"ضغط كبير" على الأمير ويليام خلال الأشهر القليلة المقبلة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تلقى الأمير ويليام ضربات متتالية واحدة تلو الأخرى، خلال الفترة الماضية. فقبل نحو شهرين، أعلن قصر باكنغهام عن تشخيص إصابة والده الملك تشارلز الثالث بالسرطان، ثم جاء يوم الجمعة خبر إصابة زوجته كيت ميدلتون بالسرطان أيضا.
وقالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إن أمير ويلز سيعيش "ضغطا كبيرا" خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وفسّرت ذلك بالقول: "سيكون الضغط على وريث العرش كبيرا. لا يتعين عليه فقط دعم زوجته وأبيه، بل يجب عليه أيضا رعاية أطفاله الصغار خلال أزمة طبية عائلية في مرأى ومسمع من التغطية الإعلامية العالمية".
وتابعت: "ويجب عليه كذلك أن يتحمل الكثير من مسؤولية توجيه النظام الملكي خلال الأشهر الصعبة المقبلة".
وفي بيانها المصور، الذي صدر يوم الجمعة، اعترفت الأميرة كيت بدور زوجها في تعافيها من الجراحة، التي خضعت لها قبل بضعة أشهر، وعلاجها من السرطان، وقالت: "إن وجود ويليام بجانبي هو مصدر كبير للراحة والطمأنينة".
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن أولوية الأمير ويليام خلال الأسابيع القليلة المقبلة ستكون هي عائلته.
في هذا الصدد، ذكرت مؤسسة ماكميلان لدعم مرضى السرطان الخيرية: "إن تحقيق التوازن بين العمل والرعاية لشخص مصاب بالسرطان قد يكون أمرا صعبا".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أمير ويلز الأميرة كيت الأمير ويليام الأمير ويليام وكيت الأميرة كيت الملك تشارلز أمير ويلز الأميرة كيت أخبار بريطانيا
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تسجل "تراجعا كبيرا" في التعاملات الصباحية
تراجعت الأسهم الأميركية بشدة في بداية تعاملاتـ يوم الإثنين على خلفية تزايد المخاوف من تداعيات حرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية وانتقاداته لمجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأميركي.
وتراجع مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأوسع نطاقا للأسهم الأميركية بنسبة 2.6 بالمئة ليقل بنسبة 16 بالمئة عن أعلى مستوياته على الإطلاق والتي سجلها منذ شهرين.
وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي القياسي بمقدار 1000 نقطة في حين تراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 2.9 بالمئة.
كما واصل المؤشر ستاندرد اند بورز خسائر حيث هبط بنسبة 3.01 بالمئة.
وقادت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التراجع قبل نشر تقارير نتائج أعمال الربع الأول في وقت لاحق من الأسبوع الحالي. ولعل الأمر الأكثر إثارة للقلق هو انخفاض قيمة الدولار الأميركي مع استمرار تراجع الأسواق الأميركية.
وتجاوز العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات مستوى 4.40 بالمئة لفترة وجيزة قبل أن يتراجع قليلا.