النقل تُطلق اسم جيهان السادات على المحطة السادسة بمونوريل شرق النيل.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أطلقت وزارة النقل، اسم السيدة جيهان السادات على المحطة السادسة بمونوريل شرق النيل ليتغير أسم المحطة من المنطقة "الحرة 2" إلى "جيهان السادات".
ويبلغ الطول الإجمالي لمشروعي المونوريل (شرق/غرب النيل) 100 كم بعدد 35 محطة وتبلغ الطاقة الإستيعابية لكل خط من خطي المونوريل 600 ألف راكب يومياً، ويتكون قطار المونوريل من 4 عربات، ومن المخطط زيادة عدد العربات الى 8 عربات مع زيادة الكثافة السكانية بالمناطق العمرانية الجديدة التي يخدمها.
ويساهم مونوريل شرق القاهرة في ربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق والمدن العمرانية الجديدة شرقاً (القاهرة الجديدة - العاصمة الإدارية) وكذلك المساهمة في تيسير حركة نقل الموظفين والوافدين من القاهرة والجيزة إلى القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية لتكامله مع الخط الثالث للمترو عند محطة الاستاد بمدينة نصر ومع القطار الكهربائي بمحطة مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة،
كما أن المونوريل الذي يتم تنفيذه في مصر لأول مرة سيمثل نقلة حضارية كبيرة في وسائل النقل الجماعي، التى تتسم بأنها وسائل سريعة وعصرية وآمنة ، وتوفر استهلاك الوقود، وتخفض معدلات التلوث البيئي وتخفف الإختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية، وتجذب الركاب لاستخدامها بدلاً من السيارات الخاصة لتقليل إستهلاك الوقود والمحروقات، حيث يتم تشغيله بالطاقة الكهربائية (صديق للبيئة) و المونوريل يتم تنفيذه بالاماكن التي يصعب فيها تنفيذ خطوط المترو ووسائل النقل السككي الاخرى و يتميز بامكانية تنفيذه بالشوارع الضيقة والمزدحمة والتي لها انحناءات افقية كبيرة ولا يحتاج الي تعديلات كثيرة في المرافق كما تقل فيه اعمال نزع الملكيات الى حد كبير.
و يتميز المونوريل بتنفيذه على مسار علوي بالجزيرة الوسطى بالشوارع التي يمر بها ولا يشغل أي أجزاء من الشارع الأمر الذي يعني عدم تاثر حركة المرور بهذه الشوارع
https://m.youtube.com/watch?v=immTsWD7V9s
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أول باص لنقل الحجاج والمعتمرين بين جدة ومكة.. فيديو
جدة
انتشر مقطع فيديو يوثق أول باص استخدم لنقل الحجاج والمعتمرين بين جدة ومكة المكرمة، والذي كان مصنوعًا بالكامل من الخشب ويستند إلى أربع عجلات بسيطة.
وكان يمثل هذا الباص نقلة نوعية في وسائل النقل آنذاك، حيث ساهم في تسهيل الرحلة بين جدة ومكة مقارنة بالوسائل التقليدية كالجمال والعربات.
واليوم، مع التطور الكبير في قطاع النقل، أصبحت الرحلة بين جدة ومكة أكثر سرعة وراحة بفضل القطارات الحديثة والحافلات المتطورة التي تخدم ضيوف الرحمن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_9Gv7RsZHPcoKV9xm_852p.mp4