4 أشخاص يقعون بقبضة الجيش.. هذه أسماؤهم وهوياتهم
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
صدر عن قيادة الجيش ــ مديرية التوجيه، البيان الآتي: ضمن إطار التدابير الأمنية التي تقوم بها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، نفذت مديرية المخابرات خلال الأسبوع الحالي عمليات دهم وتوقيف وفقًا لما يلي: - دهم منازل مطلوبين في بلدة الحدث – بعلبك وتوقيف اللبنانيَّين (ع.ز.) وابنه (ح.ز.) المطلوبَين بموجب عدد كبير من مذكرات التوقيف لإطلاقهما النار على أشخاص وإصابتهم، وإقدامهما على السلب بقوة السلاح.
وسُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يزورون مقاما دينيا في جنوب لبنان.. والجيش اللبناني يعلّق (شاهد)
قال الجيش اللبناني إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أدخل عددا من المستوطنين لزيارة "مقام ديني مزعوم" في منطقة العباد - حولا، في الجنوب اللبناني الذي لا تزال القوات الإسرائيلي تحتل أجزاء منه رغم اتفاق وقف إطلاق النار.
הצבא יאבטח מחר כניסת מתפללים ל"קבר הרב אשי" שנמצא רובו בשטח לבנון. בקרוב גם יאבטח כניסת מתפללים ל"קבר שמעון" בכפר שמע, לקבר הבל (אחיו של קין) בבעלבק ולקבר זבולון בצידון.
כי יש לצבא הרבה גור קהתים לבזבז. pic.twitter.com/LjXM3KOeSK — Ariel ???????????? אבן יסוד (@arielevenyesod) March 6, 2025
وقالت مديرية التوجيه في الجيش اللبناني في بيان لها إن "في سياق مواصلة العدو الإسرائيلي اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان، عمد عناصر من القوات المعادية إلى إدخال مستوطنين لزيارة مقام ديني مزعوم في منطقة العباد - حولا في الجنوب، ما يمثل انتهاكا سافرا للسيادة الوطنية اللبنانية.
وتابع البيان أن "دخول مستوطنين من الكيان الإسرائيلي إلى الأراضي اللبنانية هو أحد وجوه تمادي العدو في خرق القوانين والقرارات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة، ولا سيما القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار".
גם מהצד הלבנוני תיעדו את חסידי ברסלב שהתפללו הבוקר בקבר רב אשי: הנה תמונה שצולמה משטח לבנון ופורסמה בערוץ אל-מנאר. כתב הבית של חזבאללה, עלי שעייב, דיווח שהמתפללים אמנם עברו את חומת הגבול, אך לא חצו את הקו הכחול - שהוא קו הגבול הבינלאומי בין ישראל ללבנון (דורון קדוש) pic.twitter.com/myEHiqTaz6 — זירת החדשות (@ZiratNews) March 7, 2025
وأكدت قيادة الجيش أنها تتابع الموضوع بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار وقوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان - اليونيفيل".