عمرو الليثي يلتقي عمال مشروع حدائق العاصمة.. مسابقة وجوائز مالية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أجرى الإعلامي عمرو الليثي في برنامجه «واحد من الناس» المذاع على فضائية «الحياة»، مسابقة للعاملين في مشروع حدائق العاصمة مقابل الحصول على جائزة مالية في حالة الإجابة على الأسئلة.
تفاصيل لقاء الليثي مع العمالوتحدث الليثي مع العمال في المشروع عن عائلاتهم وأماكن إقامتهم، وكان السؤال الأول ما اسم الفنان أحمد زكي في فيلم البيه البواب، فأجاب العامل الأول: «عبدالسميع»، فأعطاه الليثي جائزة مادية قدرها 1000 جنيه.
وكان السؤال التاني لعامل آخر، من هو اللاعب المصري الذي أطلقوا عليه لقب المجري، فأجاب: «مصطفى عبده»، وحصل على مكافأة مادية قدرها 1000 جنيه.
وكان السؤال الثالث: «ما هو العقرب غير المؤذي ولا يخاف منه أحد»، فأجاب العامل: «عقرب الساعة»، وحصل على جائزة مادية قدرها 1000 جنيه، والسؤال التالي كان: «ما هي الصلاة التي تتم دون ركوع أو سجود»، فأجاب أحدهم: «صلاة الجنازة» وحصل على نفس الجائزة المادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: واحد من الناس عمرو الليثي الجنازة حدائق العاصمة
إقرأ أيضاً:
هكذا تجبّر فرعون وهدد موسى بالطرد والسجن
وقال الله سبحانه وتعالى في سورة الشعراء على لسان فرعون مخاطبا موسى عليه السلام "قال لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين". وفي السورة نفسها قال تعالى على لسان قوم لوط "قالوا لئن لم تنته يا لوط لتكونن من المخرَجين".
وهدد الفرعون موسى عليه السلام بالسجن والتغييب إذا اتخذ إلها غيره، لأنه لو أُخرج وطُرد سيعود بأمة تؤيد فكرة التوحيد التي يدعو إليها نبي الله.
أما نبي الله لوط عليه السلام فقد هُدد بالإخراج، لأن قومه لم يكن لديهم هاجس الخشية من أن يذهب لوط فيدعو قوما آخرين إلى الطهارة والنقاء.
وكل ما أراده فرعون وقوم لوط هو التخلص من صوت الفطرة الذي يزعجهم، ليخلو لهم جو الجريمة التي ما سبقهم بها من أحد من العالمين، على شاكلة ما نراه اليوم من أشباههم.
كما قال عز وجل في سورة الأنفال مخاطبا نبينا محمدا عليه الصلاة والسلام "وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك" فقد استخدم قومه وسائل المكر كلها: السجن والقتل والإخراج، وكان رد جبار السموات والأرض "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين".
وفي فقرة "طرائف لغوية" تناولت حلقة برنامج "تأملات" قصة الحجاج مع رجل مسن، حيث يروى أن الحجاج خرج ذات يوم متنزها، فانفرد بنفسه، فلقي الرجل.
إعلانفقال الحجاج له "من أين أيها الشيخ؟" فأجاب "من هذه القرية" فقال "كيف ترون عمالكم؟" فأجاب "شر عمال، يظلمون الناس ويستحلون أموالهم". فقال "فكيف قولك في الحجاج؟" فأجاب "ذاك ما ولي العراق شرٌّ منه، قبحه الله وقبَّح من استعمله علينا" (يعني الخليفة عبد الملك بن مروان).
فقال الحجاج "أتعرف من أنا؟" فأجاب المسن "لا" فقال "أنا الحجاج" فأجاب الشيخ "جُعلت فداك، أتعرف من أنا؟" فأجاب الحجاج "لا." قال الرجل "أنا فلان بن فلان مجنون بني عجل، أُصرع في كل يوم مرتين، فلا أدري ماذا أقول!" فضحك الحجاج وأمر له بِصلة.
18/2/2025