شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن غرفة دبي العالمية تطلق سلسلة التوسع العالمي، دشنت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، فعالية بعنوان سلسلة التوسع العالمي لدعم النمو الدولي للشركات المحلية، .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غرفة دبي العالمية تطلق «سلسلة التوسع العالمي»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

غرفة دبي العالمية تطلق «سلسلة التوسع العالمي»

دشنت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، فعالية بعنوان «سلسلة التوسع العالمي» لدعم النمو الدولي للشركات المحلية، وتعزيز توسع شركات الإمارة في الأسواق العالمية. وتندرج الفعالية ضمن مبادرة «دبي جلوبال»، حيث توفر مساراً لدعم لقاءات الأعمال، وأبحاث الأسواق حول الجدوى وسهولة الوصول، إضافة إلى مساعدتها في التوسع للأسواق العالمية من خلال التصدير والاستثمار.

وبالتركيز على الشركات ذات القدرات والكفاءات التصديرية، جمعت الفعالية 32 شركة من قطاعات مختلفة تشمل المأكولات والمشروبات، والبناء والتشييد، والرعاية الصحية، وتصنيع مواد البناء. واستعرض ممثلو المؤسسات الشريكة، مثل البنوك ومزودي خدمات تأمين الائتمان، حلول تمويل التجارة وائتمان الصادرات، لمساعدة الشركات في التغلب على التحديات المالية التي تحول دون انخراطها في عالم التجارة الدولية.

وقال المدير العام لغرف دبي، محمد علي راشد لوتاه: «تقود غرفة دبي العالمية مبادرة (دبي جلوبال) الرامية إلى تسريع جهود استقطاب الاستثمارات وتوسع الشركات من دبي إلى العالم، حيث نركز على تحقيق أهداف خطة دبي للتجارة الخارجية التي أعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، برفع قيمة التجارة الخارجية غير النفطية للإمارة من 1.4 تريليون إلى تريليوني درهم بحلول عام 2026».

وأضاف لوتاه: «هدفنا من إطلاق هذه المبادرة هو تعزيز وعي مجتمع الأعمال المحلي بجهودنا ومبادراتنا ودورنا في خدمة مصالحه، ومساعدته على دخول أسواق جديدة، ونؤمن بأن (سلسلة التوسع العالمي) ستلعب دوراً جوهرياً في دعم هذه الجهود، وترسيخ مكانة دبي وجهة عالمية للاستثمارات الأجنبية المباشرة، ونقطة انطلاق للتوسع في الأسواق العالمية».

وتماشياً مع مبادرة «دبي جلوبال»، تتعاون «سلسلة التوسع العالمي» مع الشركات التي تسعى إلى تعزيز نطاق أعمالها، حيث تعرفها بالفرص المتاحة لدعم صادراتها. كما ناقشت الفعالية توجهات السوق المستهدفة واستراتيجيات التوسع، مع تسليط الضوء على الدعم الميداني الذي توفره غرفة دبي العالمية.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

54.70.54.255



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غرفة دبي العالمية تطلق «سلسلة التوسع العالمي» وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف حالة اقتصاد لبنان.. تفاصيل لافتة

عانى لبنان الذي لا يزال تعاني من آثار الحرب الأهلية التي استمرت 15 عاماً وانتهت في 1990، من أزمة مدمرة أخرى في السنوات الماضية.    
وأدى الانهيار الاقتصادي المنهك الذي بدأ في 2019، والذي تفاقم بسبب جائحة كورونا، إلى تدمير العملة وتبخر الاستثمارات، كما أدى انفجار مرفأ بيروت في  2020 إلى استشهاد أكثر من 200 شخص فيما تسبب في أضرار بمليارات الدولارات.  
أزمة طاحنة
  والآن مع استمرار الحرب بين إسرائيل وحزب الله منذ تشرين الأول 2023، يعاني القطاع المصرفي والسياحة المحركين الرئيسيين للاقتصاد اللبناني قبل الحرب الأهلية وبعدها من أزمة طاحنة.     ولا تزال البنوك اللبنانية عاجزة إلى حد كبير عن سداد ديونها، وقد تراكمت لديها خسائر بالمليارات، وتفرض قيوداً على عمليات السحب والتحويل.   كذلك، تعرض قطاع السياحة لضربة قاسية بسبب الحرب، الأمر الذي أدى إلى فرض حظر على السفر وإجبار السياح على المغادرة أو إلغاء الحجوزات.


وتصاعدت حدة الحرب بين إسرائيل وحزب الله في أيلول، ما أدى إلى تفاقم الوضع المتأزم بالفعل. ويقول الخبراء إن الحرب، التي توقفت الآن في هدنة هشة، ربما شلت أي فرصة للتعافي الاقتصادي السريع، حسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز".   وبعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023 والذي أشعل فتيل الحرب في غزة، بدأ حزب الله في استهداف إسرائيل تضامناً مع حماس، ما أدى إلى تبادل الهجمات بين الطرفين، وإلى نزوح المدنيين من الجانبين.
نزوح ودمار   وفي إطار تعهدها بإنهاء عام من الهجمات عبر الحدود، شنت إسرائيل غزواً برياً وكثفت قصفها. وكان الهدف من الغزو شل قوات حزب الله، وبنيته الأساسية.   واستشهد أكثر من 3700 شخص وجُرح ما يقرب من 16 ألفاً آخرين منذ تشرين الأول 2023، وفقاً لوزارة الصحة العامة اللبنانية، التي لا تفرق بين المقاتلين والمدنيين في إحصائها. كذلك، أُجبر ما يقدر بنحو 1.3 مليون شخص على ترك منازلهم في لبنان قبل إعلان اتفاق على وقف إطلاق النار في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني).   لقد دمرت إسرائيل مئات المباني، كما أدى القصف إلى إحراق مزارع الزيتون والموز والحمضيات، وأغلقت المطاعم وغيرها من الشركات أبوابها، ما أدى إلى ترك الآلاف بلا عمل.     ويقدر البنك الدولي أن الحرب كلفت القطاع 8.5 مليارات دولار من الأضرار. كما قال البنك هذا الشهر إن الصراع أدى إلى خفض الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بـ6.6% عام 2024.   ولزيادة تعقيد الأمور، أدرجت هيئة مراقبة الجرائم المالية العالمية لبنان في تشرين الأول على "القائمة الرمادية" بسبب مخاوف من غسل الأموال وتمويل الإرهاب، ويقول خبراء اقتصاديون إن هذه الخطوة قد تجعل من الصعب على المغتربين اللبنانيين إرسال التحويلات المالية إلى وطنهم.


أرقام قياسية   يقول جان كريستوف كاريت، مدير إدارة الشرق الأوسط بالبنك الدولي، والتي تشمل لبنان: "كان واحد من كل ثلاثة لبنانيين يعاني من الفقر بالفعل قبل الحرب. كانت هذه الأرقام سيئة والصراع "جعلها أسوأ. إن رعاية النازحين وإصلاح أضرار الحرب من شأنه أن يفرض عبئاً إضافياً على الاقتصاد اللبناني المفرغ".   وينطبق هذا بشكل خاص على الضاحية الجنوبية، الحي المكتظ بالسكان في جنوب بيروت والذي يسيطر عليه حزب الله، والذي قصفته الطائرات الحربية الإسرائيلية.   في صباح أحد الأيام الأخيرة، أزالت الحفارات الحطام والمركبات المحطمة من حول المباني المدمرة. واستبدلت بعض المتاجر النوافذ المحطمة ووضعت لافتات جديدة. وفي بعض الأحيان، غطت أصوات الدراجات البخارية والسيارات على ضجيج الطائرات الإسرائيلية دون طيار التي كانت تحلق فوق المنطقة. بالنسبة للبنانيين، فإن الأزمة الأخيرة تعني التعامل مع حلقة مؤلمة أخرى في تاريخ بلادهم.   وازدهر الاقتصاد اللبناني بعد الحرب الأهلية بفضل التحويلات المالية من اللبنانيين في الخارج والاستثمارات من الدول العربية، ثم تسببت الحرب التي استمرت شهراً بين إسرائيل وحزب الله في 2006 في نزوح هائل وأضرار جسيمة، قبل إصلاحها بمليارات الدولارات في شكل مساعدات وقروض من الدول. (24)

مقالات مشابهة

  • إب.. ورشة تكميلية لمشروع التوسع بزراعة المحاصيل الأساسية والبقوليات
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع مع محافظ قنا التوسع في أسواق "اليوم الواحد" 
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع مع محافظ قنا التوسع في أسواق اليوم الواحد
  • ما صحة التقارير عن موت الاقتصاد الصيني؟
  • وزير الكهرباء يستقبل محافظ الوادي الجديد لبحث التوسع في مشروعات الطاقة الشمسية بالمحافظة
  • وزير الكهرباء يبحث مع محافظ الوادي الجديد التوسع في مشروعات الطاقة الشمسية
  • 9 يناير.. هند صبري تقدم رائعة «وونج كار واي» في سلسلة «سينما الجنوب العالمي»
  • تقرير يكشف حالة اقتصاد لبنان.. تفاصيل لافتة
  • 4.5 % نمو اقتصاد أبوظبي في الربع الثالث من 2024
  • سلسلة غارات عنيفة تهز العاصمة صنعاء