شاهد بالصورة والفيديو.. عبارة أطلقها قائد الجيش البرهان تتصدر الترند.. مطربة سودانية تغني: (دبل ليهو) خلال حفل حاشد (دبل ليهو خلي يموت ودبل ليهو ما يجري يفوت ويا الجياشة انتو شفوت)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حققت عبارة أطلقها رئيس مجلس السيادة القائد العام للجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان شهرة واسعة وتحولت لترند على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فإن البرهان, كان قد أطلق عبارته خلال متابعته للعمليات العسكرية للجيش من داخل غرفة العمليات الخاصة.
حيث طالب قائد الجيش وقتها مهندس العمليات بتكرار الضرب على مقرات قوات الدعم السريع قائلاً: (دبل ليهو).
ومع انتشار العبارة فقد قامت مطربة سودانية بحسب ما شاهد محرر موقع النيلين بإطلاق أغنية جديدة بعنوان (دبل ليهو).
وتغنت المطربة بالأغنية الترند خلال حفل حاشد, وتقول الفنانة في أغنيتها (دبل ليهو خلي يموت ودبل ليهو ما يجري يفوت ويا الجياشة انتو شفوت).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
دعاه قائد العمليات في سوريا لحضور الحوار الوطني.. من هو فاروق الشرع؟
التقى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، اليوم الأحد، مع فاروق الشرع، الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس السوري السابق، والذي تم إبعاده عن الحياة السياسية السورية في السنوات الأخيرة، خلال حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
فاروق الشرع يلتقي قائد الإدارة الجديدة في سورياوبحسبما جاء في وكالة الصحافة الفرنسية، فقد التقى أحمد الشرع بنائب الأسد السابق فاروق الشرع، اليوم الأحد، في مكان إقامته بإحدى ضواحي دمشق.
وأضافت أن أحمد الشرع وجَّه دعوة رسمية لفاروق الشرع لحضور المؤتمر الوطني السوري المقبل.
ووفق الوكالة الفرنسية فقد قبل فاروق الشرع الدعوة برحابة صدر، وبحضوره سيكون الظهور العلني الأول منذ آخر مشاركة له في مؤتمر الحوار الوطني السوري عام 2011.
مَن هو فاروق الشرع؟وفيما يلي، تسلط «الوطن» الضوء حول مَن هو فاروق الشرع النائب السابق للأسد الذي التقى أحمد الشرع اليوم الأحد، في السطور التالية:
فاروق الشرع من أبرز الشخصيات السياسية السورية.
شغل منصب وزير الخارجية لأكثر من 20 عاما، منذ عام 1984 خلال حكم الرئيس حافظ الأسد، واستمر في منصبه مع تولي بشار الأسد الحكم في عام 2000.
وفي عام 2006، تم تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية.
شارك فاروق الشرع في رئاسة مؤتمر حوار وطني عام 2011، حيث دعا إلى تسوية سياسية للنزاع السوري.
غاب عن المشهد السياسي بعد ذلك وسط تقارير عن وضعه قيد الإقامة الجبرية.