لو ابنك مصاب بسمنة مفرطة.. نصيحة من حسام موافي للوالدين
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حذر الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بطب قصر العيني، من خطورة السمنة المفرطة للأطفال خاصة في سن مبكرة.
حسام موافي يكشف علاقة ارتفاع نسب الحديد بمرض سرطان الكبد تم تحريفها .. موافى يكشف حقيقة مقولة " اتق شر من أحسنت إليه"
قال حسام موافي في برنامجه " رب زدني علما " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" السمنة المفرطة لدى الأطفال صغيري السن ليست حالة طبيعية ويجب أن يتوجه الأباء والأمهات إلى الطبيب في حالة إصابة الطفل بالسمنة المفرطة ".
أضاف حسام موافي:" في حالة إصابة الطفل بالسمنة المفرطة يجب استشارة طبيب وعدم الكاتفاء بالنظام الغذائي الصحي فقط وذلك للتعرف على أسباب السمنة المفرطة".
تابع حسام موافي:" كل ما خرج من الأرض خالي من الكوريسترول مثل الفواكهة والخضروات وكل ما يسير على الأرض ممتلئ بالكوريسترول مثل اللحوم والدواجن ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موافي حسام موافي اخبار التوك شو السمنة الاطفال حسام موافی
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف: هل صحة الأم أثناء الحمل تؤثر حقًا على إصابة الطفل بالتوحد؟
فبراير 2, 2025آخر تحديث: فبراير 2, 2025
المستقلة/- في دراسة حديثة أجراها باحثون في مركز Langone الصحي بجامعة نيويورك، تم تسليط الضوء على العلاقة المحتملة بين صحة الأم أثناء الحمل وخطر إصابة الطفل بالتوحد. ومع ذلك، تشير نتائج البحث إلى أن هذه العلاقة قد لا تكون مباشرة كما كان يُعتقد سابقًا، بل قد تكون ناجمة عن عوامل أخرى غير مرتبطة بشكل مباشر بالمشكلات الصحية التي تعاني منها الأم.
تفاصيل الدراسةاعتمد الباحثون في دراستهم على تحليل بيانات واسعة لمقارنة تأثير صحة الأم على احتمالية إصابة الطفل باضطراب طيف التوحد. وعلى الرغم من أن الدراسات السابقة أشارت إلى أن بعض المشكلات الصحية أثناء الحمل، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، قد ترفع من خطر التوحد، إلا أن الدراسة الجديدة تقترح أن هذه العوامل قد تكون مرتبطة بأسباب أخرى غير مباشرة.
العوامل المغايرة المحتملةوفقًا للباحثين، قد تكون هناك عوامل وراثية وبيئية تلعب دورًا أكبر مما كان يُعتقد. فبدلاً من أن تكون صحة الأم وحدها مسؤولة عن زيادة خطر التوحد، يمكن أن تكون هناك عوامل جينية مشتركة بين الأم والطفل أو تأثيرات بيئية غير مدروسة بدقة كافية.
انعكاسات الدراسة على الفهم الطبيتشير هذه النتائج إلى ضرورة توسيع نطاق البحث حول أسباب التوحد وعدم التركيز فقط على صحة الأم أثناء الحمل. كما أنها تسلط الضوء على أهمية دراسة العوامل الوراثية والبيئية التي قد تسهم في الإصابة بهذا الاضطراب، مما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية أكثر دقة في المستقبل.
خاتمةلا تزال العلاقة بين صحة الأم أثناء الحمل والتوحد موضوعًا مثيرًا للنقاش العلمي، لكن هذه الدراسة الجديدة تؤكد أن الأمر أكثر تعقيدًا مما يُعتقد. وبينما يستمر الباحثون في استكشاف المزيد من الأدلة، يبقى الأمل في الوصول إلى فهم أعمق لهذا الاضطراب وأسبابه، مما قد يمهد الطريق لتطوير علاجات ووسائل وقاية أكثر فعالية.