فريق جزائري للرياضات المدرسية يشارك في حدث رياضي عالمي بالولايات المتحدة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
سيشارك أصاغر نادي شبيبة الربيعة للرياضات المدرسية فئة أقل من 13 سنة، في دورة دالاس العالمية لكرة القدم المدرسية في نسختها الخامسة والأربعين، التي تحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية بداية من تاريخ 23 لغاية 31 مارس الجاري.
وسيكون نادي شبيبة الربيعة الكائن بدائرة المنصورة ولاية برج بوعريرج، ممثل الجزائر و إفريقيا الوحيد في
كأس دالاس التي تعد واحدة من أكبر المنافسات الرياضية المدرسية حول العالم، ومن أكبر الأحداث السنوية وأكثرها تنوعًا ثقافيًا في مدينة دالاس.
وسيشارك ممثل الكرة المدرسية الجزائرية نادي شبيبة الربيعة، في هذا الحدث العالمي رفقة 13 ناديا مختلفا من أنحاء العالم، وسيبدأ مشواره في دورة “دالاس” يوم الإثنين، بمواجهة منافسه نادي سولار البرازيلي، بملعب تويوتا بارك بمقاطعة تيكساس الأمريكية بداية من الساعة السابعة مساء بالتوقيت الجزائري.
يجدر الإشارة، سبق لنادي شبيبة الربيعة للرياضات المدرسية فئة أقل من 13 سنة، التتويج بكأس الجزائر للرياضات المدرسية الموسم الماضي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إعلام غير رياضي
عائض الأحمد
ما رأيك أن نكذب ونكذب ونحيك القصص ثم ندعمها ببعض الآراء وما المانع إن كان هناك استفتاء في محيط حيِّنا لتظهر نتائجنا نجحنا ورسب الجميع، أو لسنا الأول والثاني والثالث وسلم المجد نحن، ودرجاته هم، نصعدها كما نشاء وقت ما نريد.
لم أجد أسوأ من بعض الإعلام الرياضي المتعصب يخلق الكذب ويلبسك ثيابه وأنت حي ترزق، ويروى على لسانك النابض بالحياة ما لم تقله، وعلى أقدامك ما لم تخطئه، ويصنفك كما يحب وليس كما يشاهدك الآخرون، يقصي الجميع ويظهر اللون الذي يعشقه يتجاهل الحقائق وينسفها نسفا اعتقادا منه أنه بهكذا أفعال سيخدم مصالح من يتعصب له.
العيب كما المعيب، سيان لن يردعه نصح ولن يصلحه كلمة حق، أجير ضعيف يسترزق من صناعة الوهم وبيعه على السفهاء، الغريب أنه بعد زمن يسير يجزم بصحته، ويسرده لك كتاريخ هو شاهد عليه وينشر أوراقه البالية دون أن يرف له جفن أو يرتد له طرف. يا قوم أما كفاكم كذبا وسرد روايات مكذوبة لمن يعيشون بيننا، أو لم يكن كافيا ماضيكم التعيس في جلب نفائس المتردية والنطيحة وما أكل السبع، أين أنتم من عقول زُيِّن بها البشر؟ ألم تقل لكم يومًا سنقف هنا وحان وقت الترجل عن ركوب ألواح الخشب واستبدالها بمسير يليق بنا وينصف المجتهدين غيركم ويعطى كل ذي حق حقه، وإن لم يكن فانسحاب يعلوه صمت أبيض ناصع، قد يشفع لكم وينسى من أفسدتم ذائقتهم بسموم أفكاركم فقد وصلتم إلى أرذل ما تريدون وزرعتم حنظلا يذكركم به الجيل القادم ومن يليه.
ختامًا.. التعصب ليس بهذا السوء الذي يرافق المتطرفين هنا وهناك هو حالة مفهومه لمن يمارس حقوقه دون أن يمس الآخرين أو يتجاوز حدود تعصبه لما يحب، أما من يصنف نفسه إعلاميا فعليه أن يلبس "شال" أسود ويتدثر به ويصبغ وجهه باللون الذي يظن أنه سيراه عليه الناس، ثم يقرأ على نفسه "سلام قول من رب رحيم".
لها: تشققت الأرض وأحرقها القيظ، يبست أغصان سعادتي، وكف هتانك فهلكت بحثا عن قطرة تروى ظمئي.
شيء من ذاته: خلصت إلى وحدتي وأنا في وسط جمع ليس لهم مكان أو مكانة.
نقد: ستكررها مرارا، نعم مرت منها، ولكنها ليست لك، ولن تستوقفك.
رابط مختصر