مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 14.. صلاح يعطي الأموال لـ سارة وياسين يطلب الزواج من نعمة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 14.. عرضت الحلقة 14 من مسلسل نعمة الأفوكاتو، مساء اليوم، عبر شاشة mbc مصر، وذلك بعد أن شهدت الحلقات الماضية بداية رحلة مي عمر للانتقام من أحمد زاهر وأروى جودة.
مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 14وشهدت الحلقة 14 من مسلسل نعمة الأفوكاتو ذهاب «مدحت» لـ «نعمة» ويطلب منه الأموال من أجل ألا يبلغ عن «صلاح»، ولكن تجعله «نعمة» يستمع لمقطع صوتي له وهو يتفق معها أنه لن يبلغ عن صلاح مقابل أن تعطيه مليون جنيه.
تجد نعمة ياسين يلعب مع سعيد والدها شطرنج لتجعلهما يشاهدا فيديو لأموال صلاح تحرق وحزن صلاح عليها، ويطلب ياسين من سعيد أن يتزوج نعمة بعد أن تطلق من صلاح.
مسلسل نعمة الأفوكاتوتخبر نعمة صلاح أنها لا تزال تحبه، ليخبرها أن آخر مرة أعطاها الأمن حرقت أمواله، لتقول له إنه فعل نفس الشيء عندما دفنها، لتسأله هل سيترك سارة؟ ويخبرها أنه بالفعل يرغب في تركها لأنها سبب كل ما حدث لهما، لكن تخبره نعمة أنه يجب أن تجعل سارة تتألم مثلما جعلتها تتألم، وتخبره أن سارة ستتركه وتذهب لـ ياسين الألفي وأثناء حديثهما يسجل مهندس الصوت الحديث.
مسلسل نعمة الأفوكاتوتذهب نعمة لـ سارة وتخبرها أن صلاح سأل المحامي خالد هل ياسين موكل عنده؟، ولكن نفى خالد، وتجعلها تستمع لمقطع صوتي لصلاح وهو يقول إنه يكره سارة ويريد قتلها، وتريها فيديو حرق أموال صلاح.
مسلسل نعمة الأفوكاتوتخبر سارة صلاح أنها تريد الأموال الذي أخذها منها، ليخبرها أنه وضع الأموال في دولابها ويأخذها ويصعدان لتفتح الدولاب، ولكن لا تجد الأموال، ولكن يقوم صلاح برمي الملابس لتظهر الأموال.
مسلسل نعمة الأفوكاتومواعيد عرض مسلسل نعمة الأفوكاتويعرض مسلسل نعمة الأفوكاتو على قناة إم بي سي مصر في تمام الساعة 10 مساءً، وتعاد في الساعة 10 صباحا، بينما تعرض على قناة إم بي سي مصر 2 في تمام الساعة 1 ظهرًا وتعاد في الساعة 4 عصراً.
اقرأ أيضاًيا ترى مصير صلاح هيكون إيه؟.. مواعيد وقنوات عرض مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 14
مسلسل «نعمة الأفوكاتو» الحلقة 13.. مي عمر تخطف أحمد زاهر وتحرق أمواله
مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 12.. مي عمر تشعل الفتنة بين أحمد زاهر وأروى جودة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل مي عمر مسلسلات رمضان مسلسل مي عمر مسلسل نعمة الافوكاتو نعمة الافوكاتو مسلسل نعمة الأفوكاتو نعمة الأفوكاتو نعمة مي عمر مسلسل نعمة محمد سامي نعمة الافوكاتو كواليس مسلسل نعمة الأفوكاتو نعمة الأڤوكاتو مسلسل نعمة الأڤوكاتو المحامية نعمة الافوكاتو مسلسل نعمه الأفوكاتو الافوكاتو مسلسل مي نعمة الأفوكاتو مسلسل نعمة الافوكاتو الحلقة 12 مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 13 مسلسل نعمة الأفوكاتو الحلقة 14 مسلسل نعمة الافوكاتو الحلقة 14 نعمة الأفوكاتو الحلقة 14 نعمة الافوكاتو الحلقة 14 مسلسل نعمة الأفوكاتو 14
إقرأ أيضاً:
خطيب الجامع الأزهر: الوقت نعمة وسنحاسب عليها ما لم نستثمره جيدا
ألقى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر الدكتور إبراهيم الهدهد، أستاذ البلاغة والنقد ورئيس جامعة الأزهر الأسبق ودار موضوعها حول "نعمة الوقت".
وقال الدكتور إبراهيم الهدهد، إن الله تبارك وتعالى خلق الإنسان وسخر له الكون، وهو تكريم للإنسان الذي وهبه الله كل هذه الكرامة على الأرض من أجل أن يكون خليفة لله عليها، وهو دليل على مكانة هذا المخلوق من قبل الخالق، ورغم كونها تشريف لكنها في حقيقتها أمانة وتكليف تقتضي من الإنسان أن يسعى جاهدا لأن يكون أهلا لهذه المنحة الربانية التي جعلته مفضلا على سائر المخلوقات، ولكن هذا الأمر لم يكن عبثا وإنما لغاية وهي عبادة الله عبادة متكاملة في كل جوانب حياتنا ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾.
وأوضح خطيب الجامع الأزهر أن الحق تبارك وتعالى خلق كل إنسان ووهب له عمره، يقول ﷺ: (لا تَزولُ قَدَمَا عَبْدٍ يومَ القيامةِ، حتَّى يُسأَلَ عن عُمُرِه؛ فيمَ أفناه؟ وعن عِلْمِه؛ فيم فعَلَ فيه؟ وعن مالِه؛ من أين اكتسَبَه؟ وفيم أنفَقَه؟ وعن جِسمِه؛ فيمَ أبلاه؟)، وأهم هذه الأسئلة هو: عن عمره فيما أفناه؟ علينا جميعاً أن نضع هذا السؤال نصب أعيننا لأن الله سوف يسألنا عن كل لحظة وهبها لنا. وهب لنا الحياة ورزقنا، وهي لنا كل شيء، لا لعبث وإنما لغاية مهمة. فهل أعد كل منا نفسه للإجابة على هذا السؤال في موقف الحساب الذي لن نتحرك منه حتى نسأل عنها؟ فلا تشغل نفسك في الحياة بما سيسأل عنه غيرك، لأنه استهلاك للوقت فيما يضر ولا ينفع. فضاعت أوقاتنا في النظر في أوقات غيرنا.
وشدد الدكتور الهدهد على أهمية استثمار أوقاتنا فيما يفيدنا، لأن ضياع الوقت سنحاسب عليه، ونسأل عنه وماذا قدمنا فيه، وماذا قدمنا من الطاعات؟ وفيما قصرنا؟ ثم نسأل الله الهداية ألا تضيع منا لحظة واحدة. ضرب الله لنا مثالاً بسيدنا إبراهيم، الخليل عليه السلام، حينما دعا ربه قائلاً: "واجعل لي لسان صدق في الآخرين"، فهي أعظم دعوة. كما بيَّن أن القرآن الكريم علمنا أن نستغل ونستثمر الوقت فيما ينفع. من أجل ذلك يقول ﷺ: (نعمتانِ مغبونٌ فيهما كثيرٌ منَ النَّاسِ الصِّحَّةُ والفراغُ)، فالله أعطانا هذه الثروة "الصحة والفراغ" ولكننا عملنا على إنقاصها لا على زيادتها، مضيفا أن المجتمعات التي ارتقت هي المجتمعات التي عرفت قيمة الوقت واستثمرته على أكمل وجه.
وبيّن عضو مجمع البحوث الإسلامية أن العلماء والصالحين والأولياء كانوا يحاسبون أنفسهم إذا ضاعت منهم لحظة واحدة دون ذكر الله. فهؤلاء منَّ الله عليهم في حال نومهم أن انطلقت قلوبهم بذكر الله، فكانوا لا يرون إلا خيراً لأن قلوبهم عاشت مع الله. فالدنيا مزرعة للآخرة، والآخرة هي الربح فعليك بالزرع الطيب في دنياك لتنال ثماره فى الآخرة، واجعل لسانك دائماً رطبا بذكر الله.
وتابع بقوله: كان العلماء يجتهدون في العلم اجتهادا ما بعده اجتهاد. فلا يضيعون وقتاً، وكانوا يعمرون وقتهم بما سيحاسبون عليه أمام الله. فعلموا جميعاً أنه لن يجيب عن سؤالهم أحد سواهم. وسوف يسأل الجميع عن كل لحظة في الحياة منحها الله إياهم. فالمولى عزّ وجلَّ خلق في كونه ما نضبط أوقاتنا عليه، قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾. خلق كل شيء لغاية إما تعود على العبد بالرزق أو ضبط الوقت واستثماره. مبيناً أنه قد أقسم المولى عزّ وجلَّ بالأوقات: بالفجر وبالشمس، وبالليل والضحى، ثم أقسم بسورة خاتمة لو عمل بها العبد في حياته لكفته، وهى سورة العصر يقول تعالى: ﴿وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ﴾، جاء الخطاب بلفظ الإنسان للتذكير بما نحن عليه من نسيان نعم الله وفضله علينا. وتدل السورة الكريمة على أن الموفق في استثمار الوقت، القليل من عباد الله، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات، وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر. فهي أربعة أشياء تجعل الإنسان رابحاً ليس خاسراً.
وختم خطيب الجامع بقوله: شدائد الحياة كثيرة ونحن نزيدها شدة ودعا الجميع إلى عدم النظر إلى الحياة بسخط ونقص، وأن ننظر إليها في جانب العطاء، وأن نتواصى بالصبر والحق، وأن نعمل صالحاً للنجاة من حكم الخسران. فقد خلقنا الله للعبادة، وهدانا النجدين، وألهم النفس فجورها وتقواها، ومع كل هذا فالقليل من العباد هو الرابح. وإذا ربح العبد في الدنيا كان الربح في الآخرة قال تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾. وحث على أن نعيش مع الله في الحياة، وأن تتعلق قلوبنا به، وأن ننظر إليه في النعم وفي كل شيء حتى ننال رضوانه وجناته.