صبري فواز: اللي بيرفض التلامس بيدعي لفن جديد.. ومفيش مشاكل بيني وبين خالد يوسف
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
عبر الفنان صبري فواز، عن أمنيته أن يشارك في عمل فني مع الفنانة منة شلبي، وهي تحب الفن من أجل الفن للفن، موضحة أنه من لا يحب أي شئ في الفن لا يشارك به ولا يجب أن نزيد من الأمور.
صبري فواز - صورة أرشيفيةرسالة صبري فواز لكل من يرفض التلامسوعلق "فواز"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على رفض التلامس قائلا: "اللي شايفها وحشه سيبها.
ووجه رسالة لكل من يرفض التلامس في أي عمل، قائلًا: "يدعون إلى فن جديد"، مشددًا على أنه يرفض المشاركة في أي عمل بسبب الدور وليس وجود أو مكان اسمه في التيتر.
صبري فوازحقيقة المشاكل مع خالد يوسفكشف الفنان صبري فواز، عن أسبابه عدم مشاركته مع المخرج خالد يوسف في مسلسل "سره الباتع" والذي تم عرضه في شهر رمضان 2023، موضحة أن المخرج لم يطلبه للمشاركة في هذا العمل.
وأشار صبري فواز، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنه ليس هناك أي مانع أو موقف من العمل مع المخرج خالد يوسف، مشددًا على أنه عندما يطلبه في أي دور سيشارك معه وهو ما أكد عليه في تصريحات سابقة.
ونوه صبري فواز، بأنه ليس هناك أي خلافات مع المخرج خالد يوسف، موضحا أن سبب عدم وجود عمل بينهم أنه من الممكن أن لا يكون هناك أي دور مناسب له في الأعمال التي يقدها المخرج خالد يوسف، مؤكدا أنه في حالة وجود أي عمل مناسب سيشارك فيه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صبري فواز القاهرة والناس حبر سري المخرج خالد یوسف صبری فواز
إقرأ أيضاً:
عدد جديد من مجلة المسرح
احتوى العدد الحادي والستون (أكتوبر) من مجلة “المسرح” التي تصدرها شهرياً دائرة الثقافة، مجموعة من القراءات والحوارات والمتابعات والرسائل حول النشاط المسرحي المحلي والعربي والعالمي.
في باب “مدخل” نشرت المجلة استطلاعاً مع عدد من الفنانين المحليين حول منظورهم لتطور صناعة الأزياء المسرحية في الدولة، إضافة إلى تغطية لأبرز الفعاليات التي قدمتها الدورة الحادية عشرة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة.
وفي “قراءات” كتبت ليندا منير عن توظيف فن الكاريكاتير في مسرحية «فردة حلم»، أحدث أعمال المخرج السوري رائد خليل، وكتبت منار خالد عن البنية الدرامية في عرض «الاختبار» للمخرج المصري عبدالرحمن محمد، وأبرز عوّاد علي رسالة الوحدة والسلام التي طرحها عرض «روميو وجوليت» للمخرج العراقي فاضل الجاف، وكتب جوان جان عن “البخيل” للمخرجة السورية رنا جمول، وتناول إبراهيم الحسيني النص والعرض في قراءته لمسرحية «زغرودة» للمخرج الإماراتي عبدالرحمن الملا.
وفي “حوار” نشرت المجلة مقابلة أجراها سامر محمد إسماعيل مع المخرج الأردني عبدالسلام قبيلات تحدث فيها عن بداياته وتأثره بدراسة المسرح في روسيا، وتجربته في إنشاء “مسرح الشمس” المستقل في العاصمة الأردنية.
وفي “رؤى” كتب فهد الكغاط تحت عنوان «مساحة بيتر بروك.. بين الفراغين الكمي والمسرحي”، وسعيد كريمي تحت عنوان “الإرث الكلاسيكي لمسرح ما بعد الحداثة”.
في “أسفار” حكى جمال ياقوت إحدى رحلاته إلى العاصمة اليونانية أثينا، مبرزاً جماليات عمارتها وفضاءاتها الثقافية وصروحها المسرحية.
وفي “أفق” حاور الحسام محيي الدين المخرج اللبناني هاشم عدنان. وفي «رسائل» كتب شريف الشافعي عن أحدث عروض المسرح الصيني، ووائل سعيد عن انتعاش “المسرح الغنائي” في مصر، وسعيدة شريف عن قائمة العروض الجديدة التي سيشاهدها جمهور المسرح في المغرب، بينما كتب رابح هوادف عن الحضور المتجذر والمتجدد للمرأة الجزائرية في مجال الإخراج المسرحي.
في “مطالعات” نقرأ لمنتجب صقر مقالاً حول كتاب «نظرية الدراما الحديثة» للناقد الألماني بيتر سوندي. وتتضمن “متابعات” مقابلتين قصيرتين مع المخرج التونسي عيسى الطاهر بالعربي، والممثلة المغربية فاطمة الزهراء شتوان، وقراءة في مسرحية “هاملت” وفق الصيغة الإخراجية للكندي روبرت لوباج كتبتها باترشيا كيني وترجمتها إلى العربية لمياء شمت.
وتضمن الباب مقالة لصبري حافظ حول جماليات مسرحة الأجناس الأدبية انطلاقاً من رؤيته لمسرحية “إليزابيث كوستيللو: سبعة دروس وخمس حكايات أخلاقية” للمخرج البولندي كريستوف فارليكوفسكي.