرحب بمساهمة المملكة في دعم وكالة الأونروامؤشرات الخطر.. "العالمية للأرصاد" تحذر من ارتفاع درجات حرارة الأرضخطر جديد يهدد اللاجئين السودانيين في تشاد.. ما القصة؟وأوضح أن المشكلة ليست في عدد الشاحنات التي تدخل، بل في كيفية توزيع تلك المساعدات التي تدخل بالفعل.
لضمان وصول المساعدات بشكل آمن .. #الأمم_المتحدة تكشف العائق الرئيسي أمام وصول المساعدات إلى #غزة
للمزيد: https://t.co/4qTNrGzsiu#اليوم | #فلسطين pic.twitter.com/jH3Yr65A1G— صحيفة اليوم (@alyaum) March 23, 2024قطاع غزةوأشار جوتيريش إلى أن القانون تم خرقه بالكامل في قطاع غزة، مشددًا على أنه لن يكون هناك توزيع جيد وعاجل للمساعدات دون وقف إطلاق النار في القطاع.
ولفت الانتباه إلى أن هناك إجماعًا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالكامل، على أن التدخل العسكري في مدينة رفح الفلسطينية سيؤدي إلى كارثة إنسانية خطيرة، مبينًا أن الوقت قد حان لوقف إطلاق نار إنساني فوري وإقامة دولة فلسطينية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة جوتيرش أنطونيو جوتيريش أمين الأمم المتحدة الأمم المتحدة قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
عاجل | نتنياهو: إقامة دولة فلسطينية فكرة سخيفة وقد رأينا ما جلبته الدولة الفلسطينية في غزة
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو:
إقامة دولة فلسطينية فكرة سخيفة وقد رأينا ما جلبته الدولة الفلسطينية في غزة. الحاجز الأكبر أمام السلام هو رفض الفلسطينيين الاعتراف بالدولة اليهودية. الفلسطينيون لا يريدون إقامة دولة إلى جانب إسرائيل بل دولة في داخل إسرائيل. اتفاقيات التطبيع التي أسعدتنا قابلتها محاولات إيران لتغيير العالم العربي وتأليبه علينا. لم نتمكن من مواصلة اتفاقيات السلام لأن جزءا من العالم العربي كان يعمل ضدنا ومن بينهم الفلسطينيون. مورست علينا ضغوط في مراحل مختلفة من الأميركيين كي لا ندخل إلى غزة.