أسماء مساجد التهجد في العشر الأواخر من رمضان بالقليوبية.. اعرفها
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعلن الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف، تخصيص 912 مسجدا لأداء التهجد في في العشر الأواخر من شهر رمضان لعام 1445هــ - 2024م، مشيرا إلى التنبيه على الاستعداد لاستقبال المصلين لأداء العبادات طوال شهر رمضان المعظم.
تخصيص 912 مسجدا علي مستوي المحافظةتستعرض «الوطن» أسماء مساجد التهجد في العشر الأواخر من شهر رمضان والتي أعلنتها مديرية الأوقاف، وهي كالتالي:
طريقة صلاة التهجد وعدد الركعات
وأشار وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية إلى أن موعد صلاة التهجد يكون بدءًا من الساعة 12 منتصف الليل، وتصلى ركعتين ركعتين، بحيث يتم الوتر في آخرها، وهي سنة مؤكدة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، كما ورد عنه أنه قال: «أحب الصيام إلى الله صيام داود، كان يصوم يوما ويفطر يوما، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه».
وأضاف وكيل وزارة الأوقاف أن السنة النبوية لم تحدد عدد ركعات ثابتة لصلاة التهجد، بل إن الأمر مفتوح للمسلم على قدر استطاعته، فأقل ركعاتها اثنتان، كما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا قام أحدكم من الليل فليفتتح صلاته بركعتين خفيفتين»، ولا حد لأكثرها، ويتفق العلماء على أنها تصل إلى 11 ركعة وتختتم بالوتر، ويستحب تأديتها في الثلث الأخير من الليل، وموعدها من بعد صلاة العشاء حتى الفجر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية صلاة القليوبية مواقيت القليوبية رمضان القليوبية
إقرأ أيضاً:
إقامة صلاة الغائب على الشهيد محمد الضيف ورفاقه في مساجد العاصمة صنعاء وبقية المحافظات الحرة
يمانيون/ صنعاء أقيمت صلاة الغائب على الشهيد محمد الضيف ورفاقه في جوامع العاصمة صنعاء وبقية المحافظات الحرة عقب صلاة الجمعة.
وأفادت مصادر إعلامية بإقامة مئات الوقفات الحاشدة شهدتها العاصمة صنعاء عقب صلاة الجمعة، تأكيدا وثباتا على موقف النصرة والإسناد لغزة وكل فلسطين.
وأصدرت وقفات الجمعة في العاصمة صنعاء بيانات عزت فيها الشعب الفلسطيني ومجاهدي كتائب عز الدين القسام باستشهاد المجاهد محمد الضيف ورفاقه العظماء.
وأدانت وقفات الجمعة بصنعاء مقترحات المجرم ترامب حول تهجير الشعب الفلسطيني الى خارج ارضه، وتؤكد حقه الكامل في تحرير كامل فلسطين.
واستنكر المشاركون في الوقفات استمرار خروقات العدو الإسرائيلي في لبنان وجرائمه بالضفة الغربية، مؤكدين الاستمرار بحالة التعبئة العامة ضمن دورات طوفان الأقصى والجاهزية لتنفيذ توجيهات السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي
كما تقدم المشاركون في وقفات الجمعة بالعزاء غلى السيد القائد في ذكرى استشهاد شهيد القران السيد حسين بدر الدين الحوثي، والذكرى السنوية للرئيس الشهيد الصماد.
وكانت حركة حماس قد نعت إلى الشعب الفلسطيني العظيم في قطاع غزَّة، وفي الداخل المحتل والضفة والقدس، وفي مخيمات اللجوء والشتات، وإلى جماهير أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم، القائد الكبير المجاهد البطل شهيد فلسطين والأمَّة، محمَّد الضَّيف (أبا خالد)، قائد هيئة أركان كتائب الشّهيد عزّ الدّين القسَّام وإخوانه القادة الكبار المجاهدين الأبطال الشهداء.
كما نعت في بيان صحفي، مساء اليوم الخميس، مروان عيسى (أبا البراء)، نائب قائد هيئة أركان كتائب القسَّام، وغازي أبو طماعة (أبا موسى)، قائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية، والشهيد رائد ثابت (أبا محمَّد)، قائد ركن القوى البشرية، والشهيد رافع سلامة (أبا محمَّد)، قائد لواء خانيونس، والشهيد أحمد الغندور (أبا أنس)، قائد لواء الشمال، والشهيد أيمن نوفل (أبا أحمد)، قائد لواء الوسطى.
وقالت حماس، “إنهم ارتقوا إلى جنّات الخلد، شهداءَ أبطالاً، مقبلين غير مُدبرين، في ميدان البطولة والفداء على أرض غزَّة العزَّة، في خضم معركة طوفان الأقصى البطولية، تخطيطاً وإدارة وتصميماً وتوجيهاً، مع رجال الله الميامين، من قادة وجند كتائب القسَّام المظفرة، الذين صنعوا بإبداعهم ودمائهم وتضحياتهم ملحمة السابع من أكتوبر المجيد، وما تلاه من صمود أسطوري وتلاحم شعبي، حطّم أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، وكسر غطرسة المحتل، وأفشل كلّ مخططات العدو، وصنع مجداً تليداً لشعبنا وأمتنا وكلّ الأحرار في العالم، وبَاتَ نموذجاً عالمياً يُحتذى به، في قيم البطولة والصمود، وإرادة انتزاع الحريّة والاستقلال والانعتاق من الاحتلال”.
وأضافت أن حياة هذه الكوكبة من القادة العظماء الأبطال كانت حافلة بالعطاء والتفاني والعمل الدؤوب في خدمة مشروع شعبنا النضالي والمقاوم، في كلّ ميادين الإعداد والرّباط والانتصار لشعبنا وتطلّعاته في التحرير والعودة، وفي ميدان العمل العسكري الذي أسّسوا له، وبرعوا فيه بكل اقتدار، ووضعوا بصمتهم المميّزة، تفكيراً استراتيجياً في الصراع مع العدو، ومراكمة لكل مكامن القوَّة، والإبداع في التخطيط والإعداد والتنفيذ.
وتابعت: “كانت محطات الانتصار والإثخان في العدو شاهدة على ذلك؛ منذ معركة الفرقان، وحجارة السّجيل، والعصف المأكول، وسيف القدس، وصولاً إلى معركة طوفان الأقصى، خاتمة المجد التليد التي تليق بهؤلاء القادة الأفذاذ والرَّجال الأبطال والرّموز الوطنية، حيث وهبوا أنفسهم وحياتهم لخدمة شعبهم وقضيتهم الوطنية، والدفاع عن القدس والمسجد الأقصى المبارك”.
وأوضحت حماس، أن القائد الكبير الشهيد البطل أبو خالد الضيف مقاوماً عنيداً وشجاعاً بطلاً ومبدعاً، يشهد لصولاته وجولاته ثرى فلسطين وقرى وبلدات ومخيمات قطاع غزّة والضفة الغربية، حيث كان الغراس الأوَّل لبذور العمل العسكري المبارك، مع رفقاء دربه القادة الشهداء عماد عقل وزكريا الشوربجي وصلاح شحادة، ثمَّ نما هذا البناءُ وكَبُرَ على عينه وتعاهدِه وتوجيهِه، واشتدَّ البنيانُ قوَّة وأزهر بطولاتٍ فريدة وصناعات عسكرية متطوّرة بعقول فلسطينية مُبدعة، أثخنت في جيش العدو، وفرضت معادلات الصراع معه.
وأكدت أن صورةُ وصوتُ وظلُّ القائدِ الضيفِ، كانت في كلّ محطات نضاله المشرّفة، قد دوّخت قادة العدو وأجهزة أمنه واستخباراته، وفشلوا جميعاً في كل محاولات اغتياله، و ظلَّ اسمُه يثير الرُّعبَ والخوف في نفوس قادة الكيان الصهيوني بسياسييهم وعسكرييهم، حتى ارتقى شهيداً في أشرف وأعظم معركة في تاريخ شعبنا المقاوم، التي وقّع بفكره ودمائه وتضحياته على بيانها الأوَّل وتفاصيل أيَّامها، وستبقى مسيرة وسيرة القائد الشهيد أبي خالد، مُلهمة لكل الأجيال في شعبنا وأمتنا، وروح النضال والمقاومة التي بثّها في أركان شعبنا حيّة لن تموت، ومتقدة لن تخبو، بإذن الله وقوَّته.
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الخميس، إلى أداء صلاة الغائب على أرواح الشهداء “قادة المقاومة العظام، القائد محمد الضيف ورفاق دربه أعضاء المجلس العسكري لكتائب القسام”.
من جهتها، دعت لجنة نصرة الأقصى اليمنية جماهير الشعب اليمني، إلى أداء صلاة الغائب على الشهيد القائد محمد الضيف ورفاقه عقب صلاة الجمعة.
وقالت اللجنة في بيان لها، “استجابة لدعوة حركة حماس لجنة نصرة الأقصى، تدعو جماهير الشعب اليمني لأداء صلاة الغائب على الشهيد القائد محمد الضيف ورفاقه عقب صلاة الجمعة”.