"الشؤون الإسلامية" تنهي المرحلة الثالثة من إجراءات الوظائف التعاقدية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن انتهاء المرحلة الثالثة من إجراءات التوظيف للمتقدمين على الوظائف التعاقدية التي تم الإعلان عنها مسبقاً، وتتضمن الوظائف "داعية، مراقب، حارس أمن للجنسين، والإمامة والأذان في مختلف مناطق المملكة".
وأفادت الوزارة -في بيان- بأنه سيتم البدء بالمرحلة الرابعة من طرح الوظائف على نظام التعاقد في الأيام القادمة، عبر قنواتها ومنصاتها المختلفة، في إطار توجيهات ومتابعة وزير الشؤون الإلامية والدعوة والإرشاد.
أخبار متعلقة الجوف.. الإسعاف الجوي ينقل مصابين من منطقة صحراوية في 13 دقيقة"فرجت" تواصل حملتها لمساعدة المحكومين في قضايا مالية غير جنائيةللمزيد: https://t.co/cZfSXM9hCj pic.twitter.com/xQJLYizI4A— صحيفة اليوم (@alyaum) March 23, 2024خدمة بيوت اللهأوضحت إتاحة الفرصة الوظيفية للمؤهلين والمؤهلات من المواطنين والمواطنات، وتحقيقاً لتوجيهات القيادة الحكيمة بتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن، ليسهموا في الارتقاء بالخدمات التي تقدم في كافة مجالات العمل التي تقوم بها الوزارة، وصوصاً في مجال الدعوة والإرشاد، وخدمة بيوت الله والعناية بها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الشؤون الإسلامية إجراءات التوظيف الوظائف
إقرأ أيضاً:
«التربية الحديثة» بين الحزم والإرشاد.. خبيرة أسرية توضح لـ«الأسبوع»: هكذا نصنع جيلا مسؤولا ونواجه تحديات اليوم
تصدرت عبارة «التربية الحديثة» أحاديث أولياء الأمور، في السنوات الأخيرة، كما اكتسحت مواقع التواصل الاجتماعي، وبدأ الجميع يتساءل عن مفهوم هذه التربية وأصولها.
من جهتها، قالت داليا الحزاوي، مؤسسة ائتلاف أولياء أمور مصر والخبيرة الأسرية، إن التربية الحديثة أو «التربية الإيجابية» ظهرت كاستجابة للتحديات التي أظهرتها الطرق التقليدية في تنشئة الأطفال، فهي تدعو إلى أساليب تربوية جديدة تركز على تكوين شخصية الطفل وتعزيز مهاراته.
داليا الحزاوي مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر التربية ليست بالأمر الهينوأضافت الحزاوي، في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»، أن التربية تتطلب الوعي الكامل من الوالدين، فهي ليست مهمة سهلة، بل تحتاج إلى الصبر والاستمرارية، فالتربية تبدأ من اللحظات الأولى في حياة الطفل وترافقه طوال مشواره، وتغرس فيه القيم والمبادئ التي ستوجه سلوكه في المستقبل.
التربية الحديثة وتأثيرها على الأطفال أخطاء الصغر تهدد المستقبلولفتت الخبيرة الأسرية، أن التغاضي عن سلوكيات الطفل الخاطئة تحت مبرر أنه «لا يزال صغيرًا» قد ينعكس سلبًا على أخلاقه وسلوكياته في المستقبل، مؤكدة أن الاهتمام بالتوجيه المبكر والتدخل في الوقت المناسب أساسيان في بناء شخصية سوية وفعالة.
التربية الحديثة وتأثيرها على الأطفال أساليب التربية الحديثة.. نهج إيجابي لبناء جيل واعٍ ومسؤولوأوضحت مؤسسة ائتلاف أولياء أمور مصر، أن التربية الحديثة تعتمد على عدة أساليب منها:
- تدريب الطفل على اتخاذ القرارات وتحمل نتائجها، كي ينمو مستقلًا وقادرًا على تحمل المسؤولية دون الاتكال على الآخرين.
- توجيه الطفل بأسلوب يشرح الخطأ وأسبابه، بدلًا من العقاب، فمعرفة الطفل بالسبب وراء الخطأ تدفعه لتجنب تكراره.
- التوازن بين الحزم والاحتواء، بحيث يتعلم الطفل الالتزام بالقواعد دون إحساس بالخوف.
- تشجيع الطفل على السلوكيات الجيدة، فالتجاهل أو التقليل من شأن السلوكيات الإيجابية قد يؤدي إلى انعدام قيمتها في نظر الطفل.
- يجب على الوالدين أن يكونا قدوة جيدة في تصرفاتهما، فالصدق واحترام الآخرين من القيم التي يتعلمها الطفل من ملاحظة سلوكيات أهله.
دور الأسرة في الحد من السلوكيات غير المنضبطةوأشارت إلى أنه مع تزايد السلوكيات غير المنضبطة بين الأطفال، أصبح من الضروري أن يراجع الأهل سياساتهم التربوية، فكثير من العائلات تشغلها ضغوط الحياة عن متابعة أطفالها، إلا أن دور الأسرة لا يقتصر على توفير الرعاية المادية بل يمتد إلى الرعاية الأخلاقية والتربوية.
التربية الحديثة وتأثيرها على الأطفال تعزيز دور الأسرة في الحوار والمتابعةوأكدت الخبيرة الأسرية، أهمية إجراء جلسات حوارية داخل الأسرة لمناقشة أفعال الأطفال وتعاملاتهم اليومية، والاستماع لمشكلاتهم، فمثل هذه الجلسات تعزز من ارتباط الطفل بعائلته، وتساعده على مواجهة تحديات الحياة، كما أنها تساهم في غرس القيم النبيلة داخلهم وتوجيههم نحو السلوكيات الصحيحة.
اقرأ أيضاًتبدأ من مرحلة الحمل وتستمر مدى الحياة.. 8 أساليب تضمن التربية الإيجابية لطفلك
رابط نتيجة وظيفة معلم مساعد مادة بوزارة التربية والتعليم
ما حقيقة تدريس مادة التربية الأخلاقية لطلاب الثانوية العامة؟.. التعليم تحسم الجدل