الاقتصادي «إنوفيشن هب» يطلق النسخة التاسعة من «مسرّع التكنولوجيا المالية»
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن إنوفيشن هب يطلق النسخة التاسعة من مسرّع التكنولوجيا المالية، ت + ت الحجم الطبيعي أعلن مركز دبي المالي العالمي؛ المركز المالي العالمي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، عن انطلاق .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «إنوفيشن هب» يطلق النسخة التاسعة من «مسرّع التكنولوجيا المالية»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلن مركز دبي المالي العالمي؛ المركز المالي العالمي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، عن انطلاق فعاليات النسخة التاسعة من برنامج «مُسرّع التكنولوجيا المالية»، الذي ينظم من قبل «إنوفيشن هب»، ويعمل البرنامج كونه محفّزاً للشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار، بما يدعم مسيرة النمو والتوسع، ويعزز جهودها في إحداث نقلة نوعية في قطاع الخدمات المالية.
وستركز النسخة الحالية من برنامج «مُسرّع التكنولوجيا المالية»، والمقرر عقدها في سبتمبر المقبل على الابتكارات في مجال الخدمات المصرفية المفتوحة والذكاء الاصطناعي والأتمتة، وحلول الدفع المبتكرة والتسويق الفردي، وتجربة العملاء لتعزيز مستويات الثقافة المالية.
ونجحت الفعالية في استقطاب 20 شركة ناشئة هذا العام، والتي ستضمن مشاركتهم في البرنامج، وتمكنهم من الاستفادة من فرصة الوصول والتواصل مع أبرز الشركات المالية الرائدة في المنطقة والعاملة، ضمن قطاع الخدمات المصرفية والتأمين، كما يسعى البرنامج إلى تكثيف جهود الإرشاد وتعزيز أطر التعاون والتواصل مع المستثمرين، مما يمكنهم من تحقيق المزيد من النمو وتحويل تطلعاتهم إلى واقع ملموس.
وتضمنت قائمة الشركاء لهذا العام عدداً من الشركاء الرائدين في مجال الخدمات المالية: مصرف أبوظبي الإسلامي وشركة أبوظبي الوطنية للتأمين وبنك الإمارات دبي الوطني ومجموعة بريد الإمارات وبنك «إتش إس بي سي» وبنك موريشيوس المركزي وشركة فيزا ومجموعة زيورخ للتأمين، مؤكدين التزامهم بدعم الشركات الناشئة بمجال الابتكار.
وقال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب»: «لا يقتصر برنامج «مُسرّع التكنولوجيا المالية» على تعزيز الابتكار فحسب، بل يعمل على صياغة مستقبل القطاع المالي عبر تبني توجهات تحقق نتائج ملموسة، بالتعاون مع مجتمع الشركات الناشئة الموجودة في دبي. نحن ندرك التأثير الهائل للشركات الناشئة لإحداث نقلات نوعية ضمن المنظومة المالية والاقتصاد عموماً. ونتطلع للترحيب بأكبر عدد ممكن من رواد الأعمال والشركات الناشئة في «إنوفيشن هب» وتمكينهم من تبني هذه التوجهات». ويضم «إنوفيشن هب» 686 شركة للتكنولوجيا المالية والابتكار.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App35.162.19.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «إنوفيشن هب» يطلق النسخة التاسعة من «مسرّع التكنولوجيا المالية» وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المالی العالمی
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: الديون تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي، لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
وقال «كجوك»، فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
وأضاف وزير المالية، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التى ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
وأكد «كجوك»، أنه لا بد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.