ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر»
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ صافر، عواصم الاتحاد لاقى بدء عملية إفراغ ناقلة النفط المتهالكة laquo;صافر raquo; قبالة سواحل اليمن، إلى ناقلة بديلة، ترحيباً عربياً ودولياً .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عواصم (الاتحاد)
لاقى بدء عملية إفراغ ناقلة النفط المتهالكة «صافر» قبالة سواحل اليمن، إلى ناقلة بديلة، ترحيباً عربياً ودولياً واسعاً، وسط تأكيدات على أن هذه العملية كانت ضرورية لتفادي كارثة بيئية بحرية غير مسبوقة.وأعلنت الأمم المتحدة أمس الأول، انطلاق عملية إنقاذ ناقلة النفط «صافر» الراسية منذ 8 سنوات قبالة سواحل اليمن. وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ عام 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة يمثلان تهديداً خطيراً على المنطقة، وهو ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن ترحيب المملكة بنجاح الجهود الدولية ومساعي الأمم المتحدة خلال السنوات الماضية التي توّجت ببدء تفريغ الخزان العائم «صافر» وتفادي وقوع كارثة بيئية بحريّة تهدد الأمن البحري والاقتصاد العالمي في البحر الأحمر. وثمّنت المملكة جهود الأمم المتحدة على تسخير كافة الجهود لإنهاء مشكلة الخزان العائم، كما أشادت بالدعم المالي السخي من الدول المانحة على ما قدمته من منح مالية لإنهاء تهديد الخزان العائم «صافر».وقال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي: إن انطلاق خطة تفريغ «صافر» سيسهم في الحفاظ على البيئة البحرية، ويمنع حدوث كارثة بيئية في المنطقة في حال تسرب النفط الخام، مشيداً بجهود الأمم المتحدة والأطراف المعنية لحل هذه الأزمة التي استمرت لسنوات، ولقيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن على جهودهم لتسهيل عملية التفريغ للناقلة الجديدة «نوتيكا». بدوره، أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط في بيان أن هذه العملية كانت ضرورية لتفادي كارثة بيئية بحرية غير مسبوقة، مرحباً بكافة الجهود العربية والدولية التي أسهمت في هذه العملية المهمة. ودعا جميع الأطراف ذات الصلة لاستكمال تمويل المبلغ المتبقي من أجل إنجاز مهمة تفريغ الناقلة بنجاح، بما في ذلك تنظيفها من بقايا النفط وتفكيكها لتفادي المخاطر البيئية على نحو كامل. وذكر البيان أن «عدداً من الدول العربية قد أسهمت مالياً في عملية التفريغ وأن الحفاظ على سلامة البيئة البحرية في هذا الشريان الملاحي المهم يعد مسؤولية عالمية تقتضي تعاون جميع الأطراف القادرة على المساهمة». بدورها، أعربت وزارة الخارجية الأردنية عن أملها في أن تتكلل هذه العملية بالنجاح، مشيدة بتكاتف الجهود الدولية التي أثمرت إطلاق هذه العملية التي من شأنها تجنيب اليمن الشقيق، والدول المشاطئة للبحر الأحمر كارثة بيئية.وتحتوي الناقلة «صافر» على 1.14 مليون برميل من النفط وتركت تتحلل بعد اندلاع الحرب بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي في عام 2014.دولياً، أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، مواصلة بلاده في تقديم الدعم للأمم المتحدة في تنفيذها لمشروع إفراغ ناقلة «صافر».ووصف الشروع في عملية نقل النفط من «صافر» بأنه خطوة حاسمة نحو تجنب أزمة اقتصادية وبيئية وإنسانية في البحر الأحمر والدول المشاطئة له.وفي السياق، قال الاتحاد الأوروبي في بيان: «هذه أخبار رائعة لليمن والمنطقة والعالم وهي نتاج التعاون بين الأطراف اليمنية والمجتمع الدولي بقيادة الأمم المتحدة، وتحدد السبيل للمضي قدما».وأضاف: «فخورون بدعم هذه الجهود مع دولنا الأعضاء في الاتحاد الأوروبي حتى استكمال العملية».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترحيب عربي ودولي واسع ببدء إفراغ «صافر» وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة هذه العملیة کارثة بیئیة
إقرأ أيضاً:
مبعوث الأمم المتحدة: العملية الانتقالية في سوريا غير واضحة رغم بعض الإيجابيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا جير بيدرسون، خلال جلسة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن سوريا، إن هناك قنوات حوار بين الإدارة السورية الجديدة وأكراد سوريا، بحسب ما ذكرت قناة "الحدث" في نبأ عاجل.
وأضاف بيدرسون، أنه يجب توقف الاعتداءات الإسرائيلية على سيادة سوريا؛ مشيرًا إلى أن هناك عراقيل كبيرة تعترض عودة اللاجئين السوريين، وأن العملية الانتقالية في سوريا غير واضحة رغم بعض الإيجابيات، ويجب أن تكون العملية الانتقالية في سوريا شاملة، لافتًا إلى أن هناك مخاوف تتعلق بشأن الحوار الوطني السوري”.
وتابع: “مستعدون للعمل مع سلطة دمشق الجديدة، فهناك توافق سوري على تنفيذ القرار الأممي رقم 2254”.