الإعلامية مايا العشماوي تحصل على الماجستير بتقدير امتياز من جامعة عين شمس
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حصلت الباحثة والإعلامية مايا العشماوي على درجة الماجستير بتقدير امتياز، من شعبة الإعلام بكلية البنات جامعة عين شمس عن موضوع بعنوان «استخدامات المرأة المصرية لموقع الإنستجرام والإشباعات المتحققة منه: دراسة ميدانية لعينة من المستخدمات».
وتكونت لجنة التحكيم والمناقشة من الأستاذ الدكتور حسن أحمد الخولي أستاذ علم الاجتماع بكلية البنات جامعة عين شمس، والأستاذ الدكتور وائل إسماعيل عبدالباري أستاذ الإعلام بكلية البنات جامعة عين شمس، والأستاذة الدكتورة نجوى محمود عبدالمنعم أستاذ الانثروبولوجيا والفولكلور بكلية البنات جامعة عين شمس، والأستاذة الدكتورة نرمين نبيل الأزرق أستاذ الصحافة كلية الإعلام بجامعة القاهرة.
وتهدف رسالة الماجستير إلى الكشف عن استخدامات المرأة المصرية لموقع الإنستجرام والإشباعات المتحققة منه والتعرف على معدل التعرض له ورصد استخدامات المرأة المصرية للإنستجرام والكشف عن أسباب ودوافع تعرض المرأة المصرية له، كما استعانت الدراسة بنظريتي الاستخدامات والاشباعات، والتفاعلية الرمزية وتعتمد على منهج المسح الإعلامي متمثلاً في الاستبيان الإلكتروني والمقابلة المتعمقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الماجستير المرأة الإعلام بکلیة البنات جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.