يونيسف: 17.4 ملايين يمني بحاجة إلى مساعدة للحصول على الماء
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، أن 17 مليونا و400 ألف يمني نصفهم من الأطفال بحاجة إلى مساعدة للحصول على المياه.
جاء ذلك في تدوينة للمنظمة الأممية على منصة "إكس"، بمناسبة "اليوم العالمي للمياه" الموافق لـ22 مارس من كل عام.
وقالت المنظمة: "يحتاج 17 مليونا و400 ألف شخص في اليمن، نصفهم أطفال، إلى مساعدة للحصول على خدمات المياه والصرف الصحي".
وأضافت: "نحتاج إلى توحيد الجهود لتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة المتمثل في: ضمان توفر المياه وإدارتها المستدامة للجميع".
ويعد اليمن واحدا من أكثر البلدان شحا في المياه على مستوى العالم، ومهدد بنفاد مخزونه الجوفي خلال السنوات القادمة وفق تقارير أممية مختصة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
شاب يمني يبتكر جرافة بإمكانيات محلية بسيطة
شمسان بوست / متابعات:
تمكّن الشاب أحمد أحمد إبراهيم قمة، من أبناء مديرية القناوص بمحافظة الحديدة، من تحقيق إنجاز فريد بتصميم وصناعة جرافة (شيول) باستخدام موارد محلية وبإمكانات محدودة.
هذا العمل يُبرز قدراته الإبداعية ومهاراته التقنية العالية، ويعكس تطلعه الفني في مجال الميكانيكا والتصميم الهندسي.
أفاد شهود عيان بأن أحمد، رغم قلة الموارد المتاحة، استطاع تحويل أفكاره إلى واقع ملموس من خلال تصميم وتصنيع الجرافة بمواد محلية متوفرة.
هذا الإنجاز يُعد مثالًا حيًا على الإبداع والابتكار في ظل التحديات والظروف الصعبة.
يُذكر أن مديرية القناوص بمحافظة الحديدة شهدت تنفيذ عدة مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين البنية التحتية ودعم المجتمع المحلي.
من بين هذه المشاريع، إعادة تأهيل وصيانة المراكز الصحية والمدارس في المخيمات المستهدفة، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل للأهالي والنازحين في المنطقة.
إن مبادرة الشاب أحمد قمة تأتي كإضافة نوعية لهذه الجهود التنموية، حيث تعكس روح الابتكار والتحدي لدى الشباب اليمني في مواجهة الصعوبات، وتسهم في تعزيز القدرات المحلية وتطوير المجتمع.
يُذكر أن مديرية القناوص بمحافظة الحديدة شهدت تنفيذ عدة مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين البنية التحتية ودعم المجتمع المحلي.
من بين هذه المشاريع، إعادة تأهيل وصيانة المراكز الصحية والمدارس في المخيمات المستهدفة، وذلك بهدف توفير بيئة تعليمية وصحية أفضل للأهالي والنازحين في المنطقة.
إن مبادرة الشاب أحمد قمة تأتي كإضافة نوعية لهذه الجهود التنموية، حيث تعكس روح الابتكار والتحدي لدى الشباب اليمني في مواجهة الصعوبات، وتسهم في تعزيز القدرات المحلية وتطوير المجتمع.