زياد النخالة: إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن زياد النخالة إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة، أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة، أن حزب الله اللبناني سيكون جزءا من المعركة في حال وقوع تطورات .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زياد النخالة: إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة، أن حزب الله اللبناني سيكون جزءا من المعركة في حال وقوع تطورات بفلسطين.
وقال زياد النخالة في مقابلة مع قناة "الغد": "توجد وحدة ميدان في الضفة أكثر من الغرفة المشتركة، ونحن نتقاسم السلاح والطعام مع الفصائل.. وحدة الميدان في الضفة الغربية تتجاوز الخلاف السياسي، وعندما طرحنا وحدة الساحات، الهدف الأساسي كان وحدة الساحة الفلسطينية.. رسالة وحدة الساحات أن الشعب الفلسطيني موحد في كل أماكن تواجده".
وأضاف النخالة أن "الجميع يعمل على أن تعمل المقاومة الفلسطينية مع اللبنانية وكافة قوى المقاومة في المنطقة للعمل سويا.. لدي تقدير أنه إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة".
وتابع أن "ما جرى في جنين، معركة فخر للشعب الفلسطيني، وكنا مع "حماس" نتواصل لمتابعة تطورات الموقف.. كانت هناك متابعة لما يجري في جنين، ولمسنا استعدادا من "حماس" و"حزب الله" للدخول في المعركة حال استدعى ذلك"، مردفا أن "حزب الله في أكثر من معركة، كان جزءا لو بشكل فني وتقني ومعلوماتي، والمراقب لحزب الله يجد أنه أحيانا يكون فلسطينيا أكثر من الفلسطينيين".
واستطرد زياد النخالة أن "التعاون واللقاء مع حزب الله مفتوح منذ سنوات طويلة، وهو ليس فقط مع الجهاد الإسلامي"، مؤكدا أن "الفلسطيني لن يكون بعيدا عن القتال إلى جانب حزب الله في حال تعرض لحرب من إسرائيل".
وأكمل النخالة أن "هناك شواهد، ولو كانت بسيطة لوحدة الساحات، ومنها إطلاق صواريخ من لبنان"، مضيفا أن "إسرائيل قالت إنها تخوض معركة مع الجهاد الإسلامي واستمرت في هذه الحرب ونحن قاومنا وحيدين.. إسنادنا كان معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة، والجهاد الإسلامي خاضتها وحيدة".
وأردف أن "الغرفة المشتركة هي تنسيق بين قوى المقاومة الموجودة في غزة، وتشمل لقاءات بين الفترة والأخرى.. في المعركة الأخيرة، خضنا المعركة لوحدنا ودفعنا ثمنا كبيرا من دماء قادتنا.. "حماس" قدمت إسنادا معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة، أما الدعم العسكري فلم يكن".
واستكمل أمين عام "الجهاد الإسلامي": "نحن في جبهة واحدة مع "حماس" ويجمعنا الإسلام والجهاد وفلسطين.. لم نتفاجأ بالموقف خلال معركة وحدة الساحات، وشنت علينا حملة إعلامية وموقف تشويه عبر منصات التواصل الاجتماعي.. استهدفت القدس خلال المعركة الأخيرة ولم تفعل القبة الحديدية، وهذا جعل الاحتلال يفعل مقلاع داود.. الموقف كان جيدا وأحيي المقاتلين الذين شاركوا في المعركة الأخيرة على غزة".
وقال زياد النخالة: "الطلب منا بأن لا يكون هناك معارك مع إسرائيل لا يتوقف.. أحب أن يكون كل العرب معنا في مواجهة إسرائيل"، مشيرا إلى أن "إيران حليفة استراتيجية وتقدم إمكانيات لنا، وعندما تحدث معركة مع إيران نقيمها في حينها". وأكد أن "كل من يقاتل إسرائيل نحن معه".
المصدر: "فلسطين اليوم"
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زياد النخالة: إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجهاد الإسلامی
إقرأ أيضاً:
وقفة قبلية مسلحة في مديرية الشرية بالبيضاء تضامناً مع فلسطين وإعلان النفير العام
الثورة نت| محمد المشخر
نظم قبائل مديرية الشرية آل غنيم بمحافظة البيضاء اليوم، وقفة قبلية مسلحة حاشدة، تضامناً مع الشعب والمقاومة الفلسطينية، و إسنادا لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
ورفع المشاركون في الوقفة الأعلام الفلسطينية واليمنية، ورددوا الشعارات المنددة بالمجازر التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة..معتبرين دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في الرد على جرائم العدو الصهيوني مسؤولية دينية وأخلاقية.
و جددوا تأييد وتفويض قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في الانتصار للقضية المركزية للأمة..مؤكدين التمسك بالهوية الإيمانية التي أنعم الله بها على الشعب اليمني.
وخلال الوقفة التي تقدمها محافظ البيضاء اللواء عبدالله علي ادريس وعضو مجلس الشورى علي فضل الجبري ومدير أمن المحافظة العميد أحمد الشرفي، القى كلمة من قبل وكيل المحافظة الشيخ صالح ناصر الجوفي نيابة عن المحافظ أشار فيها، إلى عظمة أبناء الشعب اليمني الذين دخلوا في جمعة رجب في دين الله أفواجا استجابة لرسالة الرسول محمد صلى الله عليه وآله سلم التي حملها إليهم الإمام علي بن أبى طالب كرم الله وجهه.
ولفت إلى التاريخ المشرف للقبائل اليمنية ومنها قبيلة الشرية في نصرة الإسلام..مبينا أن التاريخ يعيد نفسه فها هم أبناء وقبائل مديرية الشرية على استعداد لمواجهة أعداء الله،أمريكا وبريطانيا،بعد أن أهل الله أبناء الشعب اليمني لقتال الأمريكيين والصهاينة…
من جانبه تطرق مدير عام مديرية الشرية مسؤول التعبئة العامة بالمديرية ياسر علي ادريس،إلى الحروب التي شنت على الشعب اليمني وسنوات الحصار والعدوان،والتي رافقها تمثيلا غير صحيحا للإنسانية ممن يدعون الديمقراطية، وممن يدعون الإنسانية.
وقال إدريس”ها هي غزة تذبح في ظل صمت و خنوع ممن يدعون الإسلام،ولا نسمع إلا صوت السيد القائد عبد الملك بدر الدين ومعه شعب مستجيب ومستعد للتضحية”.
وأشاد المدير إدريس، بالتفاعل والحضور المشرف لمشايخ ووجهاء وأبناء مديرية الشرية في هذه الوقفة تضامنا مع الشعب الفلسطيني.. مؤكدا أهمية التحرك لدعم المقاومة الفلسطينية حتى تطهير الأقصى من الصهاينة.
وأعلن بإسم أبناء وقبائل مديرية الشرية آل غنيم، التحدي الواضح والصريح لكيان العدو الإسرائيلي ومن خلفه الأمريكي ومواصلة الجهاد بثبات و صبر في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”دعماً و إسناداً للشعب الفلسطيني و دفاعاً عن بلدنا.
وأشار بيان صادر عن الوقفة، إلى أن الاحتفاء بعيد جمعة رجب يمثل الانتماء والهوية الإيمانية للشعب اليمني.وأكد أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن هدفه منع الشعب اليمني عن الاستمرار في نصرة الأشقاء في فلسطين،ودعم الكيان الصهيوني للاستمرار في جرائمه.. لافتا إلى أن هذا العدوان لن يزيد الشعب اليمني إلا إصرارا على موقفه الإيماني و المبدئي في نصرة إخوانه في فلسطين.
وأعلن البيان، تأييد ومباركة أبناء مديرية الشرية ،لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس “فعسى الله أن يأتي بالفتح”وتفويض قائد الثورة في كل الخيارات والقرارات المناصرة و الداعمة للمعركة المقدسة.
كما أكد البيان، تأييد الموقف الوطني والديني المسؤول الذي أعلنه المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، بالالتزام بالدفاع عن فلسطين وهذا موقف يمثل كل اليمنيين ويعبر عنهم.
وبارك البيان، العمليات العسكرية للقوات البحرية و الصاروخية والطيران المسير المستمرة في منع السفن الصهيونية أو المتجهة الى الموانئ الفلسطينية المحتلة من المرور عبر البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن.
وأعلن البيان، الدعم الكامل للقوة الصاروخية والجوية والبحرية بالمال والرجال..مباركاً كل منجزاتها التي أثبتت للعالم هشاشة الكيان الصهيوني وأن القوة قوة الله.
واستنكر البيان، استمرار التواطؤ الدولي والعربي تجاه الجرائم والانتهاكات ومجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني ومن ورائه أمريكا والغرب بحق الأشقاء في غزة ومختلف الأراضي المحتلة.
وحث البيان، علماء الأمة الإسلامية و نخبها الفكرية والثقافية ووسائل إعلامها،إلى القيام بمسؤولياتهم تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ونشر الوعي القرآني حول خطورة العدو الصهيوني اليهودي و مخططاته الشيطانية التي تستهدف الجميع.