بدء اختبارات المرحلة الأولى من الأولمبياد العلمي للصغار واليافعين لموسم 2024
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
دمشق-سانا
بدأت اليوم اختبارات المرحلة الأولى من الأولمبياد العلمي للصغار واليافعين في علم الأحياء والعلوم العامة لموسم 2024، وتستمر حتى الثامن والعشرين من آذار الجاري.
وأشارت هيئة التميز والإبداع في بيان تلقت سانا نسخة منه إلى أن منافسات الأولمبياد بدأت عن بعد في مختلف المحافظات اليوم باختبار الرياضيات وعلم الأحياء والفيزياء والكيمياء للصغار واليافعين، ويستمر لمدة 45 دقيقةً، حيث تحتسب المدة الزمنية لكل طالب من لحظة دخوله إلى الامتحان.
وأوضحت الهيئة في بيانها أنه لا يوجد وقت محدد لبدء الاختبار، فلكل طالب حرية اختيار الوقت الذي يناسبه لبدء الاختبار، ويتضمن 18 سؤالاً من المعلومات التي درسها في المنهاج الدراسي، كما يستطيع المتقدمون المشاركة في الاختبار من منازلهم.
ويتضمن الأولمبياد العلمي للصغار واليافعين ثلاث مراحل تبدأ بمرحلة القبول والاختبارات عن بعد، ثم تنتقل إلى الاختبارات على مستوى المحافظات وستقام في شهر حزيران، لتنتهي باختبارات التصفيات النهائية في شهر آب القادم.
هيلانه الهندي
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: للصغار والیافعین
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".